القبض على مسلحين اطلقوا النار بكثافة لحظة افطار مواطنين في هذه المدينة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
ربك متابعات تاق برس- القت قوات العمل الخاص التابعة للجيش السوداني بمدينة ربك القبض على سبعة مسلحين أطلقوا الأعيرة النارية لفترة من الزمن لحظة الإفطار قبالة وزارة التربية والتعليم ونادى الخريجين بمدينة ربك مما ادخل الرعب فى نفوس المواطنين.
وقال الصادق محمد عثمان المدير التنفيذي لمحلية ربك رئيس لجنة أمن المحلية أن الأوضاع الأمنية بمدينة ربك مستقرة بصورة تامة عقب إلقاء القبض على مسلحين اطلقوا اعيرة نارية لحظة الإفطار.
وقال إن قوات العمل الخاص القت القبض على المسلحين فى فترة زمنية لم تستغرق وقتا طويلا وطمأن المواطنين بيقظة الأجهزة المختلفة التى تعمل ليل نهار لاستدباب الأوضاع الأمنية بجميع انحاء المحلية.
وجرى تسليم المقبوض عليهم لقيادة الفرقة 18 مشاه.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: القبض على
إقرأ أيضاً:
لبنان.. استشهاد 3 مواطنين وإصابة 3 عسكريين في غارة إسرائيلية
أعلن الجيش اللبناني يوم الخميس، عن استشهاد 3 مواطنين وإصابة 3 عسكريين في صفوفه وعناصر من الوحدة الماليزية في اليونيفيل، في غارة على سيارة بمدينة صيدا.
وقال جيش اللبناني في بيان له: "استهدف العدو الإسرائيلي سيارة أثناء مرورها عند حاجز الأولي - صيدا، ما أدى إلى استشهاد 3 مواطنين كانوا بداخلها، إضافة إلى إصابة 3عسكريين من عناصر الحاجز و4 من عناصر الوحدة الماليزية العاملة ضمن قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل، وذلك أثناء مرور آليات تابعة للوحدة عند الحاجز المذكور".
وصدر عن قيادة اليونيفيل بيان جاء فيه: "بعد ظهر (الخميٍس)، كانت قافلة تابعة لقوات اليونيفيل، تنقل جنودا لحفظ السلام وصلوا حديثا إلى لبنان، تمر عبر صيدا عندما وقع هجوم بطائرة مسيّرة بالقرب منها".
يونيفيل: نعرب عن قلقنا من أي استهداف ضد قوات حفظ السلام في لبنان جرائم حرب.. لبنان يدين استهداف قوات اليونيفيلوأضاف البيان: "أصيب خمسة من جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، وجرى علاجهم على الفور من قبل الصليب الأحمر اللبناني، ثم واصلوا طريقهم إلى مواقعهم في جنوب لبنان. كما أكد الجيش اللبناني إصابة ثلاثة من جنوده عند نقطة التفتيش التابعة للجيش اللبناني والقريبة من موقع الغارة."
وختم البيان: "نذكر جميع الأطراف بضرورة التزام تجنب الأعمال التي تعرض قوات حفظ السلام أو المدنيين للخطر. يجب حل الخلافات على طاولة المفاوضات وليس من خلال العنف".