الرئيس اليمني: رفعنا الشعار المصري «يد تبني.. ويد تحمل السلاح»
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إنه تم تحقيق إنجازات تنموية وشراكات استثمارية كبيرة، قائلا:"أنشأنا مركزا للقلب وزارعة الكلى في مدينة تعز المحاصرة".
وأضاف رئيس المجلس الرئاسي اليمني، في حواره مع الإعلامي مصطفى بكري، عبر برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم الخميس، أنه يتم العمل على إعادة ترتيب أوضاع الجيش اليمني، مضيفا:"نقدم يوميا شهداء في مواجهة ميلشيات الحوثي".
كما أكد الدكتور رشاد العليمي، أن الحوثيين يهاجمون كل الجبهات اليمنية رغم الهدنة، قائلا:"رفعنا الشعار المصري "يد تبني.. ويد تحمل السلاح"، وهو الشعار المصري منذ أيام الزعيم الراحل جمال عبد الناصر.
وأشار رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إلى أن الاقتصاد اليمني يعتمد على الضرائب والجمارك فقط، موضحا أن الحوثيين يهددون الملاحة في البحر الأحمر قبل أحداث غزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس اليمني السلاح الشعار المصري
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يحذر من تمادي العدو الأمريكي البريطاني في استهداف الشعب اليمني
واستنكر المجلس في بيان صادر عنه، جريمة استهداف المدنيين والأعيان المدنية، واعتبرها جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكا صارخا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأشار إلى أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن يأتي في إطار الدعم العلني للعدو الإسرائيلي وجرائمه بحق الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، خاصة في سوريا ولبنان، ومحاولة للتأثير على الموقف اليمني الرسمي والشعبي المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
ولفت المجلس إلى أن تلك الجرائم تعد انتهاكًا للسيادة اليمنية وتجاوزاً سافراً للقانون الدولي والإنساني.. مؤكداً على حق اليمن وقواته المسلحة في الرد المناسب على الصلف والتعنت والإرهاب والعدوان الأمريكي البريطاني.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية في وضع حد لتلك الاعتداءات وإيقاف الصلف والعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني على اليمن وشعوب المنطقة في فلسطين ولبنان وسوريا.
كما طالب برلمانات الدول العربية والإسلامية والدولية وأحرار العالم برفض وإدانة تلك الاعتداءات الإجرامية التي تستهدف الشعب اليمني ومقدراته، في محاولات بائسة لإثنائه عن مواقفه الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني.
وأعرب المجلس في بيانه عن إدانته للمجزرة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي المجرم في بيت لاهيا شمال قطاع غزة والتي أدت إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين.
واعتبر هذه المجزرة البشعة التي استهدف العدو من خلالها مجموعة من الإعلاميين والعاملين في المجال الإنساني انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار، وتعمدا سافرا لقتل العاملين في المجال الإغاثي سعيا لزيادة الأعباء وتجويع الشعب الفلسطيني وتعميق الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع.