ممارسة هذا النشاط لمدة 5 دقائق يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 32٪ حياتنا
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
حياتنا، ممارسة هذا النشاط لمدة 5 دقائق يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 32٪،وطن توصلت دراسة حديثة إلى أن الانخراط في الأعمال المنزلية لمدة خمس دقائق في اليوم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ممارسة هذا النشاط لمدة 5 دقائق يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 32٪، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- توصلت دراسة حديثة إلى أن الانخراط في الأعمال المنزلية لمدة خمس دقائق في اليوم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 32٪.
لا يستمتع معظم الناس بأداء الأعمال المنزلية، ويبذل الكثير منا قصارى جهدنا لتجنبها. ومع ذلك، تشير الأبحاث الجديدة إلى أنها يمكن أن تكون مفيدة بالفعل لصحتنا.
الأعمال المنزلية تقلل خطر الإصابة بالسرطانوجدت دراسة حديثة نشرت في مجلة “JAMA Oncology“ أن إكمال أقل من خمس دقائق من الأعمال اليومية – التي يمكن أن تجعلنا “نشعر بالتعب” – يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان بنسبة تصل إلى الثلث.
خلص باحثون بقيادة جامعة سيدني في أستراليا إلى أن ما مجموعه 4.5 دقيقة فقط من الحركات القوية أثناء المهام اليومية تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان بنسبة تصل إلى 32 في المائة.
وكجزء من الدراسة، حلل الباحثون البيانات من الأجهزة القابلة للارتداء لتتبع النشاط اليومي لأكثر من 22000 شخص تم تصنيفهم على أنهم غير متمرنين، وفقا لما أودرته صحيفة إكسبرس البريطانية.
مكن أن تكون الأعمال المنزلية مفيدة بالفعل لصحتناثم تابعوا السجلات الصحية السريرية للمجموعة لما يقرب من سبع سنوات لرصد السرطان.
ارتبط ما لا يقل عن أربع إلى خمس دقائق من النشاط البدني القوي المتقطع بنمط الحياة – أو VILPA – بخطر الإصابة بالسرطان “الأقل بشكل كبير” مقارنة بأولئك الذين لم يجروا أي نشاط بدني متقطع.
يمكن أن تشمل هذه الأنشطة الأعمال المنزلية القوية، وحمل أكياس التسوق الثقيلة أو المشي أو ممارسة الألعاب مع الأطفال.
من جهته، قال المؤلف الرئيسي للدراسة البروفيسور إيمانويل ستاماتاكيس، من مركز تشارلز بيركنز: “تشبه VILPA إلى حد ما تطبيق مبادئ التدريب الفاصل عالي الكثافة (HIIT) على حياتك اليومية.”
ممارسة الرياضة مفيدة لمكافحة السرطانوحذر من أن البالغين الذين لا يمارسون الرياضة معرضون بشكل متزايد للإصابة بأنواع معينة من السرطان – مثل الثدي أو بطانة الرحم أو القولون.
وقال في هذا السياق:”نحن نعلم أن غالبية الأشخاص في منتصف العمر لا يمارسون الرياضة بانتظام مما يعرضهم لخطر الإصابة بالسرطان بشكل متزايد. ولكن فقط من خلال ظهور التكنولوجيا القابلة للارتداء مثل أجهزة تتبع النشاط يمكننا أن ننظر إلى تأثير الاندفاعات القصيرة للعرض الجسدي.”185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ممارسة هذا النشاط لمدة 5 دقائق يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 32٪ وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن إلى أن
إقرأ أيضاً:
إضاءة مبنى أثري في بريطانيا لتكريم ضحية السرطان
تخليداً لذكرى امرأة بريطانية، توفيت بعد 18 يوماً من اكتشاف إصابتها بالسرطان، تم إضاءة مبنى "رويال ليفر" في لندن باللون الأرجواني، أمس الخميس.
وتهدف المبادرة إلى زيادة الوعي حول خطورة السرطان، الذي غالباً ما يُكتشف في مراحل متقدمة، مما يجعل العلاج صعباً، ويؤدي في بعض الحالات إلى الوفاة المفاجئة، وفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية.
عانت سيان أشكروفت (35 عاماً) من أعراض ظنّ الأطباء في البداية أنها ناتجة عن تسمم غذائي. لكن بعد أشهر من المعاناة، اكتشف أنها كانت مصابة بـ "سرطان القنوات الصفراوية"، أحد أكثر أنواع السرطان فتكاً في بريطانيا.
وبحسب بيانات "بحوث السرطان في المملكة المتحدة"، يتسبّب هذا المرض بمقتل نحو 6 آلاف شخص سنوياً في البلاد، ويصل معدل الوفاة في هؤلاء المرضى إلى 70% خلال 12 شهراً فقط من التشخيص.
رحلة العذاب
تعود تفاصيل قصتها إلى ربيع 2023، حيث لاحظت سيان، الأم لثلاثة أبناء، مشكلة صحية بعد محاولة التبرع بالدم، فتم تشخيصها بفقر الدم، وبعد أسابيع قليلة، تفاقم الألم وامتد إلى بطنها، فاعتقدت أنه تسمم غذائي، لكن الفحوصات الطبية أظهرت أنها مصابة بحصوات في المرارة، ثم أدخلت إلى المستشفى، حيث تبيّن وجود ورم في كبدها.
في نهاية العام الماضي، شُخّصت إصابتها بالسرطان الخطير، ثم توفيت بعد 18 يوماً فقط.
كانت قوية لآخر اللحظةقالت سو داولينغ، والدة سيان، إن تشخيص ابنتها بالسرطان كان بمثابة صدمة كبيرة للجميع، حيث تدهورت حالتها بسرعة، خاصةً بعد أن جاء التشخيص متأخراً جداً لإنقاذها.
وأشارت الأم إلى أن سيان كانت تحاول دائماً إظهار الإيجابية، ولم تفقد حس الفكاهة، بل أظهرت شجاعة استثنائية، ومع ذلك، لم تتوقف عن التفكير في عائلتها حتى اللحظات الأخيرة.
حملة تبرعات
أطلقت لورين داولينغ، شقيقة سيان، وابنها آرثر، حملة جمع تبرعات عبر منصة "جست غيفنغ" لصالح مؤسسة خيرية تكريماً لذكراها.
وللمساهمة في دعم الحملة، سيشاركان في تحدي السباحة في المياه الباردة على شاطئ "تراث بايكان" في أنغليسي، وهو المكان الذي كانت سيان تستمتع بزيارته مع عائلتها.