العدل والمساواة تكشف عن “كتيبة خليل إبراهيم ” لتحرير هذه المدينة وقوات “جلهاك” تنضم لصفوف الحركة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
بورتسودان فاطمة عوض – أعلنت حركة قوات جلهاك بقيادة الجنرال الفريق ادم يحي كاربينو انضمامها إلى صفوف حركة العدل والمساواة تحت قيادة رئيس الحركة د. جبريل إبراهيم رئيس الحركة .
واكد الفريق ادم يحي إبراهيم في المؤتمر الصحفي الاول لحركة قوات جلهاك ان قواته ستكون يد واحدة مع قوات العدل والمساواة.
وقال جئنا بكامل إرادتنا لكي نلتحم مع إخوتنا في حركة العدل والمساواة تحت قيادة د.
واعلن وقفتهم مع القوات المسلحة قائلا يجب أن يكون كل السودانيين على قلب رجل واحد ليكون السودان حر ومستقر وبلا خونة ومرتزقة على حد قوله.
وقطع الفريق ادم بأن قواته تقاتل في الميدان مطمئنا الشعب السودان بأن القوات في المقدمة مع الوطن تحت تصرف حركة العدل والمساواة.
وطمان المواطنين بأن الجيش في تقدم وسيحقق النصر قريبا.
وشدد كاربينو على ضرورة محاسبة الخونة بالقانون مستنكرا قتل الوالي خميس أبكر بصورة بشعة متوعدا باخذ حقة واضاف اي متعاون سنكون له بالمرصاد لكنه أشار الي ان حركته اكثر حركة مهمشة واول حركة تمردت بحسب وصفه.
واكد انه بعد الحرب سترجع حركته لمواقعها.
وقطع نائب رئيس الحركة القائد إبراهيم الماظ بتقدمهم الصفوف في الميدان للدفاع عن الوطن من المرتزقة الأجانب قائلا (تاني ما عندنا قائد قاعد في فندق وكشف عن إعداد كتيبة الشهيد خليل إبراهيم لتحرير الجزيرة.
واكد الماظ ان القوات المسلحة والحركات تسير بخطى ثابتة في الميدان.
وادان الاعتداء على إفطار كتيبة البراء في عطبرة.
ووصفه بأنه سلوك لايشبه السودانيين وقطع باتجاههم لفتح بلاغات ضد الدعم السريع لارتكابها جرائم حرب.
العدل والمساواةالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: العدل والمساواة العدل والمساواة رئیس الحرکة
إقرأ أيضاً:
رئيس البنك الإسلامي للتنمية يبحث التعاون مع المدير العام لمنظمة “الفاو”
التقى معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، الدكتور محمد الجاسر اليوم، المدير العام لمنظمة FAO، الدكتور تشو دونغيو، وذلك على هامش اجتماع مجلس محافظي الصندوق الدولي للتنمية الزراعية.
وجرى خلال الاجتماع، توقيع مذكرة تفاهم لتوسيع التعاون بالمجالات كافة.
وتعمل منظمة الأغذية والزراعة والبنك الإسلامي للتنمية، على توسيع التعاون في مجال الزراعة، ودعم السياسات، وتبادل المعرفة؛ لتمديد الشراكة وتعزيز مبادراتهما المشتركة، وإيجاد حلول للتخفيف من حدة الفقر والأمن الغذائي، مما يبعث الأمل ويمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقًا.