10 لاعبين يقودون طموحات «طاولة الإمارات» في الألعاب الخليجية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلن اتحاد الطاولة، اعتماد مشاركة 10 لاعبين ولاعبات في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تقام من 16 أبريل إلى 2 مايو، وتضم القائمة عبدالله الحواي، ويوسف الحواي، وعلي الحواي، ومحمد سعيد، وأحمد سعيد، وهند يعاقيب، وحصة سعود، ومريم يعاقيب، ورحمة حسن، وميرا خالد.
وأكد أحمد البحر، الأمين العام المساعد لاتحاد كرة الطاولة، أن المنتخب المشارك في الألعاب الخليجية الأولى للشباب خاض مراحل مختلفة من الإعداد في الفترة السابقة، تمهيداً لمشاركته في الدورة، من خلال وجوده في بطولات عربية للناشئين والشباب في كل من تونس، والجزائر، بجانب دولية قطر، بالإضافة إلى معسكر إعداد في الصين.
وأضاف: «ندرك جيداً قيمة دورة الألعاب الخليجية، وطموحنا المنافسة على المراكز الأولى في الفردي والفرقي والزوجي، لأننا نؤمن بالقدرات المتميزة للاعبي ولاعبات المنتخب أمام المنافسين من الدول الخليجية الأخرى، وعملنا يتركز على بناء أجيال قادرة على التنافسية لأجل مستقبل أفضل لكرة الطاولة».
وأثنى البحر على الجهود الكبيرة للجهاز الفني بقيادة الصيني شاو لي وطاقمه المساعد، والمدربة المواطنة ميساء نادر، وحرصهم على تطوير مستويات اللاعبين واللاعبات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دورة الألعاب الخليجية بطولة الألعاب الخليجية اتحاد الطاولة كرة الطاولة الألعاب الخلیجیة
إقرأ أيضاً:
إيران على الطاولة.. انقسام فريق ترامب بين الدبلوماسية والقاذفات!
16 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: لم تكن القضية الإيرانية بعيدة عن المواقف الانفعالية أو الخطط المدروسة في إدارة دونالد ترامب، لكن الجديد في المشهد الأميركي هو ما كشفه موقع “أكسيوس” من انقسام داخلي في فريق الأمن القومي حول كيفيّة التعامل مع الملف النووي الإيراني.
وبينما يتعهد ترامب بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، يختلف رجاله حول الوسيلة: مفاوضات أم قاذفات؟.
مصادر “أكسيوس” أشارت إلى أن ترامب عقد اجتماعًا مغلقًا في غرفة العمليات جمع فيه أقطاب فريقه المتباينين، في وقت أرسلت فيه الولايات المتحدة مبعوثين للمحادثات، ونشرت حاملات طائرات وقاذفات B-2، ما يوضح أن الخيارات المطروحة تشمل الدبلوماسية والخيار العسكري على حدّ سواء.
الفريق الداعم للحوار، يقوده نائب الرئيس جيه دي فانس، إذ يفضّل إعطاء التفاوض فرصة، حتى ولو تطلّب ذلك تقديم تنازلات مدروسة.
وهذا التيار يضم شخصيات مثل ستيف ويتكوف ووزير الدفاع بيت هيغسث، ويحظى بتأييد الإعلامي تاكر كارلسون، أحد أبرز رموز قاعدة ترامب الشعبية.
وفي المقابل، يقف معسكر آخر بقيادة مستشار الأمن القومي مايك والتز ووزير الخارجية ماركو روبيو، على أرضية أكثر تشددًا، اذ يشكك هذا الفريق في نوايا طهران، ويرى أنها في أضعف حالاتها، مما يستدعي التصعيد، لا الحوار، بل وربما الضربة العسكرية.
اللافت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حليف ترامب التقليدي، لم ينجُ من التوترات، إذ كشفت المصادر أن اجتماعًا أخيرًا جمعه بترامب حول إيران كان مشحونًا، بل إن الرئيس الأميركي استمتع بـ”إحراجه” وفقًا لأحد المسؤولين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts