لا تغادروا منازلكم.. الجوبي يكشف عن حدث فلكي ليلة الغد سيتسبب بغزارة الامطار وبرودة الأجواء
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشف الفلكي اليمن احمد محسن الجوبي، دخول نجم جديد من معالم الزراعة في اليمن، مؤكدا انه يتميز بغزارة الامطار فيه وبرودة الاجواء، ولذلك كان يعتبر غير مناسب للسفر قديما، بسبب سوء الاحوال الجوية فيه بالنسبة للمسافرين.
وقال الجوبي في منشور على قناته في تطبيق تليجرام رصده “الميدان اليمني” : الليلة القادمة اولى ليالي ظافر ثاني واليوم الخميس هو اليوم الاخير في ظافر اول والظوافر كلها والسماك مبشرات بالامطار بإذن الله ، والمثل اليمني يقول : (أوصيك يا جمال لا تسافر ، بين السماكين والمغيب الظافر ، الليل بارد والنهار هواجر) أي ان الليل بارد بسبب الامطار الغزيرة بالنهار.
وتشهد هذه الايام تساقطا متصاعدا للامطار المتفرقة في عدد من المناطق اليمنية.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: احمد الجوبي الجوبي الطقس توقعات الجوبي توقعات الجوبي اليوم
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من كارثة معيشية في اليمن بسبب استمرار تدهور العملة وتوقف الصادرات
عاود الريال اليمني تسجيل خسائر يومية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، وبقية المناطق المحررة، مما انعكس سلباً على أسعار المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية.
وأوضحت مصادر مصرفية أن سعر صرف الريال اليمني بلغ، في تداولات يوم الخميس، 2389 ريالاً لشراء الدولار الأمريكي، و2409 ريالات للبيع، فيما سجل سعر صرف الريال السعودي 628 ريالاً للشراء و631 ريالاً للبيع.
وأدى تراجع العملة المحلية إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية، حيث تجاوزت نسبة الزيادة 15 ضعفاً مقارنة بما كانت عليه قبل اندلاع الحرب إثر انقلاب مليشيا الحوثي في 21 سبتمبر/أيلول 2014.
ويعاني المواطنون من أوضاع معيشية صعبة للغاية نتيجة الانهيار الاقتصادي، وعدم انتظام صرف المرتبات، وندرة فرص العمل، التي إن توفرت تكون غالباً بأجور يومية لا تكفي لتلبية الاحتياجات الضرورية من طعام وشراب، في حين تبقى تغطية نفقات الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والسكن شبه معدومة.
وكشفت مصادر اقتصادية لوكالة "خبر" أن حالات التسول المتزايدة تعد إحدى النتائج المباشرة للأزمة الاقتصادية، في ظل وعود حكومية غير ملموسة استمرت لأكثر من ست سنوات دون تحقيق أي تغيير فعلي في وتيرة الأزمة.
وأكدت المصادر أن نافذين في الحكومة استغلوا نفوذهم للاستحواذ على موارد الدولة وفرض جبايات غير قانونية لصالحهم الشخصي، مما جعلهم من أبرز المتسببين في المضاربة بالعملة وافتعال الأزمات الاقتصادية.
وأشارت إلى أن المحاصصة داخل الحكومة كان لها أثر بالغ في تدهور الوضع الاقتصادي، وتفاقم الأزمات الخدمية كالكهرباء، والصحة، والتعليم، والطرقات، وغيرها.
وحذرت من خطورة عدم توحيد الأوعية الإيرادية للدولة، واستمرار توقف تصدير النفط والغاز لأكثر من عامين، إضافة إلى الانقسامات داخل الحكومة ومحاولات الإقصاء المتبادلة بين الأطراف.
وحملت المصادر جميع الأطراف مسؤولية تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمواطنين، وفرض سياسة التجويع، مؤكدة أن مثل هذه الممارسات تُعد جرائم لا تسقط بالتقادم.