يمانيون/ صنعاء دعت اللجنة العليا لنصرة الأقصى، إلى الخروج الجماهيري الأكبر والأوسع في العاصمة صنعاء والمحافظات إحياء ليوم القدس العالمي.
وحددت لجنة نصرة الأقصى، ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، وساحة جنوب الكلية الحربية بحي الروضة بمديرية بني الحارث عند الـ 2:30 مكاناً للخروج المليوني، عقب صلاة الجمعة، لإحياء ليوم القدس العالمي.


وفي محافظة صعدة، حددت لجنة نصرة الأقصى 19 ساحة للخروج المليوني إحياء ليوم القدس العالمي تضامنا وإسنادا لغزة عصر الجمعة، تضمنت ” شارع ساحة المولد النبوي الشريف بمنطقة غلْفَقان مكانا للمسيرة المركزية إحياء ليوم القدس العالمي عند الـ 3:30 عصرا.
وساحة الشهيد القائد وشعارة، وبني صيّاح، والحِجْلَة برازح، وآل سالم، ومركز مديرية كتاف والجَرَشة بغمر وقطابر، والحشوة وقطابر عرو وبني بحر، العين والقهرة بالظاهر، وذويب، وربوع الحدود، وغافرة، وشدا، ومنبه أماكن للخروج الشعبي عصر الجمعة.
وفي محافظة تعز حددت اللجنة، ساحات الجند بالتعزية والمدينة السكنية بالبرح والدمنة بخدير وشرعب السلام والرونة لإحياء يوم القدس العالمي عصر الجمعة.
وفي ذمار حددت اللجنة شارع المنزل بالمدينة وضوران ووصابين العالي والسافل وعتمة وجبل الشرق إحياء ليوم القدس العالمي عصر الجمعة.
وفي ريمة، حددت لجنة نصرة الأقصى ساحات بلاد الطعام، والجبين، وكسمة، ومزهر والسلفية والجعفرية، ومختلف الساحات، أماكن للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة عمران حددت اللجنة 24 ساحة للخروج تضمنت ساحة شارع الشهيد الصماد بالمدينة، وخمر، والسّكيبات، وصوير، وخارف، والسود، وظليمة، والسودة، وحوث، والمدان، والهجَر، والقابعي، بشهارة، وبكيل السواد، والعمشية، ومركز المديرية بسفيان، وثلاء، وريدة، وحبابة، ومسوَر والجبل ومرهبة والمفخاذ، أماكن للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة
وفي محافظة الجوف، حددت اللجنة 11 ساحة للخروج الشعبي هي ” الحزم، والمتون، والمراشي، والعنان، ورجوزة، والمطمة، وخب الشعف، والزاهر، والحميدات، والغيل، والمصلوب، ورحوب “، عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة حجة، حددت لجنة نصرة الأقصى 23 ساحة للخروج المليوني إحياء ليوم القدس العالمي تضامنا وإسنادا لغزة عصر الجمعة تضمنت ساحة حورة بمدينة حجة لمديريات المدينة ومبين وشرس وشراقي حجة، كما حددت مدينة المحابشة، نجرة ووضرة ساحة الأمان، مستباء ساحة الهيجة، وشحة ساحة الربوع، كشر ساحة المغربة، وقفل شمر ساحة العدنية، الجميمة ساحة الخطوة، أسلم ساحة الثلوث، المفتاح ساحة الرحية، ومديريات عبس وحيران وميدي وحرض في ساحة مدينة عبس، مراكز مديريات الشغادرة وبني قيس وكحلان عفار والمغربة وقارة وأفلح اليمن، مراكز مديريات كحلان الشرف والشاهل وأفلح الشام وكعيدنة وخيران المحرق وبني العوام عصر الجمعة.
ومحافظة المحويت تم تحديد شارع الدائري بالمدينة مكانا للمسيرة المركزية إحياء ليوم القدس العالمي، وساحة وادي سيف بملحان عصر الجمعة أماكن للخروج الشعبي عصر الجمعة.
وفي الضالع، حددت لجنة نصرة الأقصى مدينة دمت وسوقي الطاحون بالحشاء وقرين الفهد بقعطبة ومدينة جُبَنْ أماكن لإحياء يوم القدس العالمي عصر الجمعة، أما محافظة لحج فقد حددت اللجنة خط كرش جوار الجمارك مكانا لإحياء المناسبة.
وفي محافظة الحديدة، حددت اللجنة 20 ساحة للخروج المليوني إحياء ليوم القدس العالمي تضامنا وإسنادا لغزة عصر الجمعة، تضم شارع الميناء لمديريات المدينة، ساحات السخنة ومدينة عبال بالحجّيلة وباجل وأربع ساحات في برع للمديريات الشرقية، وكمران والزيدية والزهرة والكدن والصليف للمديريات الشمالية، والمنصورية وبيت الفقيه ومدينة الدريهمي وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل راس للمديريات الجنوبية.
وفي البيضاء، حددت لجنة نصرة الأقصى شارع الأمل بمدينة رداع وساحتي السوق بالبيضاء والسوادية ومراكز المديريات لإحياء يوم القدس العالمي عصر الجمعة.
ومحافظة إب، حددت اللجنة ساحات الرسول الأعظم بالمدينة ويريم والعدين وحزم العدين وفرع العدين ومذيخرة ومدينة القاعدة عصر الجمعة.
وحددت اللجنة في محافظة مأرب ساحات الجوبة وصرواح ومجزر وحريب القراميش وبدبدة وقانية لإحياء يوم القدس العالمي تضامنا وإسنادا لغزة عصر الجمعة. # المحافظات اليمنية#الخروج الجماهيريً#اليمن#لجنة نصرة الأقصى#نصرة للشعب الفلسطينيالعاصمة صنعاءيوم القدس العالمي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: لإحیاء یوم القدس العالمی إحیاء یوم القدس العالمی حددت لجنة نصرة الأقصى للخروج الملیونی عقب صلاة الجمعة ساحة للخروج حددت اللجنة وفی محافظة فی محافظة

