مرتبة لبنان ستُفاجئكم.. إليكم قائمة تصنّف الدول العربية بين مستقرة وخطيرة أمنياً
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مرتبة لبنان ستُفاجئكم إليكم قائمة تصنّف الدول العربية بين مستقرة وخطيرة أمنياً، نشر موقع fragilestatesindex تصنيفاً للعام 2023، كشف فيه قائمة بالدول التي تنعمُ باستقرار أمني من جهة، وأخرى تواجه هشاشة أمنية بدرجة كبيرة من جهة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مرتبة لبنان ستُفاجئكم.
نشر موقع "fragilestatesindex" تصنيفاً للعام 2023، كشف فيه قائمة بالدول التي تنعمُ باستقرار أمني من جهة، وأخرى تواجه هشاشة أمنية بدرجة كبيرة من جهة أخرى. وللإشارة، فإنّ ترقيم وتصنيف الدول يبدأ من تلك التي تعاني من مخاطر أمنية عالية وصولاً إلى تلك التي تنعم بإستقرار. وعليه، فإنّ رقم 1 في التصنيف يبدأ من الدّولة ينعدم فيها الأمن بشكل كبير، وقد تبين أنها الصومال.. أما الدول التي تحظى بترقيم متقدم، فهي التي تعتبرُ من البلدان التي تتميز بإستقرارٍ أمني. وفي ما يلي، إليكم قائمة بالدُّول العربية التي تواجه هشاشة كبيرة في الإستقرار أمني: 1- الصومال (المرتبة 1) 2- اليمن (المرتبة 9) 3- جنوب السودان (المرتبة 3) 4- سوريا (المرتبة 5) 5- السودان (المرتبة 7) 6- ليبيا (المرتبة 17) 7- لبنان (المرتبة 25) 8- العراق (المرتبة 27) 9- فلسطين (المرتبة 31) والآن، إليكم قائمة بالدول التي تنعم بإستقرار أمني عالي المستوى: 1- الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 156 - الأولى عربياً) 2- الكويت (المرتبة 133 - الثانية عربياً) 3- قطر (المرتبة 149 - الثالثة عربياً) 4- عُمان (المرتبة 136 - الرابعة عربياً) دولٌ عربية أخرى ضمن الترتيب: 1- مصر (المرتبة 50) 2- جيبوتي (المرتبة 45) 3- الأردن (المرتبة 68) 4- الجزائر (المرتبة 83) 6- المغرب (المرتبة 90) 7- تونس (المرتبة 96) 8- السعودية (المرتبة 100) 9- البحرين (المرتبة 101) وفي ما خصّ الدول التي جاءت في المرتبة الأولى من حيث الإستقرار الأمني، فهي على النحو التالي: 1- النرويج (المرتبة 179 - الأولى عالمياً) 2- إيسلندا (المرتبة 178 - الثانية عالمياً) 3- فنلندا (المرتبة 177 - الثالثة عالمياً) 4- نيوزليندا (المرتبة 176 - الرابعة عالمياً) 5- سويسرا (المرتبة 175 - الخامسة عالمياً) 6- الدنمارك (المرتبة 174 - السادسة عالمياً) 7- كندا (المرتبة 173 - السابعة عالمياً) 8- إيرلندا (المرتبة 171 - الثامنة عالمياً) 9- لوكسمبورغ (المرتبة 171 - التاسعة عالمياً). (رصد لبنان24)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مرتبة لبنان ستُفاجئكم.. إليكم قائمة تصنّف الدول العربية بين مستقرة وخطيرة أمنياً وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدول التی المرتبة 1 من جهة
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني سابق للاحتلال: إنهاء حرب لبنان سيكون دافعا للتوقف في غزة
بالتزامن مع التقدم الواضح في مفاوضات وقف العدوان الاسرائيلي في لبنان، بما يتضمن إنهاءه ، وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشروط أقل ملائمة، صدرت أصوات إسرائيلية تطالب الحكومة بالموافقة المماثلة على إنهاء الحرب في غزة من أجل إطلاق سراح الأسرى، في ضوء ما تم تحقيقه من أهداف عملياتية.
آيال خولتا الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي، زعم أن "ما يبرر الذهاب الى اتفاق لوقف العدوان في غزة أن الاحتلال تمكن بعد تعافيه من نكسة السابع من أكتوبر، من تحقيق نتائج عملياتية غير مسبوقة، كالقضاء على قادة وخطوط قيادة حماس وحزب الله، وتدمير البنية التحتية التي تهدد المستوطنات القريبة من السياج، وإلحاق أضرار جسيمة بآلاف المسلحين، ومخزونات الذخيرة، والهجوم ضدهم، حتى أن النتيجة التراكمية بعد عام من القتال لم يسبق لها مثيل مقارنة بالعقود الماضية، رغم الأسف الإسرائيلي على الاضطرار للمرور في ذلك اليوم الصعب".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" أنه "بجانب التقدم الكبير الذي تحقق في المجال العسكري الميداني، لكن الاحتلال يواجه عددا من القضايا والمعضلات التي تحتاج لإجابة في أسرع وقت ممكن، أولها وقبل كل شيء، وجود 101 مختطف في غزة، على قيد الحياة، وبصحة جيدة، يشتعل الخلاف السياسي الداخلي بشأنهم، لأن العديد من الإسرائيليين مستعدون للتخلي عن عودتهم مقابل استمرار الحرب، رغم أنه إذا أصرت الحكومة على عودتهم، فلابد أن تجد حلاً، وهو في المتناول".
