إعلان نتيجة مسابقة " المعلمة الفعالة " برياض أطفال تعليم نجع حمادي
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعلن توجيه رياض الأطفال بإدارة نجع حمادي التعليمية شمال قنا، الانتهاء من تقييم مسابقة المعلمة الفعالة للعام الدراسي 2023 /2024، علي مستوي الإدارة التعليمية بنجع حمادي، تحت عنوان " دور معلمة رياض الأطفال فى تنمية ريادة الأعمال لدى طفل الروضة"، تحت رعاية الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، وإشراف عفت محمد وزيري مدير عام الإدارة، وعصمت سعد توفيق موجه أول رياض الأطفال بإدارة نجع حمادي التعليمية.
وأسفرت نتيجة المسابقة على مستوى الإدارة، عن فوز " ابتسام مرتضى عبد الواحد" المعلمة بروضة اللواء سمير خلف الله الرسمية للغات بقرية ( هو ) بالمركز الأول، و حصل علي المركز الثاني " إيرين فايز " المعلمة بروضة مدرسة المشتركه الابتدائية بنجع حمادى، بينما حصل علي المركز الثالث " منال يحيى " المعلمة بروضة مدرسة النصر الابتدائية بقرية ( هو ).
من جانبه، قدم عفت محمد وزيري مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية، التهنئة للمعلمات الفائزات في منافسات المسابقة، متمنيا لهن دوام التوفيق والسداد و تحقيق مركز متقدم في تصفيات المسابقة علي مستوي المديرية.
كما شهد الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، فعاليات برنامج تأهيل مقيمي و محققي التعليم الزراعي وفقاً لمنهجية الجدارات المهنية و المستهدف مدارس المرحلة الرابعة والمنظم بالتنسيق مع مشروع " الغذاء للمستقبل مشروع تعزيز الاعمال الزراعية في الريف المصري" الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وذلك في إطار رفع الكفاءة المهنية لمعلمي التعليم الزراعي وتحسينه للإسهام في تحقيق تنمية مستدامة.
أكد الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، علي أن التدريب يستهدف اكتساب المعلمين للمعارف والخبرات و المهارات والسلوكيات التي تعينهم في تطبيق منهجية الجدارات وفق معايير الاعتماد، وتخريج فني ماهر يمتلك مهارة تتماشى ومتطلبات سوق العمل، وكذلك تزويد المقيمين والمحققين نظريا وعمليا لتنفيذ أعمال التقييم لأحد الوحدات المبنية على منهجية الجدارات، لافتاً إلى تدريب عدد 130 معلم بمدرسة نجع حمادي الثانوية الزراعية العسكرية شمال قنا، جرى تقسيمهم إلى اربع مجموعات عمل مجموعتين في الثالث والرابع من شهر أبريل، و مجموعتين في السابع والثامن من شهر أبريل.
وأضاف وكيل الوزارة، أن معيار الأداء في منهج الجدارات هو قياس حقيقي و فعلي دقيق لما يتوقع من المتعلمين القيام به في إطار من المرونة التي تتلائم مع الاحتياجات المتغيرة للمتعلمين والمعلمين والمجتمع، وتخضع للتقييم بشكل موحد ومتسق .
عقد التدريب بحضور الدكتور نجم أحمد علي مدير عام التعليم الفني، وأدار ورشة العمل للمجموعة الأولى، المهندس ممدوح مهنى خبير المناهج بوزارة التربية والتعليم، و المهندس إسحاق الفونس موجه عام التعليم الزراعي بقنا، بينما أدار ورشة عمل المجموعة الثانية الأستاذ علي محمد أبو العلا مستشار مادة الهندسة الزراعية بالوزارة، و الأستاذ حسن عبد الموجود الموجه العام بالمديرية، وتولى مهمة تنسيق العمل بالورشة المهندس أيمن على إسماعيل الموجه الأول بالتعليم الزراعي، و المهندس صادق بكار مدير إدارة تنسيق التعليم الفني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا مسابقة المعلمة إدارة نجع حمادى التعليمية وكيل وزارة التربية والتعليم نجع حمادى رياض الأطفال وزارة التربية والتعليم المعلمة الفعالة التربیة والتعلیم التعلیم الزراعی نجع حمادی
إقرأ أيضاً:
«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟
سلوك غريب لمعلمة أستراليةبحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.
كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».
استياء أولياء الأموروأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».
وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».
ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.
بلغاريا: ثاني حملة مقاطعة للمتاجر الكبرى احتجاجًا على ارتفاع الأسعار