كما الأفلام الهوليوودية.. لصوص يسرقون 30 مليون دولار نقدا من شركة أمريكية ويلوذون بالفرار
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تمكن لصوص من الفرار بعد سرقة 30 مليون دولار نقدا من شركة في لوس أنجلوس الأمريكية عن طريق اقتحام المبنى في عيد الفصح وكسر الخزينة الخاصة بالأموال.
وتتحرى شرطة مدينة لوس أنجلوس الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي عن ملابسات عملية سطو جريئة وسرقة 30 مليون دولار نقدا بعد أن اخترق اللصوص سقف منشأة لتخزين الأموال وكسروا الخزينة.
وتعد العملية واحدة من أكبر عمليات السرقة المسجلة في لوس أنجلوس.
APوصرحت قائدة شرطة لوس أنجلوس، إيلين موراليس، لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" التي نشرت خبر الجريمة، أن "اللصوص تمكنوا من اختراق المبنى وكذلك الخزينة، ولم يكتشف موظفو الشركة السرقة الهائلة حتى العودة إلى العمل يوم الاثنين".
هذا وأعلنت شرطة لوس أنجلوس يوم الخميس أن الواقعة قيد التحقيق في مكتب التحقيقات الفيدرالي.
إقرأ المزيد شاهد.. شرطي أمريكي يطارد لصا على ظهر حصانالمصدر: "أ ب"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا جرائم سرقات شرطة شركات لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب شيل البريطانية.. شركة أمريكية تتجه لتنفيذ مشروع النبراس العملاق في العراق
بغداد اليوم- ترجمة
أعلنت شبكة اويل برايس المعنية بالشؤون الاقتصادية النفطية في العالم، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، عن وجود نوايا لدى شركة أمريكية لتولي تنفيذ مشروع النبراس العملاق بعد انسحاب شركة شيل البريطانية نتيجة تعطل التنفيذ.
وقالت الشبكة بحسب في تقرير ترجمته "بغداد اليوم"، إن "شركة كي بي ار الامريكية الهندسية، قررت الدخول بتنفيذ مشروع النبراس بدلا عن شركة شيل البريطانية التي انسحبت من المشروع رسميا في فبراير الماضي"، مؤكدة ان "الشركة الامريكية ستقوم بتنفيذ المشروع الذي وصفته بالملياري والمتوقع ان يحقق للعراق نموا اقتصاديا كبيرا في المنطقة".
وأوضحت الشبكة ان "مشروع النبراس الذي اطلق عام 2012، تضمن انشاء مجموعة مصانع عملاقة للبتروكيمياويات يعتمد على حقلي القرنة 1 ومجنون، ويحقق عائدات سنوية للعراق تقدر بمليارات الدولارات من الصناعة، بالإضافة لمساهمته الكبيرة في حل ازمة البطالة وتطوير قطاع الصناعات النفطية في العراق الى مستويات كبيرة لم يشهدها منذ تسعينات القرن الماضي"، بحسب وصفها.
يشار الى ان شركة شيل البريطانية باشرت بتنفيذ المشروع عام 2015 قبل ان تتعطل في تنفيذه نتيجة للتلكؤ في بناء المصانع، الامر الذي قالت الشبكة ان شركة كي بي ار الامريكية وجدت فيه "فرصة ذهبية" للدخول في المشروع كبديل عن الشركة البريطانية.