قيادات الوفد بالإسكندرية يشاركون الإفطار الجماعي بكنيسة السيدة العذراء
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تحت رعاية قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وفي أجواء تسودها المحبة والاخاء. استقبل نيافة القمص سرابيون بدري كاهن الكنيسة ولفيف من كهنة الكنيسة بمأدبة الإفطار الجماعي بكنيسة السيدة العذراء والشهيد ابو سيفين بعبد القادر سيادة النائب سعيد ضيف الله عضو مجلس الشيوخ ورئيس حزب الوفد بالإسكندرية، والمستشار خالد عيد العزومي نائب رئيس حزب الوفد بالإسكندريةوعدد من قيادات الحزب بالعامرية وزاوية عبدالقادر والقيادات الشعبية وممثلى الجمعيات والمؤسسات الأهلية والمجتمع المدني والاستاذ بسيونى مدير اداره التربيه والتعليم بالعامرية والشيخ رمضان عبد الرازق مدير ادارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالعامريةوكوكبة من قيادات الإدارة، ونخبة من معلمي الإدارة.
وأكد النائب سعيد اسماعيل ضيف الله فى كلمته أن الوحدة الوطنية ركيزة من ركائز مقومات الوطن وأساسًا من أسس تطوره وتقدمه وأن شعار حزب الوفد التاريخي هو الهلال الذى يعانق الصليب ابلغ دليل على أن عنصرى الأمة ينصهران ليشكلا جسد واحد وستظل مصر دائما في رباط ووحدة وأمن وأمان مهما حيكت لها مؤامرات .وأنهم صفا واحدا مسلمين واقباط خلف القيادة السياسية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أم العواجز.. دعاء السيدة زينب لمصر وأهلها
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن السيدة زينب رضي الله عنها كان لها دور بارز في نشر البركة والخير في مصر، حيث استقبلها أهلها استقبالًا حافلًا يعكس حبهم لآل البيت.
وأضاف "أبو هاشم"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن المصريين لقبوا السيدة زينب بـ"أم العواجز" و"أم المساكين"؛ نظرًا لما كانت تقدمه من عون للفقراء والمحتاجين، مشيرًا إلى أنها كانت صاحبة رأي ومشورة، حتى أن ولاة مصر كانوا يأخذون بنصائحها.
بث مباشر .. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين
لو المراهق عمل في نفسه حاجة بيتحاسب زي الكبير العاقل؟ علي جمعة يجيب
هل تجوز العادة الســرية خوفا من الوقوع في الزنا؟ علي جمعة يرد على سؤال أحد الشباب
ازاي أبعد عن التعلق بالسوشيال ميديا؟ علي جمعة يجيب على أحد الشباب
وأشار أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، إلى أن السيدة زينب جاءت إلى مصر بعد استشهاد الإمام الحسين رضي الله عنه، واستقرت في منزلها بمنطقة "بركة السباع"، التي يُعرف فيها مسجدها اليوم، وظلت فيها حتى وافتها المنية عام 62 هـ.
وأوضح أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، أن مصر لا تزال تعيش في بركات دعائها، حيث قالت عند وصولها: "يا أهل مصر، أكرمتمونا أكرمكم الله، وآويتمونا آواكم الله".
وفيما يخص الجدل حول مكان دفن السيدة زينب، أكد أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، أن السيدة زينب المدفونة في مصر هي بنت الإمام علي والسيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنهما، أما السيدة زينب المدفونة في سوريا فهي ابنة الإمام علي من زوجة أخرى، قائلاً: "ضريح السيدة زينب في مصر هو منارة للزوار والعاشقين لآل البيت، حيث يجدون فيه السكينة والقبول من الله."