يمانيون/ صنعاء

حددّت اللجنة المنظمة للفعاليات الساحات النسائية لإحياء يوم القدس العالمي ١٤٤٥هـ بالعاصمة صنعاء والمحافظات، نصرة للقضية الفلسطينية وتقديم قوافل العطاء ضمن حملة “طوفان الأقصى” دعمًا وإسنادًا للقوات المسلحة اليمنية في عملياتها ضد العدو الصهيوني.
ودعت اللجنة في بيان لها، حرائر اليمن إلى الخروج الحاشد والمشرف الساعة الواحدة بعد ظهر يوم غدٍ الجمعة في الساحات الآتية:-

صنعاء: 8 ساحات
– مديرية بني حشيش ساحة مركز الإمام علي عليه السلام في بيت الأغربي
– مديرية همدان: ساحة المحجر خلف جامع الشرفي.


– مديريتا سنحان وصنعاء الجديدة : ساحة مدرسة الوحدة في حزيز
– مديرية مناخة: ساحة مدرسة الزهراء في المدينة.
– مديرية بني مطر: ساحة مدرسة الشهيد السواري في متنة.
– مديرية جحانة: روضة الشهداء في دار الشريف.
– مديرية بني بهلول: ساحة مدرسة الشهداء في بيت وتر.
– مديرية الحصن: ساحة مدرسة النصر في المعينة.

ذمار: ساحة واحدة
– المدينة: ساحة حي الجمارك جوار الأمن المركزي.

الحديدة: ٤ ساحات
– مدينة الحديدة ساحة مدرسة عمار بن ياسر ( شارع موسى).
-مديرية الضحي: ساحة مدرسة السلام.
– مديرية باجل: ساحة مدرسة الخنساء.
– مديرية بيت الفقية: ساحة مدرسة سلمان الفارسي

ريمة: ساحتان:
مديرية الجبين ـ ساحة مدرسة الفتح
مديرية بلاد الطعام ـ ساحة مدرسة الحرية

إب: ثلاث ساحات:
مركز المحافظة :
ساحة المركز الثقافي – شارع تعز
مديرية يريم :
ساحة المعهد المهني – السوق المركزي
مديرية القفر :
– ساحة مدرسة التعاون – الهوب

تعز: ساحة واحدة
– مديرية التعزية: ساحة ملعب الشاعر.

البيضاء: ساحة واحدة
– مديرية رداع: ساحة مدرسة بلقيس.

المحويت: ساحتان
– المدينة: ساحة مدرسة الخنساء للبنات.
– مديرية شبام كوكبان: ساحة مجمع الزهراء للبنات.
عمران: ساحة واحدة
مديرية عمران: ساحة الجامعة.

الجوف: 6 ساحات
– مديرية برط المراشي: ساحة مدرسة حسن عبدالله أبو رأس.
– مديرية المتون: ساحة مدرسة السلام بالفيض.
– مديرية الحميدات: ساحة مدرسة الوحدة بالصلل
– مديرية برط العنان: ساحة مدرسة الزهراء.
– مديرية الحزم: ساحة مدرسة الحجرية.
– مديرية المطمة: ساحة مدرسة المصلاب.

حجة : 6 ساحات
– المدينة: ساحة المركز الثقافي
– مديرية الشاهل: ساحة مدرسة الحسين.
مديرية المحابشة ساحتان:
ساحة الشرقي .
ساحة مدرسة شهيد القرآن بعزلة الشجعة.
– مديرية المفتاح: ساحة مدرسة الزهراء.
– مديرية كشر: ساحة مدرسة الشهيد محمد مطهر زيد

صعدة: 6 ساحات
مديريات صعدة – مديرية صعدة ساحة مدرسة آمنة بنت وهب.

مديرية الصفراء ساحتان:
ساحة مدرسة عسير (آل شافعة) بعزلة النشور.
ساحة مدرسة الحسن البصري بعزلة محضة
مديرية رازح: القلعة جبانة العيد مديرية ساقين: ساحة مدرسة الفوز مركز المديرية
مديرية حيدان: ساحة مدرسة أروى.

# الساحات النسائية# اللجنة المنظمة للفعاليات#حرائر اليمن#نصرة لغزةالعاصمة صنعاءيوم القدس العالمي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ساحة واحدة ساحة مدرسة

إقرأ أيضاً:

هجوم لقوات الدعم السريع يحول مخيما للنازحين في السودان "ساحات موت"  

 

 

الخرطوم - صمدت سارة في وجه المجاعة والحروب وسنوات النزوح في مخيم زمزم في إقليم دارفور بغرب السودان من دون أن تفكر بالفرار يوما، إلى أن أتى هجوم قوات الدعم السريع وحول ملجأها إلى "ساحات موت".

