الإطاحة ب 21 لاعب من قائمة نادي النصر السعودي..تصريحات تثير الجدل في دوري روشن
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعلن مشعل السفاعي رئيس شركة التخيل لتسويق اللاعبين ومدير الاستثمار السابق بنادي النصر وعضو أعضاء شرف قلعة العالمي، تصريحات أثارت جدلا في الشارع الرياضي السعودي، عن ضرورة إطاحة نادي النصر بـ21 لاعبا بسبب قائمة 25 للموسم المقبل.
سلام يا أجدع أخ | زيزو ينعي المعد البدني للزمالك بكلمات مؤثرة في لفتة انسانية..محافظ المنيا يوجّه بتقديم مساعدات عاجلة لمسنة بقرية نزلة سعيد
وأشارت بعض الحسابات النصراوية الجماهيرية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتسليط مشعل السفاعي الضوء على نقاط غاية بالأهمية على نادي النصر توخي الحذر منها قبل انطلاق الموسم المقبل.
وبحسب ما نقلته تلك الحسابات، فقد أوضح السفاعي، أن هناك لاعبان سعودييان تلقى عروضا من أندية أوروبية، ويريدان الاحتراف في الخارج ووزارة الرياضة تدعم قرارهم، ولكن لم يكشف وكيل اللاعبين عن أسمائهم وبأي الأندية.
وتوقعت بعض الجماهير بأن لاعب من الاثنان اللذان أشار إليهما السفاعي، سعود عبد الحميد، تزامنا مع تردد أنباء عن تلقيه عروض خارجية، رغم إن وكيله خرج ونفى تلك المعلومة.
وفي سياق آخر، وجه مشعل السفاعي نصيحة إلى إدارة النصر، بضرورة العمل على ملف قائمة الفريق للموسم المقبل خصوصا مع ضوابط الالتزام بقائمة تتكون من 25 لاعبا فقط، حيث قال: "يجب على إدارة النصر بيع أو إعارة (21) لاعبا من أصل (46)".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي النصر
إقرأ أيضاً:
سوريا ما بعد الأسد.. تصريحات أردوغان تثير البلبلة فهل تتحول البلاد إلى محمية تركية؟
رأت هاآرتس أن تركيا تسعى إلى لعب دور المحرك الرئيسي في المشهد السوري الجديد، واضعة نصب أعينها هدفاً استراتيجياً يتمثل في تحويل سوريا إلى حصن معادٍ للقوات الكردية. ومع تراجع نفوذ موسكو وطهران في البلاد، تتحرك أنقرة لسد الفراغ بحسب الصحيفة بما في ذلك السيطرة على المجال الجوي السوري.
اعلانكما رأت هاآرتس أن تركيا، التي دعمت قوات المعارضة السورية المسلحة لسنوات طويلة، تسعى اليوم إلى قيادة الجهود الدولية لتطبيع العلاقات مع النظام الجديد في دمشق. كما أن لها نفوذا آخر متمثلا في سيطرتها على المعابر الحدودية الرئيسية التي تُعد شريان الحياة الاقتصادية لسوريا. وفي ظل انسحاب القوات الروسية من سوريا وتقليص الوجود الإيراني، يبدو أن تركيا تسعى إلى تجاوز دور الجار الإقليمي، لتصبح القوة المهيمنة وصاحبة القرار في الشأن السوري.
ويبدو أن أنقرة تريد تحويل سوريا إلى جدار دفاعي ضد الأكراد، الذين خاضت ضدهم معارك طاحنة لعقود. ورغم انتقادها للوجود الإسرائيلي في الأراضي السورية، فقد اتبعت حكومة أردوغان النهج ذاته في شمال غرب سوريا، حيث سيطرت بالقوة على أجزاء واسعة من المنطقة. وامتد نفوذها العسكري إلى مدينة منبج، معقل الأكراد غربي الفرات، وفي الوقت ذاته، فهي لا تُخفي نواياها للتوسع شرق الفرات، بحسب "هآرتس".
هذه المقاربة قد تتقاطع مع تصريحات رجب أردوغان قبل يومين. فقد قال الرئيس التركي في اجتماع أمام أعضاء حزب العدالة التنمية في أنقرة "إن أولئك الذين يتساءلون عن دور تركيا في سوريا هم يجهلون التاريخ. فلو اختلفت الظروف حين تم ترسيم الحدود في منطقتنا بعد الحرب العالمية الأولى، فإن المدن التي نسميها حلب وإدلب وحماة ودمشق والرقة كانت ستكون محافظات تابعة لنا تماما مثل غازينتاب وهاتاي وأرفا. وبما أن تلك المدن أصبحت خارج حدودنا، فإننا لم نقطع تماما علاقاتنا مع أهلنا هناك."
الجيش الإسرائيلي يجتاز السياج الأمني باتجاه ما بعرف بخط ألفا الذي يفصل الجولان المحتل بالوطن الأم سوريا بتاريحخخ 15.12.24AP Photo
وفي هذا السياق، أفادت الصحيفة بأن التحركات الإسرائيلية في سوريا قد تشهد تغييرات جذرية، إذ لطالما استفادت الدولة العبرية من تنسيق عملياتها الجوية مع روسيا، التي كانت تسيطر على الأجواء السورية انطلاقا من قاعدة حميميم. لكن مع انسحاب الطائرات الروسية من سوريا وانشغال موسكو بتثبيت وجودها البحري في ميناء طرطوس، يبدو أن السيطرة على المجال الجوي السوري قد تنتقل إلى الأيادي التركية. وعليه فإن هذا التحول قد يقيّد حرية الحركة الجوية الإسرائيلية التي اعتادت التحرك بحرية شبه مطلقة في السماء السورية ما يفرض على إسرائيل التفاوض مع تركيا للحصول على هذا الامتياز حسب تعبير هاآرتس.
