الفن و المشاهير، هذا ما يريده حبيب أريانا غراندي بعد طلاقه من زوجته،قد يكون الممثل إيثان سلاتر، حبيب الفنانة الأميركية أريانا غراندي قد انتهى من زواجه، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذا ما يريده حبيب أريانا غراندي بعد طلاقه من زوجته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هذا ما يريده حبيب أريانا غراندي بعد طلاقه من زوجته

قد يكون الممثل إيثان سلاتر، حبيب الفنانة الأميركية أريانا غراندي قد انتهى من زواجه، لكنه يريد بشدة أن يشارك والدته طفله البالغ من العمر عامًا تقريبًا مع زوجته السابقة ليلي جاي.

وتقول مصادر ذات معرفة مباشرة بالثنائي، أن إيثان كان يتحدث إلى ليلي يوميًا، في الغالب عن طفلهما الصغير. قيل أن إيثان أمضى الكثير من الوقت مع ابنه في لندن بعد انفصاله عن ليلي، وهو مصمم على أن يكون له حضور كبير في حياة الصبي.تقول المصادر إن ليلي أخبرت إيثان مرارًا وتكرارًا أنها لا تمانع وجوده بحياة إبنهما. قيل إن إيثان سأل ليلي عن إصدار بيان مشترك يقول إنهما ملتزمان بتربية ابنهما، لكن ليلي أرادت تأجيل إصدار البيان، على الأقل في الوقت الحالي.وليلي أكدت لإيثان أنها لا تعرف من أين تأتي التسريبات الإعلامية المختلفة، لذلك كان أكثر من متفاجئ عندما قرأ يوم الخميس أن ليلي تحدثت مع الصحافة.

2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هذا ما يريده حبيب أريانا غراندي بعد طلاقه من زوجته وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ثورة التنس في لبنان تبدأ مع هادي حبيب: خطوات كبيرة نحو المستقبل

جميعنا فخورون بـ هادي حبيب، لاعب التنس اللبناني البطل الذي دخل التاريخ في "أستراليا المفتوحة". فوز هادي في أولى مبارياته في الأدوار الرئيسية، لم يكن مجرّد انتصار رياضي، بل كان لحظة تعكس فخر لبنان وقوّة إرادته. عندما انتصر على الصيني بو يان شاوكيت المصنّف 65 عالميًا، وضع لبنان لأول مرّة في تاريخه في الدور الثاني في إحدى البطولات الكبرى.      هذا الفوز لم يكن فقط انجازًا شخصيًّا لـ هادي، بل هو انتصار لجميع اللبنانيين الذين يعيشون في وقتٍ عصيب، بعد "جروح" الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، ليصبح الحلم اللبناني على الساحة العالمية ممكنًا بفضل إرادة هذا الشاب.   عن هذا الإنجاز، تحدّث هادي في مقابلةٍ خاصّة مع "لبنان24"، قائلا: "منذ فوزي بأول مباراة في الأدوار الرئيسية، كان لذلك تأثير كبير على مسيرتي. أولاً، قفز تصنيفي إلى المركز الـ 160 في العالم، مما يضمن لي الدخول إلى البطولات الكبرى المقبلة، وربما كل البطولات التالية، وهذه خطوة كبيرة في مسيرتي".
وعن التحديات التي واجهها للوصول إلى هذا المستوى في التنس، تحدّث هادي بصدق، مشيرًا إلى الصعوبات التي مرّ بها: "نعم، واجهت بعض الأوقات الصعبة في البداية. كنت قادمًا من بلدٍ صغيرٍ مع مواردٍ محدودة، وكان عليّ أن أجد طريقي بنفسي. وأنا فخور بأنني فعلت ذلك".   ورغم خسارته المشرّفة في الدور الثاني أمام الفرنسي أوغو أومبير، بطل التنس المصنّف الـ 14 عالميًا، ظلّ هادي مرفوع الرأس، مؤكدًا أن الخسارة لم تكن إلا درسًا جديدًا له: "اللعب على هذا المستوى، أظهر لي الجوانب التي يجب أن أطوّرها في لعبتي، وأنا متحمس للعودة إلى التمرين والتركيز على هذه الأمور".   ما يميّز حبيب هو فخره في لبنان ورغبته في أن يكون مصدر إلهام للجيل الجديد من الرياضيين. وأضاف: " أخبرني العديد من الناس بعد هذا الفوز إنني ألهمت العديد من الأطفال لبدء لعب التنس وحفزتهم على الإيمان بأنه من الممكن تحقيق ذلك. وهذا يجعلني سعيدًا للغاية لأنني كنت في يومٍ من الأيام، ذلك الطفل الذي كان يحمل هذا الحلم"، مشيرًا إلى أن "امتلاك القيم وأن تكون شخصًا جيدًا بشكل عام، بعيدًا عن التنس، هو أمر مهم بالنسبة لي بنفس القدر".   وفي ما يتعلّق بالمستقبل، لا يزال هادي يشعر بالمسؤولية تجاه لبنان ومنطقة الشرق الأوسط في تطوير لعبة التنس، فقال: " لدي العديد من الأفكار للمساعدة بتطوير التنس في بلادي والشرق الأوسط حتى، وأنا جاهز للمساعدة كوني نشأت في لبنان وأنا ألعب التنس، وأشعر أنني أعرف ما يجب العمل عليه لكي نتطوّر".   إن فوز هادي حبيب في "أستراليا المفتوحة" وخروجه المشرّف في الدور الثاني، هو شهادة على قوّته وإصراره على النجاح. ورغم أن لبنان يمرّ بمرحلةٍ صعبة، استطاع صاحب الـ 26 عامًا أن يكون رمزًا للأمل وأن يرفع علم لبنان عاليًا في الملاعب والمحافل العالمية. هذا البطل اللبناني الذي يحظى بمحبة واحترام مشجعي الرياضة على أنواعها، قدّم رسالةً قوّية: أن الحلم، مهما كانت الظروف، سيظلّ دائمًا طريقًا للنجاح.   هادي حبيب هو مثال حي على أنه بالإرادة والطموح، يمكن للإنسان أن يتحدى كل المصاعب ويسطّر قصصًا تخلّد في التاريخ، وهو يؤكد دومًا أن لبنان سينتصر على كل الظروف، وأن أمل الشعب اللبناني سيبقى حيًّا طالما أن هناك من يرفع علم الوطن في كل مكان.         المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • غراندي أكد دعم للبنان واللاجئين السوريين العائدين إلى سوريا
  • سلام بحث مع غراندي في التطورات.. وتلقى اتصال تهنئة من وزيرة خارجية كندا
  • ‏أوكرانيا تعلن إسقاط 57 مسيرة أطلقتها روسيا خلال هجوم ليلي
  • أوكرانيا تعلن إسقاط 57 مسيرة أطلقتها روسيا خلال هجوم ليلي
  • سيدة تلاحق زوجها بإثبات طلاق بعد تطليقه لها ورفضه توثيقه لحرمانها من حقوقها
  • “بن مريخان” يحتفي بزواج حبيب
  • رئيس الجمهورية استقبل بطل التنس هادي حبيب
  • من نجوم الكرة للفنانين.. أشهر حالات النصب على المشاهير
  • ثورة التنس في لبنان تبدأ مع هادي حبيب: خطوات كبيرة نحو المستقبل
  • في إطار مناوراته.. الجيش الإيراني يجري أول إنزال جوي ليلي