مصطفى بكري يكشف تفاصيل بشأن حركة المحافظين (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل بالنسبة لحركة المحافظين، مشيرًا إلى أنه وفقًا للدستور المصري، يعتبر كل محافظ مستقيل من منصبه، فور أداء الرئيس اليمين الدستورية.
"الشارع ينتظر".. مصطفى بكري يكشف الموعد المحتمل لإجراء التعديل الوزاري (فيديو) مصطفى بكري يُشيد بنزاهة رئيس الحكومة ويكشف عن تغييرات قادمة بهذه المؤسسات تحمل المواطن الكثيروقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "ولا يستطيع أن يتخذ قرارا الآن لحين إعلان حركة المحافظين الجديدة، مبينا أن الفترة المقبلة ستشهد العديد من التغييرات".
وأكد أن المواطن المصري على مدار السنوات الماضية تحمل الكثير، في غلاء الأسعار وارتفاع أسعار السلع الإستراتيجية من أجل الوقوف خلف القيادة السياسية.
مصر تواجه حزاما ناريا وتحدياتوأشار إلى أن الرئيس ينتظر الفترات المقبلة بشائر التعديل والتغيير وما حققته الدولة المصرية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تواجه العديد من التحديات الكبيرة سواء في الداخل والخارج، بالإضافة إلى دحض الفساد ومواجهته بيد من حديد.
ولفت إلى أن مصر تواجه حزاما ناريا من التحديات يتطلب الوقوف خلف الوطن للتغلب على هذه التحديات، مشيدا بالدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء وتحمله المسئولية في هذه الفترة رغم العديد من الملاحظات على حكومته إلا أن هناك العديد من الموضوعات لا بد من الإشادة به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفي مدبولي أسعار السلع مجلس الوزراء مصطفى بكري حركة المحافظين الدستور غلاء الأسعار القيادة السياسية الدكتور مصطفى مدبولى أداء الرئيس اليمين الدستورية مصطفى بکری العدید من
إقرأ أيضاً:
الأسد يكشف تفاصيل مغادرته دمشق وظروف التنحي في بيان جديد
يمانيون../
نشرت منصات التواصل الاجتماعي التابعة للرئاسة السورية السابقة، اليوم الاثنين، بياناً منسوباً للرئيس السوري السابق بشار الأسد، تناول فيه تفاصيل مغادرته دمشق وظروف تنحيه عن السلطة، في أول تصريح له منذ الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد.
الأسد أوضح في البيان أنه لم يغادر العاصمة بشكل مخطط مسبق، مشيراً إلى بقائه في دمشق حتى الساعات الأولى من صباح الأحد، 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، حيث تابع التطورات الميدانية عن كثب. ومع تمدد الجماعات المسلحة داخل المدينة وتصاعد الهجوم، جرى التنسيق مع الجانب الروسي لنقله إلى اللاذقية لمواصلة إدارة العمليات القتالية. إلا أن الانهيار السريع للخطوط الدفاعية وانسحاب القوات من كافة المواقع العسكرية أدى إلى اتخاذ القيادة الروسية قراراً بإخلائه إلى موسكو مساء نفس اليوم.
وأشار الأسد إلى أن خيار التنحي لم يكن مطروحاً من قبله أو من أي جهة أخرى، مؤكداً تمسكه بخيار المقاومة حتى اللحظة الأخيرة. وأضاف أن موقفه طوال سنوات الحرب كان يرتكز على مواجهة الإرهاب والدفاع عن سيادة الدولة السورية، مشدداً على رفضه لأي مساومات أو إغراءات شخصية خلال فترة النزاع.
وفي البيان، أكد الأسد أن سقوط مؤسسات الدولة بيد الجماعات المسلحة وفقدان القدرة على تقديم أي دور فعّال جعلا بقاءه في المنصب بلا معنى. لكنه شدد على أن ذلك لا يعني تخليه عن انتمائه الوطني أو فقدانه الأمل في استعادة سوريا كدولة حرة ومستقلة.
الأسد ختم بيانه بالتأكيد على أنه لم يسعَ يوماً للمناصب، بل اعتبر نفسه صاحب مشروع وطني استمد قوته من إرادة الشعب السوري. وأعرب عن أمله في أن تعود سوريا حرة ومستقلة، مؤكداً انتماءه الثابت لشعبها وقضيتها، رغم كل التحديات التي واجهتها البلاد.