«تايمز أوف إنديا»: دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تايمز أوف إنديا دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة، ت + ت الحجم الطبيعي قال موقع تايمز أوف إنديا إن دبي اليوم أصبحت مركزاً للعالم؛ حيث تقدم كل التسهيلات للشركات الناشئة للانتقال إلى .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «تايمز أوف إنديا»: دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
قال موقع «تايمز أوف إنديا» إن دبي اليوم أصبحت مركزاً للعالم؛ حيث تقدم كل التسهيلات للشركات الناشئة للانتقال إلى منطقة الشرق الأوسط، إذ تتمتع الإمارة بضرائب أقل أفضل بكثير من العديد من الاقتصادات والبلدان الكبرى.
وأشاد الموقع بحصول أكثر من 20 شركة ناشئة على تمويل بقيمة 6 ملايين دولار (22 مليون درهم)، خلال يونيو 2023، مؤكداً أن دولة الإمارات تتمتع بمكانة بارزة للشركات الناشئة.
وأكد الموقع، نقلاً عن تقرير «ماجنيت»، أن هناك زيادة هائلة في عمليات الاستحواذ والاندماج بنسبة 71% خلال عام 2022، وقد ضاعفت الإمارات، بحسب الموقع، جميع معاملات الخروج، مما يشي بأن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تتحول بسرعة لمنطقة جاذبة للمستثمرين.
ويعتقد فيليب بهوشي، الرئيس التنفيذي ومؤسس «ماغنت»، أن جاذبية المنطقة أكثر من مجرد التمويل، مشيراً إلى أن الدعم الحكومي القوي، والسياسات تجعل المستثمرين يتدفقون على المنطقة.
ويشدد بهوشي أنه مع استضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف COP28 نهاية العام الجاري، فإن آفاق التمويل المبكر في مجال الاستدامة والطاقة المتجددة، يبدو أكثر إشراقاً.
ويقتبس الموقع عن سانديب جانديوالا، الشريك الإداري في «ريدسير»، اعتقاده أن جاذبية المنطقة يعززها صعود قطاعات التكنولوجيا المالية، والتكنولوجيا الصحية، والتعليم، مشيراً في تقريره إلى أن سوق الطرح العام الأولي المتنامي يعزز أيضاً ثقة المستثمرين في إمكانات المنطقة.
ويضيف الموقع: «دبي، على وجه الخصوص، تحدث ثورة في عالم الشركات الناشئة، فعل سبيل المثال شركة «تابي»، شركة التكنولوجيا المالية التي بدأت في دبي وتوسعت منذ ذلك الحين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لقد حصلوا على تمويل قدره 58 مليون دولار في استثمارات السلسلة C من مستثمرين ذوي ثقل كبير».
ويشير إلى أنه «من خلال شراكات مع أكثر من 10 آلاف علامة تجارية، وإطلاق نون، أكبر منصة للتجارة الإلكترونية في المنطقة، يعد Tabby أحد قصص النجاح العديدة في المنطقة».
ويؤكد الموقع أن «جيتكس، المعرض التجاري التكنولوجي الشهير بالإمارات، شهد جمع أكثر من 20 شركة ناشئة هندية نحو 1.1 مليون دولار (4 ملايين درهم)، حيث يزدهر مشهد الشركات الناشئة في المنطقة، ويجتذب انتباه المستثمرين ورواد الأعمال عل
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «تايمز أوف إنديا»: دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أکثر من
إقرأ أيضاً:
فايننشال تايمز: المركزي الأميركي يتجه لنهج تصادمي مع ترامب
يتجه الاحتياطي الاتحادي الأميركي (البنك المركزي) إلى مسار تصادمي مع الرئيس دونالد ترامب معتزما الإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير، في قراره المرتقب مساء اليوم، على الرغم من دعوات الرئيس إلى خفض تكاليف الاقتراض "بقدر كبير"، حسبما نقلت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن خبراء.
وقرار البنك المركزي الأميركي، اليوم الأربعاء، (بشأن سعر الفائدة) هو الأول من نوعه بشأن السياسة النقدية بعد عودة ترامب إلى منصبه، وهي عودة شهدت سلسلة أوامر تنفيذية في ظل سعي الرئيس الأميركي إلى فرض أجندته على واشنطن.
ويقول محللون إن رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) جيروم باول سيضطر إلى مقاومة ضغوط البيت الأبيض إذا أراد أن يحتفظ بثقة الأسواق وتجنب إطلاق موجة جديدة من التضخم.
استقلال البنكونقلت الصحيفة عن كبيرة الاقتصاديين في شركة نيو سينتشري أدفايزرز والمسؤولة السابقة في بنك الاحتياطي الاتحادي، كلوديا ساهم، قولها: "عندما يبدأ الرؤساء في التدخل في قرارات السياسة النقدية، قد تسوء الأمور في كثير من الأحيان".
وأضافت: "خفض أسعار الفائدة مع عدم خفض التضخم إلى المستوى المستهدَف قد يخلق المزيد من التضخم. وثمة سبب يجعل بنك الاحتياطي الاتحادي مستقلا"، متوقعة أن "يلتزم البنك المركزي بأهدافه".
إعلانوساعد باول في توجيه الاقتصاد الأميركي نحو هبوط هادئ خلال العام الماضي، إذ كبح جماح ارتفاع الأسعار من دون دفع الاقتصاد إلى الركود.
لكن التضخم لا يزال أعلى من هدف البنك المركزي البالغ 2%، على الرغم من أنه تباطأ بدرجة كافية للسماح لبنك الاحتياطي الفدرالي بخفض الفائدة العام الماضي بنقطة مئوية إلى نطاق يتراوح بين 4.25 إلى 4.5%.
وفي حين يتوقع السوق على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفدرالي على أسعار الفائدة ثابتة اليوم الأربعاء، أوضح ترامب أنه يريد تخفيضات أسرع بكثير.
وقال الرئيس ترامب الأسبوع الماضي: "أعتقد أنني أعرف أسعار الفائدة بشكل أفضل بكثير مما يعرفونه، وأعتقد أنني أعرفها بالتأكيد بشكل أفضل بكثير من الشخص المسؤول بشكل أساسي عن اتخاذ هذا القرار.. أود أن أرى [أسعار الفائدة] تنخفض كثيرًا".
مقر بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي (غيتي) تدخلات عكسيةمن جانبه، يقول لورانس سامرز، الذي شغل منصب وزير الخزانة في عهد الرئيس بيل كلينتون، إن مثل هذه "التدخلات العامة من قِبَل الحكومات يمكن أن تكون عكسية (التأثير).. بنك الاحتياطي الاتحادي لن يستمع"، حسبما نقلت عنه فايننشال تايمز.
ومُنِحَت البنوك المركزية في مختلف أنحاء العالم السيطرة الكاملة على تحديد أسعار الفائدة بعد أن أثبتت موجة التضخم خلال السبعينيات والثمانينيات صعوبة ترويضها في بيئة حيث كان التدخل السياسي في السياسة النقدية شائعًا.
وقالت الخبيرة الاقتصادية بجامعة ماساتشوستس أمهرست، إيزابيلا ويبر: "الآن بعد أن دعا ترامب إلى خفض أسعار الفائدة، إذا خفف بنك الاحتياطي الفدرالي من سياسته النقدية، فسوف يخلق الانطباع بأنهم استسلموا له وخسروا استقلالهم".
ومن المقرر أن يخفّض البنك المركزي الأميركي الفائدة بشكل أقل حدة من نظيره في منطقة اليورو خلال العام الجاري.
إعلانوقد يؤدي احتمال تعرض الاقتصاد الأميركي لعدة صدمات سعرية -بما في ذلك تلك التي أثارها ترامب- إلى تأخير التخفيضين اللذين يتوقعهما معظم مسؤولي بنك الاحتياطي الفدرالي والأسواق هذا العام.
ويعتقد البعض أن خطط إدارة ترامب للتعريفات الجمركية وتخفيضات الضرائب، فضلاً عن النمو المحتمل في النشاط الاقتصادي وفي الأسواق، ستمنع خفض تكاليف الاقتراض (الفائدة) في الولايات المتحدة.
بعيدا عن السياسةوحسب الصحيفة، يحرص البنك المركزي نفسه على تخفيف التوترات مع البيت الأبيض. ومن المتوقع أن يتجنب باول الأسئلة المتعلقة بالسياسة ويتجنب ذكر ترامب بالاسم في مؤتمره الصحفي بعد اجتماع اليوم.
ويتوقع خبراء الاقتصاد أن يلتزم رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي بنهج البنك، مؤكدًا أن واضعي أسعار الفائدة سوف يتبعون البيانات، بدلًا من محاولة توقع تأثير سياسات ترامب.
وقال فينسنت راينهارت، كبير الاقتصاديين في "بي إن واي" للاستثمارات والمسؤول السابق في بنك الاحتياطي الفدرالي: "لا يريد باول التحدث بشأن السياسة".