وأوضح أنه "عندما تنتهي الحرب في غزة، سيبدأ "اليوم التالي"، والمطلوب هو ردّ عملي وسياسي لمنع تهريب الأسلحة من سيناء إلى غزة، وإدارة الحياة المدنية فيها، وضبط النظام العام، والبدء بعملية إعادة الإعمار".
وأشار أنه "طالما أن الحديث عن وقف حرب لبنان، فهذا يعني أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يرى إنجازاً كافياً في الأضرار الجسيمة التي لحقت بحزب الله حتى الآن، وإذا رأى نفسه مستعدا في ضوء الإنجازات التي تحققت، للتوصل لاتفاق، فيجب تشجيعه على ذلك، لكن من أجل إعادة المستوطنين للشمال في نهاية الحرب، فمن الضروري إعادة الشعور بالأمن إليهم، وهو شعور يعتمد على ثقتهم بأن الإنجاز العملياتي سيتم الحفاظ عليه مع مرور الوقت، وأن الحزب لن ينجح بإعادة تأهيل مستودع صواريخه وبنيته التحتية قرب السياج".
وأكد أنه "لا يمكن لإسرائيل الاعتماد على روسيا أو سوريا، أو انتشار الجيش اللبناني في الجنوب، أو قوات اليونيفيل أو أي كيان أجنبي آخر، ولذلك أعتقد وآمل أن يكون رئيس الحكومة قد حصل على تفاهمات من الرئيسين الأميركيين المنتهية ولايته، والقادم، حول هذا الأمر".
واستدرك بالقول أن "الاحتلال ألحق أضرارا بحماس أكثر بكثير مما لحق بحزب، وبدلا من الاتفاقيات مع سوريا وروسيا وإسرائيل بشأن لبنان، يمكن التوصل إلى اتفاقيات بشأن غزة مع الولايات المتحدة ومصر ودول المنطقة، رغم أنه كان ينبغي الاتفاق منذ زمن طويل مع الولايات المتحدة ومصر على بناء حاجز تحت الأرض على الحدود بين غزة وسيناء، لأنه منذ بناء الجدار الحدودي بين غزة وإسرائيل، لم يتم حفر نفق واحد عبرت الحدود مع إسرائيل، ويمكن أن يحدث نفس الشيء على حدود سيناء، بجانب الإشراف الإسرائيلي على معبر رفح الحدودي، وحرية عمل كاملة للجيش بمواجهة أي انتهاك للاتفاقية".
وزعم أن "كل هذا من شأنه أن يحدّ بشكل كبير من تسليح حماس، مع توفير قدر أكبر من الأمن، ورغم أننا لن نمنع استمرار حكم حزب الله في لبنان، فإن الاحتلال يعمل من وراء الكواليس على إيجاد حلول من شأنها أن تبعد حماس عن إدارة الحياة المدنية في غزة، حيث يعمل رئيس الوزراء بقوة على الترويج لهذه الخطة، رغم مواجهته صعوبات سياسية مع العناصر المتطرفة في حكومته الساعية لتطبيق الحكم العسكري في غزة، وإعادة بناء مستوطنات نتساريم وغوش قطيف، رغم أن هذه ليست أهداف الحرب، ولا يجوز إصدار تعليمات للجيش بالبقاء في القطاع لمثل هذا الجنون".
وأكد أن "موضوع إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل المختطفين، فيبدو أن هناك تفاهمات بشأنه، بما فيها إمكانية ترحيل كبار مسؤولي حماس خارج القطاع، مما يستدعي التوصل لاتفاق، ورغم تصريح نتنياهو اليوم بأنه غير مستعد لإنهاء حرب غزة، فإن موافقته على إنهاء حرب لبنان، وانسحاب الجيش بشروط أقل ملائمة، تدفعه لأن يوافق على إنهاء حرب غزة بشروط أفضل، وهي تحرير المختطفين، الأمر الذي يدفعنا لمخاطبته بالقول إن الوقت ينفد، والمختطفون الذين ما زالوا على قيد الحياة معرّضون لخطر الموت، والجمهور ينتظر الجميع، أحياءً وأمواتاً، للعودة لمنازلهم".