أندية من الليغا الإسبانية تبدي اهتمامها بعز الدين أوناحي
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
كشفت تقارير إعلامية، أن الدولي المغربي عز الدين أوناحي، لاعب أولمبيك مارسيليا الفرنسي، يحظى باهتمام بعض أندية الدوري الإسباني لكرة القدم "الليغا".
وأوضح موقع "winwin" نقلا عن مصدر مقرب من أوناحي، أن صاحب 23 عاما يدخل دائرة اهتمام فياريال وخيتافي للتعاقد معه في الميركاتو الصيفي المقبل.
ولم يستطع أوناحي فرض نفسه داخل مارسيليا، الذي يرتبط معه بعقد إلى غاية 2027، حيث خاض هذا الموسم 28 مباراة في جميع المسابقات (18 في الليغ 1)، وسجل هدفين فقط دون تقديم أي تمريرة حاسمة.
وفي ذات السياق، تحدث مدرب مارسيليا، جان لوي غاسيه، عن تراجع مستوى أوناحي في تصريح قبل مواجهة رين نهاية الأسبوع الماضي.
وقال غاسيه "بعد كأس العالم الذي كان فيه استثنائيا، مثل منتخبه بأكمله، تعرض لإصابة في أصبع قدمه مما أبطأ تقدمه".
وأضاف: "خضع لجراحة، لكنه لا يزال يعالج أصبع القدم. الأسبوع الماضي (ضد نانت) لم يكن معنا، لأنه كان يعاني من ألم في ركبته، لكنها إصابة مرتبطة بإصبع القدم. يجب أن تكون مؤقتة. آمل بأن يعود إلى مستواه في كأس العالم".
يذكر أن أولمبيك مارسيليا لا يمانع في رحيل أوناحي وتعويضه بلاعب آخر قادر على منح الإضافة للفريق، حسب ذات الموقع، الذي أشار إلى الدور الذي قد يلعبه الدولي المغربي السابق المهدي بنعطية المدير الرياضي للفريق، في مساعدة مواطنه للخروج من الفريق ولو بنظام الإعارة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الحكيم في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوة لتصحيح الصور المغلوطة
بغداد اليوم - بغداد
أكد رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم،اليوم السبت (15 آذار 2025)،في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام على أهمية التصدي للنعرات التي تستهدف الدين الإسلامي بشكل منهجي.
وقال المكتب الإعلامي للحكيم في بيان تلقته "بغداد اليوم" ، أن "هذه النعرات مدفوعة بسياسات ومعلومات مشوهة ومضللة قدّمت صورة مغلوطة عن الدين الإسلامي الحنيف"، لافتًا إلى ان "هذه المعلومات سمحت بفرض إجراءات قسرية لاضطهاد أتباعه في بعض دول العالم".
وأضاف أنه "يجب توحيد الجهود من قبل جميع المعنيين - من حكومات، ومؤسسات دينية، وثقافية، ومجتمعية - لإيصال المبادئ الإسلامية السمحة إلى العالم".
وأوضح أن "الدين الإسلامي ينادي بالسلام، والحرية، والعدل، والمساواة، والأمن لجميع البشر".
كما شدد على أن "ممارسات الإرهاب والتطرف لا يمكن حصرها في فئة أو توجه عقائدي معين، مؤكداً أن هذه الظواهر لا تمثل جوهر الإسلام ولا تعكس تعاليمه السمحاء".