بوابة الفجر:
2024-11-27@08:10:39 GMT

60 دقيقة.. عودة التوقيت الصيفي 2024 متي ولماذا؟

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

أيام قليلة تفصلنا عن عودة التوقيت الصيفي وتغيير التوقيت الشتوي وينشغل المواطنون الأيام الحالية بمعرفة عما إذا كان تغيير الساعة يتزامن مع انتهاء شهر رمضان أم لا، وخلال السطور التالية نرصد موعد بدء التوقيت الصيفي في مصر.

وكان إقرار العمل بـ التوقيت الصيفي في مصر ملغى منذ 7 سنوات، وتم عودة تطبيقه خلال الجمعة الأخيرة من شهر أبريل للعام الماضي، وتقوم آلية التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة وفقا لبيانات مجلس الوزراء.

 

فوائد تطبيق التوقيت الصيفي  رسميا الجمعة.. بدء التوقيت الصيفي وانتهاء التوقيت الشتوي 2024 عاجل- يوم الجمعة موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024
- يُساعد التوقيت الصيفي على الاستفادة من ساعات النهار الطويلة خلال فصل الصيف، مما يؤدي إلى تقليل استخدام الإنارة الاصطناعية.- يُساعد على زيادة ساعات النهار المتاحة للأنشطة الاقتصادية مثل السياحة والتجارة.- زيادة الوعي بقضايا الطاقة وأهمية ترشيد استهلاكها.- يُساعد تقليل استهلاك الطاقة على تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.-  تقليل استهلاك الوقود، خاصةً في المركبات التي تعمل بالبنزين.- تحسين الإنتاجية في أماكن العمل.- تحسين نوعية الحياة من خلال زيادة ساعات النهار المتاحة للأنشطة الترفيهية والاجتماعية.- يساعد التوقيت الصيفي على زيادة ساعات النهار المتاحة للنشاطات البدنية، مما يُحسّن من الصحة العامة. مزايا تطبيق التوقيت الصيفي  عاجل- موعد تغيير الساعة للتوقيت الصيفي وانتهاء التوقيت الشتوي..مجلس الوزارة يحسم الجدل تفعيل "التوقيت الصيفي 2024" ترشيد الطاقة وتحقيق توفير اقتصادي بقيمة 25 مليون دولار


وأضاف الدكتور أشرف تادرس لصحيفة "الوطن"، أنه عندما يستيقظ الإنسان في السادسة يجد أن الشمس قد ارتفعت في السماء كما لو كانت في السابعة والنصف صباحًا، ولذلك فإن تقديم الساعة صيفا بمقدار ساعة 60 دقيقة هو ترشيد للطاقة واستغلالا لضوء النهار الذي يبزغ سريعا بعد ليل قصير، وهو نظام تعمل به معظم الدول المتقدمة وتلتزم بتطبيقه في مؤسساتها.

وأكد الأستاذ بالمعهد القومي، أن التوقيت العالمي مضبوط على أخذ التوقيت الصيفي في الاعتبار وتعمل به جميع المطارات والسكك الحديدية وبنوك الدولة إلى آخره، فضلًا عن تطبيقه أوتوماتيكيًا في جميع أجهزة الحاسب والموبايلات عند ضبط الوقت فيما يسمى "Day light saving".

ووفقًا للقانون الصادر مؤخرًا في شأن إقرار نظام التوقيت الصيفي، تكون الساعة القانونية في مصر هي الساعة حسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة، وذلك اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، من كل عام ميلادى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التوقيت الصيفي الصيف انتهاء الشتاء متى يبدأ الصيف التوقيت الصيفي 2024 موعد التوقيت الصيفى موعد بدء التوقيت الصيفي التوقیت الصیفی ساعات النهار

إقرأ أيضاً:

