10 أعراض لمشاكل القلب يجب ألا تتجاهلها
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
ينصح طبيب القلب أميت باهاي بالانتباه إلى الإشارات الصغيرة التي تشير إلى أن القلب يعاني من صعوبات.
ومعظمنا لا يحتاج إلى الخضوع لفحص سنوي بالأشعة المقطعية وبالتالي، فإننا نتجاهل الإشارات الصغيرة التي تشير إلى أن قلبنا لا يعمل بشكل مثالي، وأشار طبيب القلب إلى أن الوقت قد فات.
وقال إن مشاكل القلب يمكن أن تتطور ببطء ولكن بثبات حتى تظهر مشكلة أكثر تعقيدا في يوم من الأيام.
انتبه دائمًا إلى ضيق الصدر، وألم في الذراعين أو الفك، والدوخة، وضيق التنفس عند الانحناء، وأكد الطبيب أن كل هذا قد يكون إشارات إلى أن القلب لا يستطيع تحمل العبء.
وذكر العلامات التي يجب أن تكون سببا لزيارة الطبيب:
الدوخة عند الوقوف
ضيق التنفس
صعوبة الانحناء
راحة القلب
ضيق في الصدر
ألم في الذراع أو الرقبة أو الساعدين، وغالبًا ما يكون في الجانب الأيسر
عدم الراحة في الصدر
تورم القدمين
مشاكل في ضربات القلب (تشعر وكأن قلبك يتخطى النبض أو ينبض بسرعة كبيرة).
يعتقد البهائي أن الشخص البالغ الذي يتمتع بقلب سليم يجب أن يكون قادرًا على صعود طابقين من السلالم دون أن ينقطع أنفاسه.
ويقول: "قد تعتقد أن عدم القدرة على صعود الدرج مرتين قد يكون بسبب ضعف الرئتين، أو نقص اللياقة البدنية أو زيادة الوزن، ولكن من المرجح أن يكون سبب ذلك مشاكل في القلب".
ووفقا للدراسة، فإن 13% من المشاركين يعتبرون أنفسهم أصغر من أن يعانون من مشاكل في القلب، لذلك لم يفكروا حتى في زيارة طبيب القلب.
ولسوء الحظ، هذا سوء فهم لأن أمراض القلب يمكن أن تؤثر على الناس من جميع الأعمار، وهذا صحيح بشكل خاص في عصر فيروس كورونا الذي يؤثر على الأوعية الدموية حتى عندما لا تظهر عليه أعراض.
المشاكل التي يجب معالجتها إلى طبيب القلب
وجع القلب.
ضيق في التنفس أثناء الراحة أو عند بذل مجهود.
الشعور بالانقطاع في عمل القلب.
الإغماء دون سبب واضح.
ارتفاع ضغط الدم، أي أكثر من 140/90 ملم زئبق.
أعراض قصور القلب
تورم القدمين أو الكاحلين أو الساقين أو البطن
التعب (تشعر بالتعب الشديد)
الضعف والدوخة والدوار
ضربات القلب السريعة أو غير المنتظمة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القلب مشاكل القلب الدوخة ضيق التنفس ضربات القلب الرئتين وجع القلب أعراض قصور القلب طبیب القلب إلى أن
إقرأ أيضاً:
مركب في التوت الأزرق يُخفف أعراض التهاب القولون
مقالات مشابهة غوف تسعى لسد الثغرات في ضربات إرسالها بعد تغيير المدرب
8 دقائق مضت
أول متحف فني للذكاء الاصطناعي في العالم يتحدى العقول12 دقيقة مضت
الدوري السعودي للسيدات ينطلق الجمعة على وقع «صفقاته الدولية»16 دقيقة مضت
سينر يبدأ حملة الدفاع عن لقبه بفوز صعب22 دقيقة مضت
هل السعودية تستهدف أسعار النفط عند 100 دولار؟ تقرير يفند الأكاذيب24 دقيقة مضت
السيتي سيواجه تحدياً صعباً أمام نيوكاسل في غياب رودري25 دقيقة مضت
وجدت دراسة صينية، أن التوت الأزرق يحتوي على مركب يُمكنه تعزيز وظيفة الحاجز المخاطي للقولون، وتخفيف أعراض التهابه.
وأوضح الباحثون بجامعة «شنيانغ الزراعية»، أن النتائج تشير إلى إمكانات هذا المركب بوصفه علاجاً طبيعياً للأمراض المعوية، ونشرت النتائج، الأربعاء، في دورية (Food Innovation and Advances).
والتهاب القولون هو التهاب يُصيب البطانة الداخلية، ويتسبب في أعراض مثل آلام البطن والإسهال المزمن ونزيف المستقيم.
وينجم الالتهاب عن عدة عوامل، منها العدوى واضطرابات المناعة الذاتية أو تأثير بعض الأدوية. ويعتمد العلاج على السبب، ويتراوح بين الأدوية والتغييرات الغذائية، وفي الحالات الشديدة قد يتطلب التدخل الجراحي.
ويلعب الحاجز المخاطي للقولون دوراً حيوياً في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، إذ يحمي الجسم من مسببات الأمراض ويمنع الالتهابات.
ويُعد مركب «M3G» أحد أنواع مركبات «الأنثوسيانين» (Anthocyanin) الشائعة الموجودة في التوت الأزرق، التي تُعرف بفوائدها الصحية، بما في ذلك القدرة على تنظيم الميكروبيوم المعوي والحماية من الالتهابات. ورغم ذلك، لم يتم استكشاف تأثير هذا المركب على الحاجز المخاطي للقولون بشكل كافٍ.
وخلال الدراسة، راقب الباحثون نماذج فئران مصابة بالتهاب القولون، وفحصوا الوزن ومؤشر نشاط المرض، وتناول الطعام لتقييم الحالة الصحية وشدة التهاب القولون لدى الفئران المعالجة. وبعد علاج الفئران المصابة بمركب «M3G» قُورنت النتائج مع مجموعة الفئران غير المعالجة.
وأظهرت الفئران المعالجة بهذا المركب انخفاضاً في مؤشرات نشاط المرض، وتحسناً في تناول الطعام، ما يشير إلى تأثيره الوقائي ضد أعراض التهاب القولون.
وكشفت التحاليل النسيجية لعينات القولون عن أضرار كبيرة في النسيج الظهاري لدى الفئران غير المُعالجة، في حين أدى العلاج بـ«M3G» إلى تقليل هذه الأضرار بشكل ملحوظ، وتحسين سُمك الغشاء المخاطي.
وأظهرت التقييمات الجزيئية أيضاً أن المركب يُعزز من تعبير البروتينات الرئيسية في الحاجز المخاطي للقولون، كما يُحسن من الوظيفة المناعية للحاجز.
وأوضح الباحثون أن مركب «M3G» يتمتع بإمكانات علاجية كبيرة لتعزيز وظيفة الحاجز القولوني.
وأكدوا أن هذه الدراسة تدعم الدور المتزايد لمركبات «الأنثوسيانين» في تحسين صحة الأمعاء؛ إذ أظهر المركب المستخلص من التوت الأزرق إمكانات واعدة في تعزيز وظيفة الحاجز المخاطي للقولون، ما يجعله تدخلاً طبيعياً يعتمد على النباتات لتحسين صحة الأمعاء.
ومع ذلك، يظل البحث المستمر ضرورياً لاستكشاف إمكاناته العلاجية بالكامل والتغلُّب على التحديات الحالية في التطبيقات السريرية.
Source link ذات صلة