ورغم مغادرة معظم القوات الإيرانية لسوريا وسعي النظام الجديد لمنع أنشطة حزب الله، تظل تل أبيب قلقة بشأن إمكانية استمرار نقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان، وفقاً للصحيفة. ومع فقدان إسرائيل لشريكها الروسي في ضبط المجال الجوي، ستضطر إلى البحث عن اتفاقات جديدة مع تركيا، وهو ما قد يكلّفها أثماناً سياسية في ملفات أخرى، مثل غزة.
أبو محمد الجولاني يتحدث في المسجد الأموي بدمشق الأحد 8 ديسمبر 2024. Omar Albam/APوقد برزت هيئة تحرير الشام بقيادة أبو محمد الجولاني كلاعب جديد في المشهد السوري. ورغم أن حكومته لم تكن منتخبة ديمقراطياً، إلا أنه نجح في تعزيز مكانته الإقليمية والدولية، مستفيداً من دبلوماسية محسوبة بعناية. وقد تلقى التهاني من قادة دول عربية كالسعودية، الإمارات، ومصر، بينما بدأت دول أوروبية في التفكير في إعادة العلاقات مع سوريا، في إشارة إلى عودة الشرعية للنظام الجديد بعد قطيعة دامت 13 عاماً.
وفي خطوة تعكس التحولات السياسية الكبرى، أعادت أنقرة فتح سفارتها في دمشق، في خطوة قد تتبعها الدوحة قريباً. وتزايدت الإشارات إلى أن العديد من الدول الأوروبية قد تفتح قنوات تواصل مع سوريا، خاصة مع اختفاء نظام الأسد وظهور نظام جديد يحاول كسب الشرعية الدولية.
Relatedبعد الإطاحة بالأسد.. تركيا تنهي عقدا من القطيعة الدبلوماسية وتعلن استئناف عمل سفارتها في سورياالولايات المتحدة وتركيا تعملان معاً لإعادة بناء سوريا بعد انهيار نظام الأسدآمال العودة للوطن ترافق احتفالات اللاجئين السوريين في تركياهذا الدعم الدولي المتنامي للحكومة السورية الجديدة قد يتحول إلى ضغط على إسرائيل، لدفعها إلى الانسحاب من الأراضي السورية المحتلة حديثاً، بحسب "هآرتس". فقد بات واضحاً أن سوريا، تحت قيادة جديدة، ستحاول استغلال هذا الزخم الدبلوماسي لاستعادة السيطرة على أراضيها.
غير أن الحكومة الجديدة تواجه تحديات معقدة. فعلى رئيسها، العالق بين ضغوط أنقرة ومطالب الأكراد، أن يُدير التوازن بحذر بين المصالح التركية والكردية. وهذه المعادلة الحساسة تضع النظام السوري الجديد أمام اختبار دقيق يتطلب حنكة سياسية، بهدف الحفاظ على وحدة البلاد ومنعها من السقوط في دائرة جديدة من النزاعات العرقية والطائفية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سوريا بعد سنوات من الحرب: الفلسطينيون في مخيم اليرموك يطمحون للعودة وإعادة الإعمار بعد الإطاحة بالأسد.. تركيا تنهي عقدا من القطيعة الدبلوماسية وتعلن استئناف عمل سفارتها في سوريا عرض مالي من الدنمارك للاجئين السوريين: 25 ألف يورو للعودة إلى سوريا بعد سنوات من اللجوء سوريابشار الأسدإيرانإسرائيلروسياتركيااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next غزة: مقتل نحو 45 ألف فلسطيني منذ بدء الحرب الإسرائيلية والضفة الغربية تتحول إلى جبهة رئيسية يعرض الآن Next هل آن أوان "إسرائيل الكبرى"؟ حافظ الأسد أراد السباحة يوما في طبريا فاحتل نتنياهو أعلى قمم جبل الشيخ يعرض الآن Next وزارة الداخلية الفرنسية: مقتل 11 شخصاً على الأقل في جزيرة مايوت بعد إعصار "شيدو" يعرض الآن Next إسرائيل تجهز على ما تبقى من الأسطول البحري السوري وتدمر 15 سفينة في ميناء اللاذقية يعرض الآن Next ما الذي يخبئه فروٌ على كتفي سيدة؟ كاميرا خفية تدخل مزارع تربية الثعالب في فنلندا فماذا وجدت؟ اعلانالاكثر قراءة الجولاني: لسنا بصدد الخوض في صراع مع إسرائيل ولا نعتبرها جزءاً من معركتنا من هو إيلي كوهين؟ الجاسوس الذي أعدمه النظام السوري وإسرائيل تسعى لاستعادة رفاته بعد 55 عامًا عشرات المفقودين في حادث غرق سفينة مهاجرين قبالة سواحل جافدوس باليونان مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز دروز سوريا في رسالة إلى إسرائيل: "قوموا بضمنا إلى هضبة الجولان" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالحرب في سورياسوريابشار الأسدهيئة تحرير الشام عيد الميلادإسرائيلروسيااللاجئون السوريونإعصارفيضانات - سيولضحاياقصفالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024