شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر، يلاحظ باحثون أن “الأمطار تحتوي على طاقة متجددة وفيرة” وتوصل باحثون إلى طريقة جديدة لتوليد الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الألواح الشمسية عن طريق .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء...

يلاحظ باحثون أن “الأمطار تحتوي على طاقة متجددة وفيرة” وتوصل باحثون إلى طريقة جديدة لتوليد الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الألواح الشمسية عن طريق حصاد الطاقة التي تنتجها قطرات المطر.

وتتضمن هذه الطريقة، التي اقترحها فريق من جامعة تسينغهوا في الصين، جهازاً يسمى المولد النانوي الكهربائي الاحتكاكي triboelectric nanogenerator (TENG) الذي ينتج الكهرباء من الاتصال بين سائل وصلب.

وعادة ما تُستخدَم هذه الأجهزة لحصاد الطاقة من الأمواج، وقد واجهت الأجهزة المستندة إلى القطرات droplet-based TENGs (D-TENGs) في السابق قيوداً تقنية منعتها من العمل على نطاق كبير.

وباستخدام مجموعات جسور الألواح الشمسية، اكتشف الباحثون أن هذه الحواجز يمكن التغلب عليها.وقال الأستاذ زونغ لي، الذي قاد البحث: “في إشارة إلى تصميم الألواح الشمسية التي يجري فيها توصيل وحدات توليد الطاقة الشمسية المتعددة بالتوازي لتزويد الحمل، نقترح طريقة بسيطة وفاعلة لحصاد طاقة قطرات المطر.

“إن ذروة إنتاج الطاقة لمولدات مجموعات الجسور أعلى بخمس مرات تقريباً من حصاد طاقة قطرات المطر التقليدية ذات المساحة الكبيرة. وستوفر نتائج هذه الدراسة مخططاً عملياً لحصاد طاقة قطرات المطر على مساحة كبيرة”.

ونُشِرت دراسة تفصيلية لهذا الاختراق، بعنوان “مجموعات المولدات النانوية الكهربائية الاحتكاكية كلوح لحصاد طاقة قطرات المطر على نطاق واسع”، في مجلة “آي إنرجي”.

وتلاحظ الدراسة ما يلي: “بوصف الأمطار جزءاً مهماً من دورة الطاقة الطبيعية والمياه، هي تحتوي على طاقة متجددة وفيرة.”ومع ذلك، يفتقر هذا النوع من الطاقة المتجددة إلى الاستخدام الفاعل اليوم.

لذلك، فإن إيجاد طوبولوجيا معقولة لتخفيف القيود المتأصلة في المولدات النانوية الكهربائية الاحتكاكية المستندة إلى القطرات له أهمية كبيرة لتحقيق حصاد طاقة قطرات المطر على نطاق واسع”.

ويعد هذا التطور واحداً من عدد من التطورات الواعدة في تكنولوجيا الألواح الشمسية في الأشهر الأخيرة، إذ طور فريق أسترالي من الباحثين خلايا ذاتية العلاج قادرة على استعادة 100 في المئة من كفاءتها الأصلية بعد تعرضها إلى تدهور بسبب الإشعاع الفضائي.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، كشف عالم في المختبر الوطني للطاقة المتجددة التابع لوزارة الطاقة الأميركية NREL عن تصميم لوحة شمسية بوجهين قادرة على زيادة معدلات الكفاءة بنسبة تصل إلى 20 في المئة عن طريق حصاد ضوء الشمس المنعكس.

34.83.0.115



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اختراق مذهل في تقنية الألواح الشمسية يولد الكهرباء من المطر وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نحل نادر يعرقل مشروعاً لـ"ميتا" بمليارات الدولارات

واجهت خطط شركة "ميتا" الطموحة لبناء مركز بيانات جديد للذكاء الاصطناعي عقبة غير متوقعة تمثلت في مخلوق صغير ولكن بالغ الأهمية، وهو النحل النادر.

جاء هذا التحدي بينما كانت شركة التكنولوجيا العملاقة، بقيادة مارك زوكربيرغ، تعمل على تأمين صفقة مع مشغل محطة طاقة نووية لتشغيل منشأة جديدة مخصصة لمشاريع الذكاء الاصطناعي.

ومع ذلك، وفقاً لموقع "إنترستينغ إنجينيرينغ"، أوقفت المخاوف البيئية المتعلقة بهذا النحل النادر المشروع، حيث تم العثور على النحل في الأرض المخصصة لمركز بيانات "ميتا"، مما تسبب في الكثير من التعقيد، كما ورد في اجتماع الشركة.


وهذه العقبة هي أحدث مثال على المخاوف البيئية التي تتقاطع مع المشاريع التكنولوجية العالية، خاصة وأن شركات التكنولوجيا تسعى إلى مصادر طاقة صديقة للبيئة ومستدامة لتشغيل الذكاء الاصطناعي، وهو قطاع ذو احتياجات طاقة هائلة.
ويحتاج الذكاء الاصطناعي إلى الوقود للبحث عن مصادر طاقة خالية من الكربون، وكان مركز البيانات المخطط له جزءاً من استراتيجية Meta لتوسيع قدرات الذكاء الاصطناعي.
ومثل عمالقة التكنولوجيا الآخرين، تسعى Meta بنشاط إلى مصادر طاقة خالية من الكربون لدعم البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، والتي تتطلب طاقة أكبر بكثير من مراكز البيانات التقليدية، وظهرت الطاقة النووية كمرشح قوي لهذا الغرض، حيث تقدم حل طاقة محايد للكربون، ومع ذلك، تواجه Meta نقصاً حاداً في سعة مركز البيانات لتلبية الطلبات المتزايدة.
 وأشارت سوزان لي، المديرة المالية لشركة Meta، خلال مكالمة أرباح حديثة: "تتجاوز احتياجاتنا من أجهزة الكمبيوتر سعة مركز البيانات المتاحة لدينا الآن، إن التأخير الناجم عن القضايا البيئية لا يؤدي إلا إلى تعميق هذه الفجوة".
 إن فريق زوكربيرغ ليس وحده في التطلع نحو الطاقة النووية، فمع نمو الحاجة إلى مصادر الطاقة المستدامة، تكتسب الطاقة النووية الاهتمام، وخاصة بين شركات التكنولوجيا التي تسعى إلى خيارات طاقة موثوقة، ففي الآونة الأخيرة، لجأت شركات التكنولوجيا الكبرى إلى الطاقة النووية لتغذية مشاريع الذكاء الاصطناعي المتعطشة للطاقة، وفي حين واجهت الطاقة النووية انتقادات في الولايات المتحدة، فإن احتياجات الذكاء الاصطناعي العالية من الطاقة قد تعيدها إلى التركيز.

الطاقة النووية والذكاء الاصطناعي

وتلجأ شركات التكنولوجيا الكبرى إلى الطاقة النووية لتلبية متطلبات الذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال، وقعت شركة مايكروسوفت مؤخراً صفقة تاريخية مع شركة كونستليشن إنرجي لإعادة تشغيل محطة ثري مايل آيلاند النووية في بنسلفانيا.

وتعهدت شركة التكنولوجيا العملاقة بشراء الطاقة من المحطة لمدة عقدين من الزمن، وتخطط كونستليشن لاستثمار 1.6 مليار دولار في إحيائها.

كما تهدف شركة أمازون، وهي شركة منافسة أخرى لشركة ميتا، إلى الاستفادة من الطاقة النووية ولكنها واجهت تحديات تنظيمية، إذ رفضت لجنة تنظيم الطاقة الفيدرالية اقتراح أمازون للحصول على المزيد من الطاقة من كونستليشن، على الرغم من أن أمازون لا تزال لديها خطط لاستكشاف مفاعلات صغيرة معيارية، وهي تقنية نووية متطورة.
ولقد حصلت غوغل بالفعل على مفاعلاتها المعيارية الخاصة من خلال اتفاقية حديثة مع Kairos Power، والتي ستوفر ما بين ستة وسبعة مفاعلات معيارية خصيصاً لاحتياجات البيانات المتزايدة لشركة غوغل.
وتستخدم نماذج الذكاء الاصطناعي، وخاصة الكبيرة منها مثل GPT-3، كميات هائلة من الطاقة، يمكن أن يعادل تدريب هذه النماذج استهلاك الطاقة لـ130 منزلًا أمريكياً، ويمكن أن يستخدم موجه الذكاء الاصطناعي ما يصل إلى 10 أضعاف الطاقة من البحث العادي على الإنترنت.

لولا النحل

واستثمرت ميتا  ما يقدر بـ 9.2 مليار دولار في توسيع الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الخوادم ومراكز البيانات والبنية الأساسية للشبكة في الربع الثالث فقط، و قال زوكربيرغ للموظفين إنه لولا مشكلة النحل، لكانت Meta أول شركة تكنولوجيا كبرى تزود مركز الذكاء الاصطناعي بالطاقة النووية، وفقًا لما ذكرته صحيفة فاينانشال تايمز.
وانتكاسة ميتا مع النحل المهدد بالانقراض تؤكد على التوازن الحاسم بين الحفاظ على البيئة والابتكار في مجال الطاقة المستدامة، وتوجد في الولايات المتحدة العديد من أنواع النحل المهددة بالانقراض، لذا فإن حماية الموائل أمر بالغ الأهمية مع نمو الصناعات، وهذا يوضح كيف يجب على شركات التكنولوجيا الموازنة بين أهداف الطاقة الخضراء والعناية بالبيئة.

مقالات مشابهة

  • نحل نادر يعرقل مشروعاً لـ"ميتا" بمليارات الدولارات
  • نور يكسر عتمة الإبادة.. الغزي حمد يصلح ألواح طاقة شمسية
  • في رثاء المطر..نعي للذكريات والحنين: صرخة لأرواح غزة
  • وزارة الاقتصاد تنظم ورشة عمل حول توطين إنتاج الطاقة الشمسية
  • ورشة عمل بصنعاء حول توطين إنتاج الطاقة الشمسية
  • وزارة الاقتصاد تعلن خطوات لتوطين إنتاج الطاقة الشمسية
  • روسيا.. ابتكار محطة طاقة شمسية على شكل موشور
  • تقرير بريطاني يوصي بمواصلة تشغيل محطات الكهرباء العاملة بالغاز في 2030.. لماذا؟
  • السودان: إعفاء وحدات الطاقة الشمسية من الجمارك لأغراض الزراعة
  • IBM وبيئة بلا حدود تطلقان منصة جرين طاقة لتعزيز الوصول إلى الطاقة النظيفة