ولي العهد يؤكد دعم المملكة للأردن في الحفاظ على أمنه
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً بملك الأردن، عبر خلاله عن دعم المملكة فيما تتخذه الحكومة الأردنية من إجراءات للحفاظ على أمن الأردن واستقراره.
وأكد سمو ولي العهد على وقوف المملكة مع الأردن الشقيق في هذه الظروف، فيما أعرب الملك الأردني عن التقدير لموقف المملكة الداعم لأمن واستقرار الأردن.
#ولي_العهد يجري اتصالاً هاتفياً بملك الأردن، عبر خلاله عن دعم المملكة فيما تتخذه الحكومة الأردنية من إجراءات للحفاظ على أمن الأردن واستقراره، مؤكداً على وقوف المملكة مع الأردن الشقيق في هذه الظروف، وأعرب الملك الأردني عن التقدير لموقف المملكة الداعم لأمن واستقرار الأردن... pic.twitter.com/xjlxmWWpfP— الإخبارية - آخر الأخبار (@EKHNEWS) April 4, 2024علاقات تاريخية
وتناول الاتصال العلاقات التاريخية المتينة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، ومجمل التطورات في المنطقة، لا سيما الأوضاع المأساوية في غزة.
وجدد ملك الأردن التأكيد على ضرورة إيجاد أفق سياسي للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
أخبار متعلقة استشهاد 6 فلسطينيين في بيت حانون ودير البلح بقطاع غزة اليومتخطت 33 ألفا.. إحصائية جديدة للشهداء الفلسطينيين في غزةالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الأردن أحداث الأردن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ملك الأردن ولی العهد
إقرأ أيضاً:
لاریجاني: إيران وأمريكا أمام وضع جديد فيما يخص الاتفاق النووي
اشترطت إيران على الإدارة الأمريكية الجديدة، تعویضها عن خسائرها للتخلي عن الاتفاق النووي والتوصل إلی اتفاق جديد.
وصرح کبیر مستشاري المرشد الإيراني، علي لاریجاني، “بأن كلا من إيران والولايات المتحدة أمام وضع جديد فيما يخص الاتفاق النووي.
ونقلت وكالة “إسنا” الإيرانية عن لاريجاني قوله: إن “الولايات المتحدة انتهكت الاتفاق النووي السابق وانسحبت منه مما ألحق الضرر بإيران، فيما بدأت إيران بتخصيب اليورانيوم ورفعت درجة النقاء إلى أكثر من 60%”.
وأوضح المسؤول الإيراني أن “الجانبين الآن أمام وضع جديد، فإذا كانت الإدارة الأمريكية الجديدة ترفض فقط السلاح النووي في الملف النووي الإيراني، فعليهم أن يقبلوا شروط إيران مقابل ذلك، وأن يقبلوا التنازلات اللازمة، من بینها التعويض عن خسائر إيران من أجل التوصل إلى اتفاق جديد، ولیس إصدار أمر من جانب واحد مثل قرارهم في الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.
وفي وقت سابق، وصف عراقجي التحركات، التي تقوم بها بعض الدول الغربية الأعضاء في الوكالة لتمرير قرار ضد إيران، بأنها “خطوة غير مبررة، قد تُعطل مهام الوكالة الفنية والمهنية”، منتقدًا بشدة المواقف “غير البناءة وغير المبررة، التي تبنتها الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) تجاه البرنامج النووي السلمي الإيراني”.
آخر تحديث: 23 نوفمبر 2024 - 13:00