رئيس أفريقيا الوسطى: روسيا ساعدتنا على تجنب حرب أهلية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس أفريقيا الوسطى روسيا ساعدتنا على تجنب حرب أهلية، وتدخل مقاتلون روس، كثير منهم من مجموعة فاغنر العسكرية الروسية .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس أفريقيا الوسطى: روسيا ساعدتنا على تجنب حرب أهلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتدخل مقاتلون روس، كثير منهم من مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة، لصالح الحكومة في 2018 لإخماد حرب أهلية كانت مندلعة منذ عام 2012.
ووصلت فرقة من مجموعة فاغنر إلى جمهورية أفريقيا الوسطى هذا الشهر للمساعدة في تأمين استفتاء دستوري سيجرى في 30 يوليو الحالي.
شاحنة تابعة لفاغنر في إحدى قرى افريقيا الوسطىوقال بوتين متحدثاً في الجلسة العامة للقمة الروسية الإفريقية، اليوم الجمعة: "علينا أيضاً أن نعترف بأن الوضع في العديد من مناطق إفريقيا لا يزال غير مستقر، ولم يتم حل النزاعات العرقية والإثنية، ولا تزال الأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية الحادة قائمة. هذا، بالطبع، هو إرث ثقيل من الحقبة الاستعمارية ومبدأ "فرق تسد" الذي تتبعه العواصم الغربية في إفريقيا".
وفي هذا الصدد، أكد أن روسيا والدول الإفريقية مرتبطة "بعلاقات صداقة قوية تقليدياً وعلاقات وثيقة متبادلة المنفعة، تم إرساء أسسها في منتصف القرن الماضي - خلال سنوات نضال القارة الإفريقية من أجل حريتها".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس أفريقيا الوسطى: روسيا ساعدتنا على تجنب حرب أهلية وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس أفریقیا الوسطى
إقرأ أيضاً:
بالفيديو| جمعيات أهلية لـ"اليوم": نحتاج لاجتماع سنوي يضمن الاستدامة
أكد مهتمون ومسؤولون في الجمعيات خلال حديثهم لـ "اليوم" على ضرورة عقد اجتماع سنوي لجمعيات منطقة مكة المكرمة وذلك في ظل وجود أكثر من 4000 قرية و2000 هجرة في منطقة مكة المكرمة وهناك 150 جمعية تحت غطاء وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وقالوا إن الجمعيات بحاجة لجلسات من العصف الذهني والتعريف بها ومناقشة دور الجمعيات اللعمل باحترافية، وأيضاً لإضافة النقاشات المعمقة حول التحديات التي تواجه الجمعيات الأهلية في القرى، وتقديم حلولاً مبتكرة تسهم في تعزيز استدامتها وفق رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة المدينة المنورة.. ضبط مخالف لنظام البيئة بحوزته حطب محلي للبيعوصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 15 لمساعدة الشعب السوري
جاء ذلك خلال انطلاق فعاليات المنتدى الأول لجمعيات محافظات وقرى منطقة مكة المكرمة تحت شعار “لاستدامة أفضل”، وذلك بجدة، بمشاركة مجموعة من الهيئات الحكومية، وصُنّاع القرار، والمنظمات غير الربحية، ومزودي الخدمات الرقمية في القطاع غير الربحي.الاستدامة المالية
قال مستشار الاتصال المؤسسي بجمعية تنمية القرى الخيرية أ.حسن بصفر، إن الاجتماعات تحقق الاستدامة المالية خصوصاً للجمعيات المتواجدة في قرى مكة، موضحاً أن مثل تلك الاجتماعات وبالتزامن مع شهر رمضان تحقق توحيد الجهود الاعمال الخيرية، وتطوير رأس المال البشري، والتحول الرقمي، واستراتيجيات المؤسسات المانحة، والاتصال المؤسسي، والحوكمة، إلى جانب استعراض تجارب عالمية ناجحة في التنمية المستدامة للقرى الصغيرة.حسن بصفر
وأضاف "كما تشهد تلك الاجتماعات توقيع سلسلة من الاتفاقيات الإستراتيجية لتعزيز دور الجمعيات الأهلية واستدامتها".نقاط اتصال
فيما أوضح رئيس قسم العلاقات العامة بجمعية هدية الحاج والمعتمر إبراهيم نوري، أن الملتقى جمع كل العاملين في خدمة أهالي مكة المكرمة وضيوفها من ضيوف الرحمن القادمين لأداء الشعائر، وخلق نقاط اتصال وتوطيد العلاقات مع بعضها وتوقيع الشراكات وتخدم المجتمع المكي.ابراهيم نوري
وقال إن الجمعية هي أول جمعية متخصصة لخدمة الحاج والمعتمر والزوار، إذ خدمت خلال 16 عامًا، أكثر من 250 مليون مستفيد من الحجاج والزوار والمعتمرين.
