إقامة قمة الأهلي والزمالك بالسعودية مهددة بالفشل
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أصبحت إقامة مباراة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ضد الزمالك، في قمة الجولة العاشرة من الدوري المصري، في السعودية مهددة بالفشل وعدم نقلها.
وشهدت الأيام القليلة الماضية، عن وجود اتفاق بين رابطة الأندية وهيئة الترفيه، على خوض مباراتي القمة في المملكة العربية السعودية، على أن يكون الاتفاق هو الأضخم من الناحية المادية.
وأكد مصدر داخل رابطة الأندية المصرية المحترفة، أن إقامة القمة في السعودية لم يتم حسمه بشكل نهائي حتى الآن، ومن الوارد فشل نقلها بسبب بعض الصعوبات.
بسبب معاناته من بعض الآلام.. تدريبات تأهيلية خاصة لمهاجم الزمالك عاجل.. الأهلي يقطع الطريق على الزمالك في صفقة الحريفوتابع: "هناك بعض المعوقات التي تعيق اتخاذ قرار بنقل المباراة، بالإضافة إلى أنه حتى الآن لم يتم توقيع أي عقود بين الطرفين حول نقل المباراة، بالإضافة إلى عدم إرسال نادي الزمالك موافقته وضيق الوقت قبل المباراة المحدد لها 15 أبريل الجاري".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك السعودية الزمالك والأهلي الاهلي والزمالك الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
مراسل عسكري للاحتلال يقر بالفشل في مواجهة المقاومة
#سواليف
أشار المراسل العسكري لصحيفة يديعوت أحرونوت العبري ” #يوآف_زيتون ” إلى وجود إجماع لدى #جيش_الاحتلال الإسرائيلي على أن #القتال مع حركة #حماس سيُستأنف في المستقبل القريب، لأن حماس لن تُجرد من أسلحتها، وستظل تهديدًا قائمًا فهي تمتلك عشرات الكيلومترات من #الأنفاق التي ستُستخدم لتصنيع #الأسلحة وتجنيد وتدريب العناصر.
وقال زيتون إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقاتل في #غزة حاليًا دون هدف استراتيجي طويل الأمد يمكن أن يُقنع “الإسرائيليين” ويوفر لهم رؤية واضحة للمستقبل، بينما يدفع #المستوطنون الثمن الباهظ.
وأضاف أن وزراء #حكومة-الاحتلال، بقيادة “بنيامين ن#تنياهو”، يتعاملون مع حماس كخصم ضعيف ومهزوم، وفقًا لنفس التصور الذي كان يحكم السلوك الإسرائيلي أحداث 7 أكتوبر، والذي ثبت عدم دقته.
وأكد أنه بسبب تردد الوزراء في حكومة الاحتلال باتخاذ قرارات سياسية حاسمة، وبالتزامن مع اللامبالاة في أوساط المستوطنين تجاه ارتفاع عدد القتلى ونقص الموارد البشرية، يخوض جيش الاحتلال معركة بطيئة ودائرية، بينما لا تزال المراحل الأصعب تنتظر الاحتلال في قطاع غزة.
وتابع قائلا إنه “على مدى أكثر من ستة أشهر، لم يقم الجيش بعمليات واسعة النطاق في مدينة خان يونس، الأكبر من حيث المساحة في القطاع، حيث لا يزال لحماس قياديون ذوو خبرة مثل قائد لواء رفح، محمد شبانة، وتتركز حماس في المنطقة الممتدة من النصيرات إلى دير البلح وحتى أطراف رفح. كما لم يعاود الجيش الدخول إلى مدينة غزة وأحيائها الكبيرة، مثل الشجاعية، الزيتون، ومخيم الشاطئ”.
وحسبه: يركز الوزراء في حكومة الاحتلال على التفاصيل التكتيكية بدلاً من اتخاذ قرارات طويلة الأمد. على سبيل المثال، بعد كل هجوم في الضفة الغربية، يتم توجيه الجيش لتعزيز الحماية، وعند استئناف إطلاق الصواريخ من غزة، يُطلب ضرب القطاع بقوة. هذا النهج التكتيكي يعكس غياب الرؤية السياسية الشاملة.
ووفقا للمراسل العسكري زيتون، يشكك بعض القادة العسكريين السابقين بأن الهدف الحقيقي قد يكون إعادة الاستيطان في غزة، وهو ما تتحاشى الحكومة الإعلان عنه علنًا خشية ردود الفعل، ومع ذلك، يبدو أن حكومة الاحتلال تفتقر إلى الجرأة لاتخاذ قرارات استراتيجية واضحة بشأن مستقبل القطاع.
وختم قائلا: بينما تتردد الحكومة في تحديد أهداف واضحة لغزة، يواصل الجيش القتال في ظروف معقدة وموارد محدودة. وبدون قرارات سياسية شجاعة، ستستمر المعارك بلا نهاية واضحة، مما يزيد من أعداد القتلى ويثقل كاهل الجمهور الإسرائيلي.