«الدبلوماسيين المتقاعدين» يقيم مأدبة إفطار
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة الإمارات: تكثيف الجهود لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في غزة «أكواريوم أبوظبي» يستقبل اثنين من خراف البحر الأفريقيةأقام مجلس الدبلوماسيين المتقاعدين مأدبة إفطار رمضانية للسفراء والدبلوماسيين المعتمدين لدى دولة الإمارات، بحضور معالي خليفة شاهين المرر، وزير دولة، وعدد من المسؤولين بوزارة الخارجية.
وأكد الدكتور سعيد الشامسي، رئيس مجلس الدبلوماسيين المتقاعدين، في كلمة ترحيبية له، أن المجلس حريص على تنظيم مثل هذه الفعاليات واللقاءات التي تعكس قيم التعايش والتسامح وقبول الآخر الراسخة في مجتمع دولة الإمارات.
وأشار إلى أن هذه اللقاءات تعد فرصة لتعميق أواصر الإخاء والصداقة والتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، وللتعرف على الثقافات الثرية والمتنوعة في شهر الخير والرحمة والعطاء، شهر رمضان المبارك.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات خليفة شاهين المرر وزارة الخارجية رمضان شهر رمضان الإفطار الرمضاني مأدبة إفطار
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية»: يوم العلم احتفاء بما حققته دولة الإمارات من تقدم وازدهار
أبوظبي (الاتحاد)
أكد الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، أنه منذ قيام دولة الإمارات أصبح علمها أيقونة عز وافتخار لدولة النجاح والتميز والريادة في جميع المجالات، كما أصبح رمزاً لدولة لا تعرف المستحيل، وفاقت كل التوقعات وحجزت لنفسها مكان الصدارة في جميع المجالات، ومثالاً عالمياً يحتذى به في التلاحم وتوحيد الجهود لرفعة الوطن ومجده.
وقال، في كلمة بهذه المناسبة، إن دولة الإمارات، ومنذ تأسيسها، كانت بيتاً ووطناً لجميع من يسكن على أرضها، ينعم فيها بالأمن والاستقرار والسعادة والرفاه في ظلال علم ستظل رايته خفاقة، ترفرف عالياً في السماء؛ لترسخ رسالة المحبة والتسامح والسلام التي تحملها الإمارات لكل العالم.
وأضاف: «إن الاحتفاء بيوم العلم هو احتفاء بما حققته دولة الإمارات من تقدم وازدهار، بفضل قيادتها الحكيمة التي تحرص على تمكين أبناء الوطن، الثروة الأغلى للبلاد، ليكونوا حملة الراية، والقادرين على مواصلة المسيرة، ليبقى علم الإمارات شامخاً بإنجازات وعطاءات أبنائها الذين لا تحد طموحاتهم وإنجازاتهم الحدود».
من جانبه، قال سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية: «علم الإمارات هو الراية التي نتوحد في ظلها كل يوم لنجدد انتماءنا لهذا الوطن الغالي وقيادته الحكيمة، ولنجدد العزم على المضي قدماً لتحقيق المزيد من الارتقاء والازدهار لدولة الإمارات، وليكون علمنا خفاقاً عالياً في كل الميادين وفي جميع المجالات، وليكون دائماً عنواناً للتسامح والخير والعطاء. وبهذه المناسبة، التي تجسد أسمى القيم الأصيلة التي تتجلى في قلوب جميع الإماراتيين، نستحضر جهود الآباء المؤسسين الذين أسسوا دولة تسرد، بشموخ علمها، مسيرة لا تنتهي من الإنجازات والطموحات والآمال، ولتروي قصة شعب عقد العزم على الوحدة والعمل لتكون الإمارات دانة الدنيا ومحط الإعجاب والأنظار. وإننا في هذا اليوم، نؤكد التزامنا بالاجتهاد والإخلاص في خدمة وطننا، والعمل معاً، رافعين راية الإمارات عالياً، وليبقى الاحتفاء بيوم العلم المناسبة الأسمى التي نجدد عبرها ولاءنا واعتزازنا بوطننا الغالي».