إيناس الدغيدي عن خلافها مع هالة سرحان: حد وقع بينا.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي عن تطور العلاقة بينها وبين الإعلامية هالة سرحان، أن سبب الخلافات كانت بسبب شخص حاول الوقيعة بينهما.
وتابعت إيناس الدغيدي خلال برنامج "أسرار"، المذاع على فضائية "النهار": “كنا كل يوم مع بعض وكان مكتبها في عمارتي وكانت تتناول معي الغداء، علاقتنا مرجعتش زي الأول، لان العلاقات القوية لما بتتكسر بنكون حريصين متتكسرش تاني”.
وأضافت إيناس الدغيدي خلال برنامج "أسرار" ، على فضائية "النهار": بحب هالة سرحان وهي صديقة، وبينا ايام حلوة، ولسه بنشوف بعض وبنحكي لبعض.
وقالت: معملتش جزء تالت من برنامج " شيخ الحارة " لانه مش ماشي مع شخصيتي وكان برنامج هجومي جدا مع فنانين زمايلي، وفيه منهم مكنش بيوافق يجي .
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/vG1rqJ7DU52b4z29/?mibextid=ox5AEW
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعلامية هالة سرحان المخرجة إيناس الدغيدي برنامج شيخ الحارة برنامج أسرار ايناس الدغيدى إیناس الدغیدی
إقرأ أيضاً:
مؤشرات ترجح وجود كائنات فضائية في قمر "ميراندا"
في محاولة للإجابة على سؤال حيّر العلماء لعشرات السنوات عن وجود حياة على كواكب أخرى، توصلت دراسة جديدة إلى العثور على مؤشرات لكائنات فضائية متوارية على قمر تابع لكوكب أورانوس، يُدعى "ميراندا".
وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اكتشف علماء من "مختبر جونز هوبكنز للفيزياء التطبيقية" دليلاً على وجود محيط مائي تحت سطح ميراندا، الذي يبعد 2.7 مليار كلم عن الأرض.
محيطات في جوف قمر الكوكب
ذكر المؤلف المشارك في الدراسة توم نوردهايم أن العثور على دليل حول وجود محيط داخل جسم صغير مثل ميراندا أمر مفاجئ للغاية.
وشرح أن هذا الاكتشاف يتماهى مع معلومات توصل إليها علماء خلال القرن العشرين، إلى أنّ أقمار كوكب أورانوس البعيد عن الشمس جداً قد تضم العديد من عوالم المحيطات القابلة لوجود حياة على سطحها، أو في أعماقها.
لمهمة فضائية جديدة
بناءً على هذه النتائج، نقل نوردهايم رسالة باسم الفريق العلمي إلى من يعنيهم الأمر، لاسيما ناسا، بضرورة إرسال مهمة فضائية جديدة إلى كوكب أورانوس.
وأعرب عن الحماس للتواصل مع أي جهة حكومية أو غير حكومية للتحضير من أجل المهمة المستقبلية، والعودة إلى دراسة أورانوس وأقماره على أرض الواقع.
خصائص دراسة 1986
من بين 288 قمراً تدور حول الكواكب التسعة الخاصة بالنظام الشمسي في مجرة درب التبانة، كان قمر كوكب أورانوس "ميراندا" قد تميّز في عام 1986 بالصور التي التقطتها المركبة الفضائية "فوييجر 2" التابعة لناسا.
وتبيّن آنذاك أن نصف الكرة الجنوبي للقمر كان عبارة عن خليط من التضاريس، التي تنجم عادة على سطح كوكب الأرض، نتيجة عمليات المد والجرز البحرية.
أرقام الدراسة الجديدة
في الدراسة الجديدة، أعاد الفريق تقييم هذه الصور لفهم الشكل، الذي يمكن أن يبدو عليه الجزء الداخلي للقمر، فرسموا خريطة لخصائص سطح ميراندا، بما في ذلك الأودية والتلال.
بعد ذلك، قاموا بتطوير نموذج ثلاثي الأبعاد، فكشف تحليلهم أن الجزء الداخلي عبارة عن محيط شاسع تحت سطح ميراندا الجليدي، منذ حوالى 100 إلى 500 مليون سنة.
ولم يكن عمق هذا المحيط أكثر من 30 كلم تحت السطح، ويمتد لمسافة 100 كلم على الأقل، وفقاً للنموذج، ونظراً إلى أن نصف قطر ميراندا يبلغ 244 كلم، فإن هذا يشير إلى أن المحيط كان سيملأ ما يقرب من نصف جسم القمر.