الأسبوع:
2024-10-02@00:16:54 GMT

الرئيس اليمني يشيد بموقف مصر الداعم لليمن.. فيديو

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

الرئيس اليمني يشيد بموقف مصر الداعم لليمن.. فيديو

قال الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إن زيارة الإعلاميين المصريين لليمن تؤكد مواقف مصر الداعمة وهي رسالة قوية للعالم الخارجي والداخلي أيضا بوقوف مصر مع شقيقتها اليمن، قائلا:"نعمل بروح الفريق الواحد داخل المجلس الرئاسي اليمني منذ أن تشكل في أبريل 2022".

وأضاف رئيس المجلس الرئاسي اليمني، في حواره مع الإعلامي مصطفى بكري، عبر برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، : "أشكر كل من ساند مجلس القيادة في اليمن"، متابعا:"قطعنا شوطا كبيرا في التوافق داخل المجلس الرئاسي منذ تشكيله والعمل من أجل اليمن واستقراره وإعادة بناء المؤسسات داخل العاصمة المؤقتة عدن من خلال التوافق داخل المجلس".

وشدد الدكتور رشاد العليمي، على أن اليمنيين، قادرون على الشراكة والتوافق والشرعية، موضحا أن الحكومة اليمنية مشكلة من كافة الأطياف والفئات، ويتم على إعادة العاصمة المركزية صنعاء لتحقيق الاستقرار، وهي رسالة للمليشيات الحوثية من أجل استعادة الدولة وتجسيد ذلك من خلال الشرعية بالمجلس الرئاسي والحكومة.

وأشار رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إلى أن إعادة بناء المؤسسات على رأس أولويات المجلس الرئاسي في اليمن لإعادة أمنه واستقراره بعد تحرير جميع المناطق التي تحت سيطرة الحوثيين خاصة وأن جميع الأجهزة والمؤسسات معطلة إلا أنه تم بدء إعادة المؤسسات من جديد، قائلا:" عملنا على إعادة مؤسسة الأمن في العاصمة المؤقة عدن بدرجة رئيسية ثم أعادنا القضاء والعدالة إلي طبيعتها في المحافظات المحررة وتشكيل مجلس القضاء الأعلى من أجل تحقيق العدل لأن دولة بدون عدل وقضاء لا معنى لها، ثم محور المؤسسات المدنية، قائلا:" حين تم تشكيل المجلس الرئاسي كان لدينا طائرتين فقط واليوم لدينا 7 طائرات الآن في اليمن خلال عامين وفتح وجهات جديدة لخدمة اليمنيين وهو ما تحقق في عهد المجلس الرئاسي اليمني بالإضافة إلى مجالات التنمية".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حقائق وأسرار مصطفى بكري الرئيس اليمني رشاد العليمي المجلس الرئاسی الیمنی

إقرأ أيضاً:

الكبير: الرئاسي قد يتقدم خطوة للأمام بإصدار مرسوم لتجميد مجلسي النواب والدولة وإعلان الطوارئ

ليبيا – علق الكاتب الليبي عبدالله الكبير، على اعتراض خالد المشري عن الحكم الصادر واعتباره أنه صدر عن دائرة غير مختصة، مشيراً إلى أن المحكمة لو لم تكن مختصة وفي جانب إداري ما نظرت في القضية ولا صادرت فيها حكم في الشق المستعجل وأرجأت الشق الآخر للتداول والبحث فيها.

الكبير استبعد خلال تغطية خاصة أذيعت على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول الغرياني وتابعته صحيفة المرصد أن رجال القانون وأهل القضاء يتجاوزون اختصاصاتهم ويرفضون دعوة هم مؤهلين ويعطيهم القانون حق النظر فيها.

وتابع “موقف المشري لو صدر الحكم بعدم الاختصاص وحفظ الدعوة لأهل للقضاء واعتبره نزيه ومنصف ويأخذ الحكم كحجة ان انتخابه صحيح لكن لأن الحكم ضده رفض وقال إن المعني هو القضاء الدستوري، السؤال واللوم لأعضاء مجلس الدولة ورئيسه كيف يأتي يوم الانتخابات وهناك اعضاء تشارك وهم مستقيلون أو سفراء لا يأتون الا يوم الانتخابات ؟ الجلسة باطلة حتى دون حكم قضائي ومن يصر على أنها صحيحة فعنده رغبه بالرئاسة وان تتمتع برئاسة المجلس ولا يهمك مجلس الدولة”.