وأضاف "قدمنا خدمات نوعية وإبداعية تعمل على تيسير وتسهيل المناسك، وتضم العديد من البرامج منها وجبات إفطار الصائمين في ساحات الحرم المكي والمدني والمنافذ الحدودية وتوزيع لسقيا بأكثر من 10 ملايين عبوة مياه، بالإضافة إلى مركز لرعاية الأطفال التائهين بالحرمين الشريفين والاعتناء بهم، واستقبال وتنفيذ الكفارات والصدقات وتنفيذها بالنيابة عنهم".عصف ذهني
بين المهتم في دعم العمل الاجتماعي، سالم بن شامخ، أن هناك أكثر من 4000 قرية و2000 هجرة في منطقة مكة المكرمة، وهناك 150 جمعية تحت غطاء وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وهي بحاجة لجلسات من العصف الذهني والتعريف بالجمعيات ومناقشة لدور الجمعيات الاحترافي والتقدم المستمر.سالم بن شامخ
وقال: "هناك دعم كبير من أمارة المنطقة والجهات المانحة ، وشهد المنتدى نقاشات معمقة حول التحديات التي تواجه الجمعيات الأهلية في القرى، مقدماً حلولاً مبتكرة تسهم في تعزيز استدامتها وفق رؤية المملكة 2030".
وشهد الاجتماع العديد من الاتفاقيات منها تأسيس 30 وحدة لتنمية الموارد من خلال شراكة مع أحد الشركات، وتدريب 5000 طالب وطالبة، كما شملت الاتفاقيات تأهيل 30 مديراً بمستويات عالية على مدى ثلاث سنوات، وتطوير البنية الرقمية لـ125 جمعية.توصيات ومخرجات
في ختام أعمال المنتدى خلص المشاركون إلى عدد من التوصيات والمخرجات، لتعزيز كفاءة الجمعيات الأهلية وضمان استدامتها، من أبرزها دعم 80 جمعية في مجالات التدريب والتأهيل لتطوير الكوادر البشرية، وتحسين البنية التكنولوجية لـ100 جمعية لرفع كفاءة العمليات التشغيلية. كذلك تأمين 50 جمعية لضمان استمرارية عملها، وإنشاء وحدات لتنمية الموارد في 30 جمعية لتوفير مصادر دخل مستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جمعيات محافظات وقرى منطقة مكة المكرمة تجتمع تحت سقف واحد
كما أوصى المنتدى بتعزيز الشراكات بين الجمعيات والقطاع الخاص لدعم التمويل، وتوفير 10 أكاديميات تدريب متنقلة لتغطية الجمعيات الريفية، مع رفع عدد الجمعيات المؤمنة إلى 75 جمعية بحلول العام المقبل.
وشملت التوصيات أيضاً إنشاء خمس منصات إلكترونية إقليمية لنقل المعرفة، وتمكين 200 متطوع إضافي للعمل مع الجمعيات عبر برامج تدريبية متخصصة.
وفي إطار تعزيز الوعي المجتمعي، أوصى المنتدى بإقامة معرض سنوي تشارك فيه 200 جمعية لعرض إنجازاتها، وإطلاق برنامج لحماية الجمعيات الناشئة من المخاطر المالية بدعم خطط الطوارئ.استشارات تقنية
كما شملت التوصيات إنشاء ثلاثة مراكز دعم فني إقليمية لتقديم استشارات تقنية وإدارية، وتوسيع التغطية الإعلامية بالتعاون مع 10 وسائل إعلامية للترويج لأنشطة الجمعيات، إضافة إلى تمويل 50 مشروعاً مبتكراً تركز على التنمية البيئية والاقتصادية.
وتسعى هذه المخرجات إلى تعزيز دور الجمعيات الأهلية في تحقيق التنمية المستدامة بقرى ومحافظات منطقة مكة المكرمة، بما يواكب رؤية المملكة 2030، ويشكل نموذجاً يحتذى به في باقي المناطق.