ما علاقة الحوثيين بارتفاع سرقة السيارات في “إسرائيل”؟
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
الجديد برس:
قال موقع “بيز بورتال” الاقتصادي الإسرائيلي، إن نسبة سرقة السيارات في “إسرائيل” ارتفعت بزيادة 35% خلال الربع الأول من العام الجاري، وذلك لعدة أسباب من أهمها الهجمات التي ينفذها الحوثيون في البحر الأحمر والتي منعت وصول سفن السيارات وقطع الغيار إلى “إسرائيل”.
وبحسب تقرير نشره الموقع الإسرائيلي، فإن “شركة إيتوران أجرت دراسة بشأن سرقة المركبات في الربع الأول من عام 2024 بناء على عينة قوامها 800 ألف مركبة، ووجدت أن هناك زيادة بنسبة 35% في عدد سرقات المركبات مقارنة بالربع الرابع من عام 2023”.
وبحسب التقرير، فإن “الزيادة في نسبة السرقات ترجع إلى نقص قطع الغيار للسيارات، وهجمات الحوثيين على السفن التي تحمل المركبات والتي تسببت في تغيير مسار الإبحار، والوضع الاقتصادي، واستخدام الفلسطينيين للسيارات”.
وأضاف التقرير أنه “من المتوقع أن يرتفع مستوى سرقات السيارات في الربع الثاني من عام 2024 أيضاً”.
وبحسب البحث، فإن “قطاعات المركبات التي شهدت أعلى معدل للسرقات في الربع الأول من العام، هي: السيارات الخاصة بنسبة 42% وسيارات الجيب بنسبة 38% والمركبات التجارية بنسبة 7% والشاحنات بنسبة 3% والدراجات النارية بنسية 9% ومركبات الخدمات بنسبة 2%”.
وأدت هجمات قوات صنعاء على السفن المتوجهة إلى “إسرائيل” لإغلاق ميناء “إيلات” بشكل شبه تام، الأمر الذي خلق أزمة كبيرة في واردات السيارات في كيان الاحتلال، حيث كان الميناء يستقبل نصف واردات “إسرائيل” بأكملها من السيارات.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: السیارات فی
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ترامب في دورته الأولى وكذلك وزير خارجيته آنذاك مايك بومبيو والوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية التي تؤكد أن إيران هي التي قصفت حلبجة بالكيمياوي للقضاء على الجيش العراقي الذي كان يدافع عن البلد في حرب الثماني السنوات ،وقد أبلغت الحكومة الأمريكية حكومة البارزاني بذلك ، حتى حكومة الأخير لم تعتبر اليوم الأحد عطلة بالمناسبة مثل ما عملت بها حكومة إيران في العراق برئاسة محمد السوداني، ويأتي القيادي في حزب طالباني المقرب جدا من النظام الإيراني رئيس الجمهورية وفقا للمحاصصة رئيس الجمهورية بأن يحمل الحكومة الوطنية قبل 2003 مسؤولية قصف حلبجة لغايات سياسية لخدمة المشروع الإيراني الذي يعتبر حزب طالباني وأحزاب الإطار من نقاطه الرئيسية لتدمير البلد لدرجة الهوان ، وقد طالب رشيد بالإسراع في بيانه اليوم بتحويل حلبجة الى المحافظة الـ19 للبلاد.