إقرأ أيضاً:

الأقصى في رمضان.. المعركة تزداد شراسة لكنه ليس وحيداً

 

 

الثورة  / متابعات

 

لم يكن عبثاً أن جعل الفلسطينيون قضية المسجد الأقصى عنواناً لمعاركهم ومواجهاتهم وثوراتهم وانتفاضاتهم، فهو عندهم بؤرة الصراع مع الاحتلال الصهيوني، وأصل الحكاية التي بدأت منذ بدأت أطماع الصهاينة في أرض فلسطين.

ورمزية المسجد الأقصى ترتفع أكثر بقدوم شهر رمضان المبارك، الذي أضحى رمزاً للمبارزة والمواجهة بين صاحب الحق ورمز الباطل، وبين ابن الأرض ومعمر مساجدها وبين الغريب القادم من كل أصقاع الأرض يريد تدنيس طهر مساجدها.

ولهذا ما إن يقترب شهر رمضان حتى تجد الاحتلال الصهيوني وعبر أذرعه الأمنية المختلفة، يشدد إجراءاته وإغلاقاته ويكثف من حواجزه، ويزيد من عديد جنوده حول المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة ومدينة القدس بشكل عام، ما يحول المدينة بكاملها إلى ثكنة عسكرية، وكل ذلك بهدف إلى منع عمارة المسجد والحيلولة دون وصول المصلين والمرابطين إليه.

ولم يكتف الاحتلال ومجموعاته الاستيطانية المتطرفة بذلك، بل جعلوا من شهر رمضان موسماً يوسعون فيه تدنيسهم واقتحاماتهم للمسجد الأقصى المبارك، خاصة في ظل تزامنه مع عدد من أعيادهم العبرية، كما حدث في السنوات الماضية.

هذا التحدي والصلف الصهيوني، لم ينجح في منع عشرات آلاف المصلين والمعتكفين من الوصول إلى المسجد الأقصى وعمارته وأداء صلوات التراويح والفرائض الخمسة في مساجده ومصلياته وباحاته في خطوة ومحاولة مهمة لإفشال مساعي الاحتلال بجعله مكانا خاليا من المسلمين ومرتعا لعصابات المستوطنين.

حرب ممنهجة

إحدى أبرز المرابطات في المسجد الأقصى منتهى إمارة، قالت إن الاحتلال الصهيوني يشن حربا ممنهجة تستهدف تفريغ المسجد الأقصى من المرابطين والمرابطات.

وبينت “إمارة”، في حديث خاصظظ مع “المركز الفلسطيني للإعلام”، أن المرابطين والمرابطات والمصلين بشكل عام يعيشون تحت تهديد قوات الاحتلال الإسرائيلي الدائم، والتي تحاول بكل الوسائل تقييد حركتهم ومنعهم من الصلاة والرباط في الأقصى.

وأوضحت أن قوات الاحتلال تفرض قيودًا مشددة على دخول النساء إلى المسجد، خاصة خلال شهر رمضان، كاشفة عن تعرضهن لتفتيش مهين، وفي بعض الأحيان يتم منعهن من الدخول دون أي مبرر.

وعدت هذه الانتهاكات ليست فقط انتهاكًا لحقوقهن الدينية، بل محاولة لتفريغ الأقصى من المرابطين والمرابطات الذين يعتبرون خط الدفاع الأول عن هذا المكان المقدس.

وحذرت من أن هذه الإجراءات جزء من خطة أكبر تهدف إلى تغيير الوضع القائم في الأقصى، وقالت: “الاحتلال يريد أن يجعل وجودنا في الأقصى مستحيلًا، لكننا سنبقى هنا مهما كانت التحديات، الأقصى هو هويتنا، ولن نتخلى عنه”.