بدأت عمليات القصف وإطلاق النار الثلاثاء الماضي عندما هاجمت قوات الدعم السريع التي تخوض حربا مع الجيش منذ قرابة السنتين، مخيم النازحين هذا مضرمة النار في السوق الرئيسية، على ما أفاد شهود.

وتروي سارة لوكالة فرانس برس لدى وصولها إلى طويلة التي تبعد 60 كيلومتر غرب زمزم "كانت القنابل تقع في بعض البيوت والجثث كانت في الشارع. لم تكن ثمة وسيلة للبقاء".

وتضيف سارة التي كانت تدرُس الأدب قبل اندلاع الحرب في بلادها "في منتصف الليل قمنا مع الأولاد والجدات وبدأنا نمشي، والطريق كان طويلا".

والتقى صحافي في فرانس برس عائلات فرت في هذه المدينة الصغيرة التي يعاني سكانها الجوع، وتكاد لا تدخلها المساعدات الإنسانية ولا الصحافيون.

ومشت سارة وأفراد عائلتها على مدى ثلاثة أيام فيما الخوف يهيمن عليهم من الطائرات التي تحلق فوق رؤوسهم وعناصر قوات الدعم السريع الذين يلتقونهم.

وتقول الشابة البالغة 22 عاما التي فضلت استخدام اسم مستعار خشية من أي انتقام "ثمة ناس قبلنا تعرضّوا للنهب وثمة ناس تعرّضوا للضرب، وتوفي شاب".

ومخيم زمزم وهو الأكبر في دارفور ويضم نصف مليون إلى مليون شخص بحسب المصادر الإنسانية المختلفة، كان أول مكان تعلن فيه المجاعة في السودان في آب/أغسطس الماضي.

ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".

لكن الأسبوع الماضي اضطر سكان مخيم زمزم الذي أقيم في العام 2004، إلى مغادرته.

- "دماء" و"جثث" -

منذ أيار/مايو 2024، تحاصر قوات الدعم السريع الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور من دون أن تنجح في السيطرة على هذه المدينة الواقعة شمال زمزم.

وقد كثفت هجماتها على المدينة والبلدات المجاورة في الأسابيع الأخيرة ما اضطر آلاف العائلات إلى الفرار بحسب الأمم المتحدة.

وأظهرت صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية عاينتها وكالة فرانس برس الخميس أبنية وقد سويت بالأرض عند المدخل الشرقي للمخيم.

وقالت المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين في بيان "إنها مجزرة جديدة تُضاف إلى تاريخ المعاناة الطويل للنازحين، حيث تحولت شوارع المعسكر إلى ساحات موت، وامتلأت بالدماء والأشلاء، فيما عاش الأطفال والنساء ساعات من الرعب والجوع والخذلان".

وأضاف البيان "النيران تلتهم البيوت، والصرخات تختلط بأزيز الرصاص، بينما يسقط العشرات بين قتيل وجريح".

واستمر الهجوم ما لا يقل عن ثلاثة أيام على ما أفاد شهود وكالة فرانس برس ما أسفر عن سقوط 19 قتيلا على الأقل على ما قال الأحد حاكم دارفور مني مناوي الذي تقاتل قواته إلى جانب الجيش قوات الدعم السريع.

وأعلنت الأمم المتحدة أن عاملين في المجال الإنساني على الأقل قتلا أيضا.

ويعتبر المستشفى الميداني الذي تديره منظمة "أطباء بلا حدود" الوحيد القادر على استقبال المصابين، لكن لا يمكنه توفير العلاج المناسب في غياب قسم للجراحة.

ويقول آدم عيسى الذي اضطر إلى مغادرة منزله بعدما اندلعت فيه النيران "بعض الناس تركناهم مصابين على الأرض".

وفرت العائلات مع ما تمكنت من حمله من معلقات لكن عند وصولها إلى طويلة لم يبق معها شيء.

وتروي مقبولة محمد لفرانس برس "عند خمسة حواجز، قام (عناصر الدعم السريع) بتثبيتنا وتفتيشنا، وقالوا إننا مؤيدون للجيش وأن رجالنا من العسكر".

