إعلان القائمة الأولية للفنانين والإطار التقييمي لبينالي الشارقة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة سالم بن سلطان القاسمي يثمِّن جهود مسرح رأس الخيمة الوطني إطلاق كتاب «شاهد على عصر زايد» في «العويس الثقافية»أعلنت مؤسسة الشارقة للفنون، اختيارها الأولي للفنانين المشاركين في الدورة السادسة عشرة من بينالي الشارقة، التي يعمل على تقييمها كلٌّ من: علياء سواستيكا (مدير مؤسسة بينالي جوغيا في يوغياكارتا)، أمل خلف (مدير البرامج في مؤسسة كيوبت، وقيّمة المعارض في غاليرهات سربنتين، لندن)، ميغان تاماتي كيونيل (قيّمة متخصصة بفن ماوري والسكان الأصليين في نيوزيلندا)، ناتاشا جينوالا (كاتبة وقيّمة، مديرة فنية لمهرجان كولومبوسكوب في كولومبو)، وزينب أوز (قيّمة مستقلة مقيمة بين إسطنبول ونيويورك).
ومن خلال طرح سؤال أساسي مفاده: ما الذي يترتب على أن تحمل معك الوطن والأسلاف والتشكيلات السياسية؟ تؤكد القيّمات مسؤوليتهن كضيف ومضيف في إبراز إمكانيات العمل والوجود معاً من خلال تأكيد مفاهيم التعاطف والحنو والمؤازرة.
ومن المقرر أن تقام فعاليات بينالي الشارقة 16 في الفترة من 6 فبراير إلى 15 يونيو 2025، وستجمع بين مجموعة متنوعة وواسعة من وجهات النظر من خلال أعمال الفنانين: أديليتا حسني-بك، أكينبود أكينبيي، أكيرا إكيزوي، علياء فريد، سيسيل ب. إيفانز، ديان سوتشي رحماواتي، إيبيه نور، ريستو راتنانينجتياس، فاطمة بلقيس، هيلين أسكولي، هيمان تشونغ، جو نعمة، خورخي غونزاليس، كالوكي نياماي، كابولاني لاندغراف، كيت نيوباي، محمود خالد، مايكل باريكوهاي، ميلا توراجليتش، مونيكا دي ميراندا، بلافي بول، براتشايا فينتونج، راجني بيريرا، روسيلا بيسكوتي، سافرون تي راتانا، سيرابيس ماريتايم، شيفانجاني لال، ستيفاني كوميلانغ، ستيفن يازي، وومانيفيستو، ويوني سكارس.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات بينالي الشارقة الشارقة مؤسسة الشارقة للفنون
إقرأ أيضاً:
“الإمارات للطاقة النووية” و”مركز الشباب العربي” يوقعان مذكرة تفاهم
وقعت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ومركز الشباب العربي مذكرة تفاهم في مجال البحث والتطوير النووي، وتعزيز دور الشباب في قطاع الطاقة النووية عبر تنفيذ مبادرات هادفة ومشتركة في مجالات متنوعة.
وقع المذكرة – بحضور معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، وسعادة محمد إبراهيم الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية – كل من أحمد المزروعي نائب المدير التنفيذي للبحث والتطوير النووي في مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وصادق جرار المدير التنفيذي لمركز الشباب العربي.
وقال معالي الدكتور سلطان النيادي إن للمؤسسات دورا كبيرا في دعم جهود دولة الإمارات لتمكين وإشراك الشباب في مختلف القطاعات الحيوية، واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين.
وأضاف أن هذه الشراكة توفر من خلال جهود مؤسسة الإمارات للطاقة النووية فرص التوظيف والتدريب والاستثمار في مشاريع أو ابتكارات الشباب في قطاع الطاقة النووية، بما يعود بالنفع عليهم وعلى بلدانهم، ويسهم في مواجهة التحديات الخاصة بضمان أمن الطاقة والحد من تبعات ظاهرة التغير المناخي.
وأكد أن شباب اليوم يمتلك القدرات والمهارات اللازمة للتميز في حقول الطاقة النووية بفعالية وقال إن استثمارنا بإمكانياتهم في هذا المجال يعزز من مساهمات الطاقة النظيفة، وضمان مستقبل آمن ومستدام للطاقة النووية.
من جانبه، قال سعادة محمد إبراهيم الحمادي إنه منذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، حرصت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، على توفير المنح الأكاديمية والبرامج التدريبية لتطوير الكفاءات الإماراتية في هذا القطاع العلمي والتقني المتقدم، من أجل استدامة البرنامج عبر تطوير قدرات وإمكانيات القادة المستقبليين لقطاع الطاقة النووية في دولة الإمارات.
وأضاف أن هذا النهج يكشف عن الثقة في قدرة الشباب على لعب دور محوري في مسيرة انتقال دولة الإمارات لمصادر الطاقة النظيفة، وتحقيق أهداف مبادرتها الاستراتيجية الخاصة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050″.
وبموجب مذكرة التفاهم ، يسعى المركز بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، إلى الاستفادة من المواهب والخبرات لدى الجانبين، وتعزيز الاستخدام الفعال للمرافق والموارد والمشاريع المشتركة، وتطوير برامج وورش عمل تعليمية مشتركة لتطوير المعارف والمهارات من خلال إشراك أعضاء مبادرة “رواد الشباب العربي” وكذلك الشباب العربي من ذوي الخبرة في هذا المجال، ودعمهم والمساهمة في تحقيق إنجازاتهم، إلى جانب تنظيم البرامج التدريبية لدعم المسارات الوظيفية في قطاع الطاقة النووية بالتعاون مع “مجلس الشباب العربي لتغير المناخ”، و”مجلس براكة للشباب” التابع لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية.
وسيعمل الجانبان بموجب المذكرة على إطلاق مشاريع مشتركة مخصصة لدعم المجتمعات الشبابية في المنطقة، وتعزيز المناقشات البناءة فيما بينها، وتوفير جلسات وورش عمل متخصصة من خلال مجلس الشباب العربي لتغير المناخ خلال البرنامج التدريبي القادم، إضافة إلى إدراج “المنظور النووي” بشأن تغير المناخ في الدراسات التي يعمل عليها المجلس، واستضافة الحلقات الشبابية حول فهم الشباب وتوعيتهم بقضايا الطاقة النووية، وإعداد ورقة بحثية للتوعية بالطاقة النووية.
ويساهم أعضاء مبادرة رواد الشباب العربي وبرنامج الزمالة التقنية للشباب العربي بدعم أهداف هذا التعاون بما يسهم باستقطاب وتمكين المزيد من المواهب الواعدة في هذا القطاع.وام