شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بليحق ما ورد ببيان البعثة الأممية حول فتح باب الترشح لرئاسة الحكومة المقبلة غير صحيح، ليبيا نفى المتحدث الرسمي لمجلس النواب عبد الله بليحق ما ورد في بيان البعثة الأممية بشأن اعتماد المجلس لخارطة طريق المسار التنفيذي بملاحظات،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بليحق: ما ورد ببيان البعثة الأممية حول فتح باب الترشح لرئاسة الحكومة المقبلة غير صحيح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بليحق: ما ورد ببيان البعثة الأممية حول فتح باب...

ليبيا- نفى المتحدث الرسمي لمجلس النواب عبد الله بليحق ما ورد في بيان البعثة الأممية بشأن اعتماد المجلس لخارطة طريق المسار التنفيذي بملاحظات.

بليحق أوضح في تصريح صحفي اطلعت عليه صحيفة المرصد إن البعثة ادعت أن مجلس النواب فتح باب الترشح لرئاسة الحكومة المقبلة مبديا الاستغراب من صدور هذا البيان المتضمن لمعلومات غير صحيحة ووصفه ما قام به المجلس بالإجراءات أحادية الجانب وهو غير صحيح.

وبحسب بليحق من المفترض أن يكون دور البعثة الأممية دعم تحقيق التوافق بين الليبيين وهو ما تجسده الإجراءات المتخذة من قبل مجلس النواب مشيرا إلى أن ما أقره الأخير في جلسته الرسمية هذا الأسبوع هو إعتماد خارطة الطريق بملاحظات أُحيلت لمجلس الدولة الاستشاري من دون فتح باب الترشح لرئاسة الحكومة المقبلة.

Shares

2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بليحق: ما ورد ببيان البعثة الأممية حول فتح باب الترشح لرئاسة الحكومة المقبلة غير صحيح وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قوى اساسية خارج الحكومة وضغوط مستمرة على سلام

تفيد مصادر مطلعة ان الحكومة المقبلة لن تتسع لجميع القوى السياسية الممثلة في المجلس النيابي وهذا يعني ان هناك قوى اساسية ستكون خارجها .
وترى المصادر انه في ظل رغبة كل من رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام بأن تكون لديهما "حصة وزارية"، فإن طموحات القوى والاطراف الاساسية لن تلبى بالكامل.
وتؤكد المصادر ان الرئيس المكلف بات على ثقة بأنه غير قادر على ارضاء الجميع وعليه فإن بعض الاحزاب يجب ان تقتنع بحصة متواضعة في الحكومة المقبلة.
في سياق متصل، وبالرغم من حسم النقاش بشأن وزارة المالية الا ان رئيس الحكومة المكلف لا يزال يتعرض لضغوط جدية للتراجع عن التزامه مع "الثنائي الشيعي" بهذا الشأن.
وبحسب مصادر مطلعة فإن بعض الشخصيات التي يتواصل معها سلام للتوزير او للتشاور تعبّر عن انزعاج كبير مما قام به الرجل ما  قد يدفعها الى عدم التعاون معه.
وتشير المصادر إلى أن سلام ليس في وارد التراجع مع "الثنائي" لانه لا يريد تعطيل حكومته قبل تشكيلها كما انه لا يريد عرقلة انطلاقة العهد الجديد.

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • قوى اساسية خارج الحكومة وضغوط مستمرة على سلام
  • بن شرادة: عمل البعثة الأممية يشوبها شوائب كثيرة
  • المنفي يثمن تشكيل لجنة استشارية للبعثة الأممية ويؤكد ضرورة توازنها واستقلال أعضائها
  • المنفي: أتمنى أن يتمتع أعضاء لجنة البعثة الأممية الاستشارية بالاستقلالية
  • فنوش: البعثة الأممية تواصلت مع شخصيات عليها علامات استفهام لتشكيل لجنة استشارية
  • الحصادي: جهود البعثة الأممية لم تنجح في جنيف وعلينا البحث عن توافق جديد
  • البدري: البعثة الأممية لم تغير أسلوبها منذ 14 عامًا دون تحقيق نتائج حقيقية
  • العبيدي: أولويات البعثة الأممية سياسية فقط وعاجزة عن حل الأزمة الحقيقية
  • مجلس الأمن يمدد ولاية البعثة الأممية في ليبيا حتى يناير 2026
  • البدري: البعثة الأممية لم تغير أسلوبها وطريقتها في التعامل مع الأزمة الليبية