تضيف السيدة البالغة 37 عاما وسبق لها أن نزحت مرات عدة "أخذونا هواتفنا والأموال ولم يبقوا لنا شيئا، أخذوا حتى بطانياتنا".

وتقول محمد التي فرّت من قرية شقرة، إن عناصر الدعم السريع حذّروا الناس من أنهم حتى "اذا ذهبتهم الى زمزم، اذا ذهبتهم الى الفاشر، سنلاحقككم".

- "تواطؤ" -

وفي بيان أصدرته الخميس، أكدت قوات الدعم السريع أنها نفّذت عمليات سريعة "لتحرير "النازحين" في زمزم، معللة ذلك بأن المخيم تحول "قاعدة عسكرية" لمجموعات مسلحة موالية للجيش.

وشددت قوات الدعم التي تتهمها الولايات المتحدة بارتكاب إبادة جماعية في دارفور، بأنها لم تستهدف المدنيين على الإطلاق.

وبحسب الأمم المتحدة، كثفت قوات الدعم في الأسابيع الماضية هجماتها ضد هذه المدينة والقرى المحاذية لها، ما أرغم آلاف الأشخاص على الفرار.

وفي أيلول/سبتمبر، أفادت منظمة الصحة العالمية بأن ما لا يقل عن 20 ألف شخص قتلوا منذ بداية الحرب في السودان، بينما تصل بعض التقديرات الى 150 ألف قتيل، بحسب ما أفاد المبعوث الأميركي توم بيرييلو في تصريحات سابقة.

وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أن تصاعد أعمال العنف في زمزم والفاشر "يهدد مئات الآلاف من الأطفال".

وفي بيان أرسل الى فرانس برس، حذّرت "الإدارة العليا لمعسكر زمزم للنازحين"، وهي مجموعة مدنية تتولى إدارة المخيم، من أن قوات الدعم السريع تسعى الى "تصفية النازحين واستئصال وجودهم بالكامل".

وحذّرت من أن "ما يحدث الآن في دارفور ليس مجرد نزاع، بل إبادة جماعية موثقة تستوجب تحركا دوليا فوريا، وإلا فإن التاريخ سيحفظ هذا التواطؤ الدولي القبيح كوصمة عار في جبين العالم الحر".

من جهتها، شددت منظمة العفو الدولية على الحاجة الطارئة الى "ضغط دولي فعلي" على طرفي الحرب في السودان، خصوصا لجهة توسيع حظر الأسلحة ليشمل كامل السودان وليس فقط دارفور.

ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب واستهداف المدنيين وقصف المنازل والأسواق والمستشفيات، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها.

أدّى النزاع في السودان إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة.

وتعهد "جيش تحرير السودان" بقيادة عبد الواحد محمد أحمد النور، وهو جماعة مسلحة مستقلة عن الجيش وقوات الدعم السريع، حماية المدنيين في طويلة.

لكن ذلك ليس كافيا بالنسبة الى سارة التي تفتقد المأوى والغذاء والمال.

وتقول "تمكنا من الفرار بما كان علينا. بعدما وصلنا الى طويلة، ليست لدينا منازل ولا خدمات ولا قدرة لدينا بأن نمشي الى المستشفى. الجو برد وليس لدينا ما نغطي أنفسنا به".

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يقتلون طفلاً تحت التعذيب بعد رفضه المشاركة في دورة طائفية بالعاصمة صنعاء
  • محافظ الشرقية يُهنئ فريق مدرسة الشهيد محمد قطب دياب 2 لتكريمهم بالعاصمة التونسية لفوزهم في مسابقة الأسبوع العربى للبرمجة
  • 4 أشواط في سباق الظفرة لقوارب التجديف التراثية
  • مديرية تعليم قنا تقتنص مراكز جمهورية بمسابقتي فن الإلقاء الشعري وأعياد الطفولة
  • إنذارات وأوامر إخلاء لمؤسسات الأونروا التعليمية بالقدس
  • عائشة الجابرية: منتخب الطائرة يواصل إعداده المكثف محليا وخارجيا
  • مديرية التربية والتعليم بحلب تبدأ أعمال إعادة تأهيل مدرسة عنجارة الثانوية بريف حلب الغربي
  • مسير ووقفة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية صعفان بمحافظة صنعاء
  • هجوم لقوات الدعم السريع يحول مخيما للنازحين في السودان "ساحات موت"  
  • قرعة «كأس منصور بن زايد لكرة القدم» غداً