ورأى أن تصريح بلقاسم قزيط أو غيره يعني نهاية مجلس الدولة أو تعطيله لأنه منقسم حتى قبل مشروع الانتخابات من الذي سيعترف بقرارات المجلس إذا افترض وفق السيناريو الذي يتصوره المشري وأنصاره بما أن عقيله يعترف بالمشري واعضاء مجلس النواب رحبوا وقالوا إن المشري هو من فاز ويعتبره الرئيس.

كما استطرد خلال حديثة “لو مشوا في توجه عقيله واتخذوا أي قرار تستطيع الأطراف السياسية وللحكومة أن ترفض أي اتفاق يتم بين فصيل مجلس الدولة والنواب على اعتبار أن فيه فصيل آخر من مجلس الدولة رفض الخطوة، ليست مسألة مباراة بل مؤسسة والقرار للقاعة ويجب ان يتوافقوا ويصلوا لحل وسط”.

وأفاد أنه في حال استمر الانقسام سيرى الجميع السفير الذي التقى مع المشري ثاني يوم سيلتقي مع تكاله حتى يظهر أنه ليس مع طرف ضد الآخر، معتبراً أن المشري ومن معه لن يستطيع الوصول لحل وسط مع تكالة فهل سيتفاهم مع عقيله وحفتر.

وأردف “الفراغ الذي خلفه تراجع مجلس الدولة عن دوره دفع بالرئاسي أن يكون في الواجهة والممثل لمكون عسكري وسياسي واجتماعي واسع في الغرب الليبي وهذا الواضح  والقرارات الأخيرة التي اتخذها الرئاسي توضح أنه ماضي في هذا التوجه”.

وأكد أنه في حال استمر المجلس الرئاسي بالانقسام لن يكون له دور في المشهد السياسي بالرغم من أنه نجح في فرض محافظ للمصرف وسيفعل ذلك حتى ربما مع باقي المؤسسات السيادية الاخرى إن استمر تقاعس مجلس الدولة والنواب عن دورهما وقد يتقدم خطوة للأمام بإصدار مرسوم لتجميد مجلسي النواب والدولة وإعلان الطوارئ حتى تجرى انتخابات جديدة.

وبيّن أن تأييد عقيلة صالح لرئاسة خالد المشري مفهوم لأن المشري كان مع عقيلة متجاوب واتفق معه على العديد من النقاط التي فرضها عقيله رغم أن ماتم الاتفاق عليه يتراجع عنه عقيلة صالح.

وفي الختام أوضح أن الحجة قوية لدى حكومة الوحدة بأن المسار غير صحيح وغير دستوري وقانوني لأن جزء من مجلس الدولة رافض لرئاسة المشري بالتالي لا يستطيع المشري أن يتخذ قرار باسم المجلس.

 

 

مقالات مشابهة

  • الكبير: مجلسا النواب والدولة قاما بتنصيب محافظ جديد خوفاً من المجلس الرئاسي
  • افحيمة: تصريحات دغيم مضللة وتعطي الرئاسي صلاحيات لا يملكها وفقًا للاتفاق السياسي
  • الكبير: الرئاسي قد يتقدم خطوة للأمام بإصدار مرسوم لتجميد مجلسي النواب والدولة وإعلان الطوارئ
  • مجلس النواب يرد على بيان المجلس الرئاسي بشأن قانون المحكمة الدستورية العليا
  • اللافي: المجلس الرئاسي مستمر في تحقيق طموحات الشعب بحياة كريمة وآمنة
  • “حماد” يشيد بموقف مجلس النواب والدولة ويبارك تعيين محافظ جديد لمصرف ليبيا المركزي
  • الكوني: الرئاسي جسم ضعيف ونعاني من الانقسام بين المؤسسات الليبية
  • مصر أكتوبر: توجيهات الرئيس بإرسال قوافل مساعدات إلى لبنان يؤكد موقفه الداعم للشعوب العربية
  • خارجية النواب تشيد بموقف مصر الداعم لأشقائها في لبنان
  • حزب الغد يؤكد تأييده لموقف الرئيس السيسي الداعم للبنان