الانقضاض على الأقصى

عضو هيئة أمناء الأقصى فخري أبو دياب، أكد أنّ دولة الاحتلال حولت شهر رمضان لفرصة من أجل الانقضاض على الأقصى، وتهويده، وتحويله لثكنة عسكرية.

وقال “أبو دياب”، إن شهر رمضان هو وقت للعبادة والسلام، لكن قوات الاحتلال حولته إلى ساحة مواجهات من خلال فرض قيود غير مبررة على دخول المصلين، خاصة الشباب.

وبين أن كل يوم في رمضان يشهد اعتداءات على المصلين، سواء من خلال الاعتداء الجسدي أو من خلال منعهم من الوصول إلى الأقصى.

وأوضح أنّ هذه الإجراءات تهدف إلى إفراغ المسجد من المصلين وإضعاف صمود أهل القدس.

وشددّ على أن تواجد المصلين يفشل مخططات الاحتلال؛ مؤكداً أنه رغم الحواجز التي نصبت في الضفة، ورغم التهديدات التي وجهت للشباب في القدس، ورغم ما حدث من تهديد لشركات النقل والمواصلات في الداخل بعدم نقل المصلين، إلا أن النتائج كانت مخالفة ومعاكسة لإرادة الاحتلال.

ودعا أبو دياب إلى شد الرحال والرباط في المسجد الأقصى، وقال: “علينا أن نبقى متواجدين في الأقصى بأعداد كبيرة، خاصة خلال شهر رمضان، وجودنا هو رسالة واضحة للاحتلال بأننا لن نتخلى عن مقدساتنا”.

وأكدّ على ضرورة توحيد الجهود لحماية المسجد الأقصى من الانتهاكات الإسرائيلية المتزايدة؛ في ظل التحديات التي تواجهها القدس وأهلها، عاداً الرباط في الأقصى الوسيلة الرئيسية للحفاظ على الهوية الفلسطينية والإسلامية للمدينة المقدسة.

مشاهد تبعث الأمل

من جهته أكد خطيب المسجد الأقصى المبارك، الشيخ عكرمة صبري، أن معركة الاحتلال الإسرائيلي حول المسجد الأقصى ستزيد من تمسك الفلسطينيين به، وتؤكد حقهم الشرعي فيه.

وقال، في تصريحات صحفية، إن مشاهد المصلين الوافدين إلى المسجد الأقصى – رغم كل العقبات في شهر رمضان – مشاهد تبعث الأمل، وتؤكد تمسك الشعب الفلسطيني بمقدساته، وعزمهم على الدفاع عنها.

ويرى “صبري” أن الفلسطينيين في الداخل المحتل هم درع الأقصى الحامي، وأهل القدس هم المعادلة الصعبة في وجه الاحتلال، رغم كل محاولاته لفرض قيوده.

وعدّ توافد عشرات الآلاف من المصلين للمسجد، صمام أمان له، داعياً من لم يستطع الوصول إليه للعمل بكل جهد لتعزيز صمود المرابطين والمصلين فيه.

وأوضح أن المسجد الأقصى هو حق إسلامي خالص؛ لا يمكن تغيير واقعه بحال من الأحوال، وقال “لا الثكنات العسكرية في داخل أسوار القدس ولا في البلدة القديمة؛ تستطيع أن تغير واقع المدينة التاريخي والديني”.

ودعا الشيخ “صبري”، إلى تكثيف الرباط وشد الرحال إلى المسجد المبارك، خلال شهر رمضان، مؤكدا أن الرباط في المسجد عبادة وواجب ديني، داعيا كل فلسطيني قادر على شد الرحال للمسجد، لنصرته وحمايته، فليفعل.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • كيف تستخدم إسرائيل السياح في اقتحامات المسجد الأقصى؟
  • أوقاف البحر الأحمر تخصص 199 مسجدا و11 ساحة لأداء صلاة عيد الفطر
  • الأقصى في رمضان.. المعركة تزداد شراسة لكنه ليس وحيداً
  • نحو 80 ألف فلسطيني يؤدون الجمعة الثالثة في المسجد الأقصى المبارك
  • تضييقات وإجراءات أمنية إسرائيلية حول المسجد الأقصى في ثالث جمعة من شهر رمضان
  • 80 ألفا في الجمعة الثالثة من رمضان في الأقصى رغم تضييقات الاحتلال (شاهد)
  • 80 ألفا يؤدون الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد الأقصى
  • 80 ألفا في الجمعة الثالثة من رمضان بالأقصى رغم تضييقات الاحتلال (شاهد)
  • 80 ألفا أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 80 ألفا يؤدون الجمعة الثالثة من رمضان في الأقصى