إجراءات تأديبية بحق 400 شرطي في ألمانيا للاشتباه في ارتباطهم بالتطرف
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
برلين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «زيادة تفاؤل» الألمان قبل «اليورو» ليفركوزن «الزحف مستمر» على «الجبهات الثلاث»!يخضع ما لا يقل عن 400 شرطي في الولايات الألمانية لإجراءات تأديبية أو تحقيقات للاشتباه في أن لديهم آراء يمينية متطرفة أو يدعمون أيديولوجيات المؤامرة، وفقاً لتقرير نشرته مجلة شتيرن الألمانية.
وقال وزير الداخلية في ولاية شمال الراين فيستفاليا هربرت ريول لمجلة شتيرن: «ضباط الشرطة الذين لا يلتزمون بالدستور ويتبعون آراء متطرفة يشكلون خطراً كبيراً على الديمقراطية وسيادة القانون»، مضيفاً أنه لا يريد هؤلاء الأشخاص في قوة الشرطة.
ونقلت المجلة عن أولي جروتش، مفوض الشرطة في البرلمان الألماني قوله: «نحن نعيش في أوقات يحاول فيها المتطرفون اليمينيون عمداً زعزعة استقرار قوات الشرطة». والتحقيقات في احتمال وجود متطرفين في صفوف السلطات الأمنية وسلطات الولايات مستمرة منذ سنوات. ونشرت وزارة الداخلية الاتحادية تقريراً عن الوضع في عام 2022، وفي ذلك الوقت، تم الكشف عن أنه على مدى ثلاث سنوات، كان هناك 327 موظفاً في السلطات الأمنية الاتحادية، وسلطات الولايات في ألمانيا على صلة بالتطرف اليميني.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشرطة الألمانية ألمانيا التطرف مكافحة التطرف
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الشرطة تواصل تنظيم الدورات التدريبية للكوادر الأمنية
اختتمت بمقر "مركز بحوث الشرطة" بأكاديمية الشرطة فاعليات الدورة التدريبية السادسة التى نظمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر فى مجال "القانون الدولى الإنسانى وآليات تطبيقه على الصعيدين الوطنى والدولى"، بمشاركة عدد من الكوادر الأمنية بالوزارة.
تضمن البرنامج التدريبى (التعريف باللجنة الدولية للصليب الأحمر وأنشطتها على المستويين المحلى والدولى – تصنيف النزاعات المسلحة – مبادئ استخدام القوة فى النزاعات المسلحة – الفئات المشمولة بالحماية - آليات إحترام القانون الدولى الإنسانى- ومبادئ إستخدام القوة فى النزاعات المسلحة).
الداخلية تكشف حقيقة سرقة طلاب مدارس بورسعيد بالإكراهشاب ينقل الكلاب الضالة من منطقة النزهة إلى جهة غير معلومة.. والأمن يتحركيأتى ذلك فى إطار اهتمام الوزارة بالانفتاح على كافة المنظمات الدولية المعنية، دعماً وتعزيزاً لمسارات التعاون فى مجال نشر ثقافة حقوق الإنسان بين أوساط العاملين بها.
وذلك فى إطار استراتيجية وزارة الداخلية التى ترتكز أحد محاورها على الإرتقاء بقدرات العنصر البشرى فى منظومة العمل الأمنى من خلال تنفيذ البرامج التدريبية المتطورة بالتنسيق مع المنظمات الدولية ذات الإهتمام المشترك.