اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر، يلاحظ باحثون أن “الأمطار تحتوي على طاقة متجددة وفيرة” وتوصل باحثون إلى طريقة جديدة لتوليد الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الألواح الشمسية عن طريق .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يلاحظ باحثون أن “الأمطار تحتوي على طاقة متجددة وفيرة” وتوصل باحثون إلى طريقة جديدة لتوليد الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الألواح الشمسية عن طريق حصاد الطاقة التي تنتجها قطرات المطر.
وتتضمن هذه الطريقة، التي اقترحها فريق من جامعة تسينغهوا في الصين، جهازاً يسمى المولد النانوي الكهربائي الاحتكاكي triboelectric nanogenerator (TENG) الذي ينتج الكهرباء من الاتصال بين سائل وصلب.
وعادة ما تُستخدَم هذه الأجهزة لحصاد الطاقة من الأمواج، وقد واجهت الأجهزة المستندة إلى القطرات droplet-based TENGs (D-TENGs) في السابق قيوداً تقنية منعتها من العمل على نطاق كبير.
وباستخدام مجموعات جسور الألواح الشمسية، اكتشف الباحثون أن هذه الحواجز يمكن التغلب عليها.وقال الأستاذ زونغ لي، الذي قاد البحث: “في إشارة إلى تصميم الألواح الشمسية التي يجري فيها توصيل وحدات توليد الطاقة الشمسية المتعددة بالتوازي لتزويد الحمل، نقترح طريقة بسيطة وفاعلة لحصاد طاقة قطرات المطر.
“إن ذروة إنتاج الطاقة لمولدات مجموعات الجسور أعلى بخمس مرات تقريباً من حصاد طاقة قطرات المطر التقليدية ذات المساحة الكبيرة. وستوفر نتائج هذه الدراسة مخططاً عملياً لحصاد طاقة قطرات المطر على مساحة كبيرة”.
ونُشِرت دراسة تفصيلية لهذا الاختراق، بعنوان “مجموعات المولدات النانوية الكهربائية الاحتكاكية كلوح لحصاد طاقة قطرات المطر على نطاق واسع”، في مجلة “آي إنرجي”.
وتلاحظ الدراسة ما يلي: “بوصف الأمطار جزءاً مهماً من دورة الطاقة الطبيعية والمياه، هي تحتوي على طاقة متجددة وفيرة.”ومع ذلك، يفتقر هذا النوع من الطاقة المتجددة إلى الاستخدام الفاعل اليوم.
لذلك، فإن إيجاد طوبولوجيا معقولة لتخفيف القيود المتأصلة في المولدات النانوية الكهربائية الاحتكاكية المستندة إلى القطرات له أهمية كبيرة لتحقيق حصاد طاقة قطرات المطر على نطاق واسع”.
ويعد هذا التطور واحداً من عدد من التطورات الواعدة في تكنولوجيا الألواح الشمسية في الأشهر الأخيرة، إذ طور فريق أسترالي من الباحثين خلايا ذاتية العلاج قادرة على استعادة 100 في المئة من كفاءتها الأصلية بعد تعرضها إلى تدهور بسبب الإشعاع الفضائي.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، كشف عالم في المختبر الوطني للطاقة المتجددة التابع لوزارة الطاقة الأميركية NREL عن تصميم لوحة شمسية بوجهين قادرة على زيادة معدلات الكفاءة بنسبة تصل إلى 20 في المئة عن طريق حصاد ضوء الشمس المنعكس.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العراق: توقف إمدادات الغاز الإيراني وفقدان 5.5 غيغاوات من الكهرباء
أعلنت وزارة الكهرباء العراقية اليوم الأحد عن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل لأغراض الصيانة لمدة 15 يوما، مما تسبب في فقدان 5.5 غيغاوات من الطاقة الكهربائية من شبكتها الوطنية.
وأضافت أن الإمدادات انقطعت "عن بغداد والمنطقة الوسطى ومحافظات الفرات الأوسط"، مؤكدة أنها سترفع تنسيقها مع وزارة النفط لتعويض ما خسرته المنظومة من الغاز، ولم يتضح متى بدأ التوقف الذي يستمر 15 يوما.
وقالت وزارة الكهرباء في بيان إنها "تنفذ حاليا خططها الإستراتيجية والطارئة لرفع قدرات المنظومة الكهربائية الوطنية بجميع قطاعاتها إنتاجا ونقلا وتوزيعا، وتعيد العمل بالمشاريع المتوقفة منذ سنوات عديدة للحصول على طاقات توليدية كانت ضائعة وغير مستغلة لتحسين الإنتاج ورفع معدلاته".
وأضافت أنها تعتمد على "جزء من تشغيل محطاتها الإنتاجية بالغاز الوطني، وجزء آخر منها بالوقود الوطني، وآخر على الغاز المستورد ريثما تكتمل مشاريع الحكومة العاملة على تأهيل حقول الغاز الوطنية".
وذكر البيان أن الوزارة ستنسق مع وزارة النفط لتعويض ما خسرته المنظومة من غاز، ودعت الوزارة الجميع إلى "مراعاة الظرف الخارج عن السيطرة والمحافظة على الأحمال إلى حين إكمال أعمال الصيانة ومعاودة ضخ الغاز بالكميات المطلوبة".
ويعتمد العراق على الغاز المستورد من إيران لتلبية حاجة مشاريع الطاقة، في حين يتم هدر الغاز المصاحب لعمليات استخراج النفط الخام عبر حرقه، مسببا خسائر بملايين الدولارات يوميا.
ويعاني العراق منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي من نقص كبير في الطاقة الكهربائية وانقطاع للكهرباء يصل ذروته في فصل الصيف.