إيناس الدغيدي: رفضت الزواج من صديقي المثلي جنسيًا وهو رجل محترم وشغال في الخير
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، عن رفض زواجها من مثلي جنسيًا قائلة: "عرض زواجي من صديقي المثلي جنسيًا رفضته، هو كان صديق بره عايش في ايطاليا، وكان سنه كبير، وعارف اني عارفة، وكان عايزنى عشان ابقى رفيقة، لان سننا مش بتاع شهوة، وضحكت لما عرض عليا، ويمكن يطبطب عليا وجنبه حد تاني من جنسه، ومكانش يعرف رد فعلي وحولت الموضوع هزار، كان رجل عربي، وصديقي ورجل محترم وبيعمل خير".
وقالت خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "عمري ماحسدت حد، وبحب اشوف الفنجان، وكل شهور واحدة بتجيلي تقرالي الفنجان، لاني مقتنعة اني اللي بشوفه بحققه، واخر مرة من اسبوع واحدة قالتلي هيجيلك موبيل هجدية، قلت ايه الهبل ده، بعدها جالي تليفون هدية فعلًا، استغربت جدًا.
وتابعت: "وفيه حاجات كتيرة بتتحقق، ورأيي في ليلى عبد اللطيف هي صديقتي لكن شافتلي مرة ومتحققش، عندي شراهه للسفر، لما برجع من رحلة بفكر في اللي بعدها، وانا حاليا في آخر حياتي عايزة الف العالم، يارب ابعتلى مليون دولار عشان الف العالم، ونفسي اشتغل مع الهام شاهين مسرح لإنه ا خريجة مسرح ولغتها كويسة".
مواعيد برنامج أسرار
برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يوميًا خلال شهر رمضان، في الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج أسرار المخرجة إيناس الدغيدي الإعلامية أميرة بدر شاشة النهار
إقرأ أيضاً:
صديقي شمشون الجديد!
صديقي #شمشون الجديد!
د. #ماجد_الزبيدي
إلتقينا لأول مرة – وإن شاء الله الاخيرة -عصر الخميس الماضي في قاعة طوارىء عيادات طب الاسنان بالمركز الصحي الشامل لجامعة العلوم والتكنولوجيا بهدف عقد جلسة أولى لتركيب سن متحرك مؤقت بدل السن الفاقد الذي تم خلعه لنا في أوقات سابقه ضمن برنامج عيادات طب الاسنان بالجامعه المذكورة. .
هو من مواليد عام 1964 ويصغرني ببضع سنوات. رجل نحيف يدخن علبتي “سجائر”، لسعته شمس الغور فحوّلت واجهته الأمامية كواجهة باكستاني أو هندي ،من حيث المظهر واللون، لكنّهُ رجل مدهش في إجتماعياته تحسُّ من أول لقاء معه أنك تعرفهُ من قبل!.
مقالات ذات صلة لست حزينا إلى هذا الحد 2024/12/13إستلقينا هو وأنا على كرسيين متجاورين ،ورحنا نتحدث، كلما إنشغل طلبة طب الاسنان في تجهيز المواد الخاصة بمعجون رسم السن. .
من ضمن ما أخبرني به جاري، أنه عمل في مهن عديدة منها تنزيل وتحميل الحديد والاسمنت قائلا: إنه كان يحمل وينزل محتويات “تريللا” كاملة بمفرده ،وأن لديه القدرة على حمل كيسين من الإسمنت بوزن 100 كلغ على خاصرته اليمنى..
وثاني قصصه أنُّهُ ذات مره إلتقي مع أحد معارفه الذي أخذ “يتمسخر” عليه مرة وإثنتين ، دون أن يرتدع ،فما كان من صاحبي المجاور ، سوى أن ضربه بأصابع يده اليمنى ،فشقَّ، رأسه بشكل دائري وأنّهُ لو وضع رأس الرجل وأحاطه بيده اليسرى، لربما ،”طقت” رقبته كما قال! !
بدوري جاملت الجار الجديد ، خوفا، وأظهرت له تعجبّي من قدرته وقوّته ، لكنّني ما إن أخذتُ أتحسس رقبتي، حتى وجدتُ بعض أوردتها وشرايينها يتراقص ويهتز تارة ،ويرتفع وينخفض مرتجفا ،تارة أخرى، ورحتُ أرجو الله همساً أن يُلهم طالبيّ طب الأسنان المُشرفيّن على حالتي: مالك العدوان والكويتي سعود العنزي ،سرعة الإنجاز ، لعلنّي أنسحب بهدوء ولئلا يكثرُ الحديث بيني وبين جاري! فمن يدري؟ فقد يُخطئ لساني بدون قصد منّهُ، ومني ،فتطقُ، رقبتي أنا ،المعينُ والمعيلُ لأحد عشر نفراً،ثم أروح بفنجان قهوة “سادة”!.
وكما قالت العربُ:”ألف جبان ،ولا الله يرحمه “!