ليس للبيع أو المبادلة

#ليس_للبيع_أو_المبادلة

د. #هاشم_غرايبه

في كل ليلة تكليف وزاري جديد، ينام الأردنيون على وعود دولتهم بتحقيق برامج عنوانها الدائم: (سوف)، التي تتكرر منذ عقود، وفي الصباح يستيقظون على مطالبتهم بأن يكونوا بحجم التحديات.
لم يوضح لهم أحد ما هي هذه التحديات، ومن هي هذه القوة الغاشمة التي تتحداهم، فيضيعون في هذه الطلاسم وهم يتساءلون: لماذا انصبت ويلات التحدي على هذا الشعب فقط، فيما باقي الشعوب تعيش حياتها اليومية بلا تحديات ولا نزالات، وما الذي وجدته هذه التحديات في الأردن فاختارته من غير أمم الأرض لصب لعناتها عليه!؟.
المعضلة هي أن مصدر هذه التحديات وحجمها معروف، وهي أن قرار تشرشل بتأسيس الدولة الأردنية كان بهدف أن يكون حاجزا حاميا للكيان اللقيط حتى يترعرع، لذلك رتبت أوضاعه ليبقى اقتصاده معتمدا على المساعدات والقروض، حتى لا ينمو ويتحول الى قوة مهددة لذلك الكيان، لكن الدولة لا تجرؤ على التصريح بذلك لأنها مفروضة عليها، والحكومة لا تملك القرار باتخاذ إجراءات لمواجهتها، والمواطنون ممنوع عليهم الحديث في الموضوع، لذلك تبقى كهاجس خوف مقلق للشعب على حاضره ومستقبلة.
لعل ذلك يفسر أحاجي كثيرة يعتبرها المواطنون طلاسم غير مفهومة، مثل: لماذا رسمت حدود الأردن بحيث تكون أغلب أراضيه صحراوية قاحلة، فنسبة الأراضي المزروعة 3.2 % من مساحته فقط، وهو الوحيد من أقطار بلاد الشام الأربعة مقطوع اتصاله بالبحر المتوسط.
كما يجيب على كثير من الأسئلة المحيرة، مثل: لماذا بيعت كل المناجم والمصانع التي كانت تستخرج منها الدولة الثروات الوطنية مثل الفوسفات والإسمنت والبوتاس والبروم والزجاج..الخ.
ولماذا أوقفت خدمة العلم، ولماذا يقاعد العسكريون مبكرا، ولا يصل الى الرتب العليا الاعدد محدود.
ولماذا يتم التصريح الرسمي على الدوام بأن الأردن فقير بالموارد، فهل يعقل أن تستثنى هذه البقعة تحديدا من النفط والغاز فيما كل من يجاورها من الجهات الأربع غني بهما؟
ورغم أنه في منطقة ضانا توجد مناجم كان الأنباط يستخرجون منها النحاس ويصنّعونه، وقدرت سلطة المناجم الطبيعية كميات المواد الخام بمليارات الأطنان، إلا أن السلطة ألغيت وأوقف التنقيب وأعلن رسميا عدم جدوى استخراج النحاس والمنغنيز.
وفي المرة الوحيدة التي جرى فيها التنقيب من قبل شركة (BP) في المنطقة الشرقية وكانت الشركة على وشك إعلان بشارة اكتشاف حقل غاز يحوي 6 تريليون قدم مكعب قابلة للاستخراج، في اليوم التالي أعلنت تصفية أعمالها وتسريح موظفيها من غير تقديم أي تفسير لذلك.
لا تغرب شمس إلا ويسمعون من أصحاب القرار مطالبات للحكومة بإيلاء مشكلات المواطنين الأولوية القصوى، وقبل بزوغ شمس اليوم التالي والحكومة لما تشمر عن ساعديها بعد للبدء بحل الحزمة المتزايدة من تلك المشكلات، تأتي مشكلة استعلاء جهة على القانون، ورفضها الخضوع له، فتترك الحكومة القصوى الأولى قبل أن تشرع فيها، من أجل حل القصوى الجديدة وهي أن يمتثل الجميع للقانون، لكنها وقبل أن تبدأ بأي إجراء حازم، تفاجأ بانه قد تم التجاوز عن الفاعلين وتطييب خواطرهم.
وعندها تعود الى الأولوية الأولى وهي مشكلة الفقر والبطالة، لا تجد ما يغطي ذلك ماليا، فتهرب لأسلوب تشكيل اللجان، على غرار عشرات اللجان السابقة، ومن الوجوه ذاتها التي صاغت التوصيات الماضي عدة مرات ولم يقرأها أي مسؤول، ليس لعدم ثقته بجديتها، بل لأن التعليمات لديه هي نقيض لها، فالأولوية القصوى المكلف بها أصلا، هي توفير أموال للخزينة الخاوية ابداً، والوسيلة الوحيدة المتاحة له، هي إيقاع المزيد من الضرائب والرسوم بالمواطنين، الأمر الذي يعاكس كل التوصيات، ويفشل أية احتمالية لدفع عجلة الإقتصاد المترنحة.
وحتى على صعيد تحسين الخدمات والبنى التحتية التي يطالب بها المواطنون، فقد تضع الحكومة برنامجا لتنفيذ بضعة مشاريع بتمويل من قرض بذلت الكثير واستهلكت كل رصيد شعبيتها من أجل الحصول عليه، لكن ما أن تبدأ حتى تأتيها تعليمات بإيلاء الأولوية لمشروع آخر غير مدرج أصلا، لأن المحسوبية وهاجس كسب ولاء منطقة ما للنظام تؤدي الى التبديل بين الأولويات، فتتغلب الحسابات المناطقية على حسابات المنطق، وتكون النتيجة أن المشروع الحيوي الأول يتعطل، والثاني يفشل لأن المبلغ لا يكفي لإنجازه، وبالتالي تتضاعف الخسارة.
هل عرفنا الآن ما هو التحدي الرئيس!؟.

مقالات ذات صلة مبتدأ وخبر 2024/11/23

مقالات مشابهة

  • خالد الزعاق : بعد شهر سنعيش أطول ساعات الليل وأقصر ساعات النهار..فيديو
  • أسواق اليوم الواحد.. مبادرة لتخفيف الأعباء عن المواطنين.. التموين: تقليل الحلقات الوسيطة وتوفير السلع الأساسية بتخفيضات 20%.. اقتصاديون: زيادة المعروض يمنع ارتفاع الأسعار ويحد من التضخم
  • مواقيت الصلاة في القاهرة والمحافظات.. اعرف التوقيت المحلي لكل مدينة
  • غدا.. انقطاع المياه عن مدينة فارسكور بدمياط لمدة 6 ساعات
  • كم يستغرق الجسم للتكيف بعد تغيير الساعة البيولوجية؟
  • فريق طبي ينجح في إجراء عملية دقيقة لشاب بمستشفى أجا.. استمرت 4 ساعات
  • اليوم.. قطع المياه عن مدينة القناطر الخيرية لمدة 7 ساعات
  • «الأرصاد» تعلن موجة طقس غير مستقر.. وسقوط أمطار على القاهرة والجيزة
  • ليس للبيع أو المبادلة
  • وزير الاستثمار: إلغاء الإجازات في الجمارك من خلال زيادة ساعات العمل على أولوياتي