الرئيس اليمني لـ «حقائق وأسرار»: التهديدات في البحر الأحمر هدف إستراتيجي لإيران.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إن التهديدات في البحر الأحمر هدف إستراتيجي لإيران، والإيرانيون يخططون للسيطرة على الملاحة في البحر الأحمر وعسكرة للبحر الأحمر".
وأضاف رئيس المجلس الرئاسي اليمني، في حوار خاص مع الإعلامي مصطفى بكري، عبر برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن الحوثيين يستهدفون اليمنيون داخل منازلهم بالتفجيرات، موضحا أن إيران تجمع التبرعات باسم غزة وتنفقها على نفسها، وخدمة إيران في المنطقة.
وأشار الدكتور رشاد العليمي، إلى أننا:" نفذنا مانصت عليه شروط الهدنة مع الحوثيين رغم عدم التزامهم"، منوها بأن الحوثيين اخترقوا وقف إطلاق النار وضربوا المنشآت النفطية، وأفقد اليمن الكثير من موارده، ورغم ذلك فاليمن ماض من أجل عودة البلاد واستعادة الأمن والاستقرار.
كما أكد الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، أن هناك إجماعا عربيا على دعم الشرعية في اليمن، بالإضافة إلى الدعم الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، ولولا هذا الدعم ما استطاع اليمن الوفاء بالتزاماته.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس اليمني الرئيس رشاد العليمي حقائق وأسرار رشاد العليمي مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
نائبة رئيس حزب الشعب الأوروبي : المغرب شريك إستراتيجي وحقيقي لأوربا
زنقة 20. مراكش
قالت النائبة الأولى لرئيس حزب الشعب الأوروبي، ماريا غابرييل، أمس الجمعة بمراكش، إن المغرب يعد شريكا استرتيجيا حقيقيا لأوروبا.
وأكدت السيدة غابرييل، في تصريح للصحافة على هامش أشغال الأكاديمية الخريفية لحزب الشعب الأوروبي المنظمة بشراكة مع الفدرالية الوطنية لنساء التجمع الوطني للأحرار ومؤسسة كونراد أديناور (Konrad-Adenauer-Stiftung)، على أهمية هذه الشراكة، مسلطة الضوء على موضوعات رئيسية مثل الاستقرار والأمن والطاقة والتحول الرقمي.
وأبرزت أن المغرب يتمتع بخبرة قيمة، مما يجعل من الممكن تبادل الممارسات الفضلى التي من شأنها أن تشكل مصدر إلهام للبلدان الأخرى، مذكرة بأن هذه التبادلات تعد ضرورية لتعزيز الصمود في مواجهة التحديات العالمية.
وتطرقت السيدة ماريا غابرييل، لأهمية الأمن والاستقرار، مؤكدة أن المغرب يضطلع بدور حيوي في هذا المجال بفضل مبادراته وأنشطته الاستباقية.
وأبرزت، من جهة أخرى، الثقة المتبادلة بين حزب الشعب الأوروبي وحزب التجمع الوطني للأحرار، موضحة أن هذه الصداقة، التي تنبني على قيم ورؤية مشتركة للمستقبل، تشكل عامل قوة ثمين لكلا الطرفين.
كما أشادت نائبة رئيس الورزاء البلغاري سابقا، بالجهود التي يبذلها المغرب تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تحقيق التقدم والازدهار.
وأشارت إلى أن هذه الأكاديمية الخريفية تشكل منصة مثالية لتعزيز التعاون بين المغرب وأوروبا، معربة عن قناعتها بأن الطرفين، من خلال العمل سويا، يمكنهما مواجهة التحديات العالمية وبناء مستقبل أفضل للجميع.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة