أعضاء هيئة تدريس جامعة القاهرة: الفترة المقبلة ستشهد تطورا اقتصاديا واجتماعيا وعلميا
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تقدم مجلس إدارة نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة الرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة بداية فترة رئاسية جديدة، مؤكدا تعزيز دور النادي الاجتماعي في شكل خدمات اجتماعية لأعضاء هيئة التدريس تتناسب مع طبيعة الفترة الرئاسية الجديدة.
القيادة السياسيةوأكد الدكتور أسامة المليجي، رئيس النادي أعضاء هيئة تدريس جامعة القاهرة، أن الشعب المصري بمختلف طوائفه ودرجاته العلمية والاجتماعية يقف صفا واحد خلف القيادة السياسية من أجل المرحلة المقبلة، لافتا إلى أن السنوات الماضية شهدت مسيرة من الإنجازات في مختلف قطاعات الدولة وكان للقطاع الجامعي نصيبا كبيرا منها تمثل في افتتاح العديد من الجامعات والمعاهد بمختلف أنواعها بجانب إدخال برامج دراسية جديدة وتوقيع اتفاقيات وشراكات غير مسبوقة مع جامعات دولية، بما يؤكد أننا نسير على الطريق السليم الذي حلمنا به لسنوات.
وأوضح الدكتور أحمد سمير، سكرتير عام النادي، في تصريح لـ الوطن، أن الفترة المقبلة ستشهد تطورا اقتصاديا واجتماعيا وعلميا وفي كل مناحي الحياة لأن المواطن المصري واجه كل التحديات ويستحق الأفضل، مشيرا إلى أن أعضاء هيئة تدريس جامعة القاهرة على أتم الاستعداد لتقديم كل ما لديهم من خبرة ومعرفة لتحقيق رؤية مصر 2030 في السنوات المقبلة كل في مجاله وتخصصه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة القاهرة المواطن المصري السيسي أعضاء هیئة
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: تعديل العقيدة النووية الروسية هدفه الردع والتحذير
قال حسين مشيك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في موسكو، إن هناك المزيد من التصريحات الروسية التي تشير بإمكانية التصعيد خلال الفترة المقبلة، بسبب قرار الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن بخصوص ضرب العمق الروسي.
وأضاف «مشيك»، خلال رسالة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن التصريحات الروسية، ولاسيما تصريح المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف، والتي تؤكد أن روسيا وقعت البنود الجديدة للعقيدة النووية للجيش الروسي بهدف ردع الغرب والولايات المتحدة الأمريكية من أي تصعيد أو استهداف للأراضي الروسية خلال الفترة المقبلة، وتحديدا حتى شهر يناير المقبل.
وأشار إلى أن السلطات الروسية تؤكد أن هذا التعديل فقط للردع والتحذير، حيث وضعت موسكو هذه التعديلات ضمن إطار شروط معينة لاستخدام السلاح النووي، ففي حال اعتدت أي دولة غير نووية لكنها مدعومة من دولة نووية على الأراضي الروسية فعندها موسكو ستستخدم السلاح النووي.