بتقنية الذكاء الأصناعي وتعديلات جديدة..سامسونج تفاجىء عملائها فما القصة؟
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كغيرها من الشركات تسعى شركة سامسونج على تطوير وتطبيق تقنية الذكاء الإصطناعي لهواتفها وذلك من خلال تطوير معالج Exynos 2500 والذي يدعم سلسلة “هواتف Galaxy S25 ”
على الجانب الآخر وفقا لموقع" 91mobiles "قد أكدت الكثير من التسريبات أن معالج Exynos 2500 يرتكز على مادة “TPU” المطورة من جوجل والتي تهدف شركة سامسونج خلال الفترة القادمة إلى التركيز بشكل أكبر عليها لتطوير تقنية الذكاء الإصطناعي التوليدي.
ويرتكز "المعالج Exynos 2500" المرتقب من سامسونج على كرت الشاشة المطور من AMD، أما عن مادة “TPU” والتي تعد جزء من وحدة المعالج فهي تعمل كمسرع لتقنية الذكاء الإصطناعي والتي يعد من المقرر أن تدعم مادة إستخدامها في “معالج Exynos 2500 ”بهواتف Galaxy S25 وذلك بآلية سلسة لمحاولة الوصول إلى واجهة التعلم الآلي الخاصة بشركة جوجل.
من جانب أخر ترتكز تقنية “Galaxy AI” في الوقت الراهن على استخدام السحابة الأصلية والذكاء الاصطناعي في إصدارات هواتفها ، وذلك على الرغم من تعزيز سامسونج لمعالج Exynos 2400 المزود بتقنية الذكاء الإصطناعي، إلا أنها قد تأتي بمستوى أقل من المطلوب لتطبيقات الذكاء الإصطناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطوير تقنية الذكاء الإصطناعي تقنية الذكاء الاصطناعي الذکاء الإصطناعی
إقرأ أيضاً:
الساعة الذكية تتمكن من إنقاذ الأرواح بمساعدة تقنية جديدة
وكالات
قامت Google Research بتطوير خوارزمية تعلم آلي تعمل على ساعة ذكية، قادرة على اكتشاف الفقدان المفاجئ للنبض بدقة عالية.
ويرصد النظام المطوّر حالات السكتة القلبية تلقائيا، مع إمكانية إجراء مكالمة طوارئ عند اكتشاف الحالة، حتى في حال عدم استجابة المستخدم.
وتعتبر السكتة القلبية خارج المستشفى (OHCA) سببا رئيسيا للوفيات القلبية المفاجئة، حيث تعتمد فرص النجاة على سرعة الاكتشاف والتدخل الطبي. ونظرا لأن 50-75٪ من هذه الحالات تحدث دون أن يكون هناك شهود، تقل احتمالية تلقي المريض استجابة طبية فورية.
وعمل الباحثون على التحقق مما إذا كان بإمكان الساعة الذكية اكتشاف فقدان النبض بشكل مستقل، والاتصال بخدمات الطوارئ مع تقليل معدلات الإنذارات الكاذبة.
وفي السياق، استخدم الباحثون بيانات التصوير الضوئي (PPG) وقياسات الحركة لتدريب الخوارزمية، ثم اختبروها عبر 6 مجموعات مختلفة.
وخضع 100 مريض لاختبار مزيل الرجفان القلبي، ما أتاح تسجيل بيانات حول حالات انعدام النبض. كما شارك 99 متطوعا آخرون في تجربة انعدام النبض عبر انسداد الشرايين الناجم عن عاصبة (أداة طبية تستخدم للضغط على أحد الأطراف لمنع تدفق الدم).
والجدير بالذكر أنه تم تدريب الخوارزمية باستخدام بيانات انعدام النبض في بيئات خاضعة للرقابة، فقد لا تعكس دقتها تماما جميع السيناريوهات الحقيقية. لذا، يمكن أن يؤدي جمع بيانات إضافية من الساعات الذكية في العالم الحقيقي إلى تحسين أدائها وزيادة موثوقيتها في ظروف مختلفة.