اقرأ غدا في "البوابة".. مقتل عمال الإغاثة يفضح تناقضات أمريكا
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الجمعة 5 أبريل 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
المرشد الأعلى الإيراني يهدد بتوجيه صفعة لإسرائيل ردًا على هجوم دمشق
منظمة العفو الدولية: طهران تعدم 853 سجينا عام 2023
مقتل عمال الإغاثة يفضح تناقضات أمريكا
بايدن "غاضب" ويؤكد: مستمرون في دعم إسرائيل
مجلس حقوق الإنسان ينظر في قرار يدعو لحظر الأسلحة على الكيان الصهيوني
.
اعتقال رئيسة برلمان جنوب أفريقيا المستقيلة بتهمة الفساد
"الناتو" يحتفل بالذكرى الـ 75 لتأسيسه وسط مخاوف وتهديدات
أسامة رؤوف: سعيد بالمشاركة في دراما رمضان بـ 3 شخصيات مختلفة
الأرميني "صاروخان".. أحد مؤسسي الكاريكاتير السياسي
مصطفى بيومي يكتب: "عباقرة الظل"
فقيهات في الإسلام.. برعن في استيعاب القضايا الدينية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل بايدن دمشق
إقرأ أيضاً:
استطلاع مؤشر الديمقراطية في إسرائيل يكشف تناقضات المجتمع اليهودي
كشفت معطيات "مقياس الديمقراطية الإسرائيلية" للعام 2024 التي يشرف عليها المعهد الإسرائيلي للديمقراطية أن 60% من الإسرائيليين يرون أن وضع "إسرائيل" بشكل عام بأنه سيء أو سيء جدا.
ووفق المعطيات التي نشرتها الصحافة العبرية ففقد طرأ هذه السنة انخفاض في ثقة الجمهور في معظم المؤسسات، حيث يحظى جيش الاحتلال بالثقة الأعلى بنسبة 77 بالمئة، تأتي في المرتبة الثانية المحكمة العليا بنسبة 39 بالمئة، وحل "رئيس الدولة" ثالثا بنسبة 38 بالمئة، ورابعا الشرطة بنسبة 37 بالمئة، أما الحكومة فحظيت بثقة 18 بالمئة فقط، فيما الكنيست بنسبة ثقة 16 بالمئة.
كما أعرب 56 بالمئة من اليهود بأنهم متفائلون بالنسبة لمستقبل "إسرائيل"، لكن 59 بالمئة أجابوا بأنهم متشائمين بالنسبة لمستقبلها.
كما أظهرت المعطيات أن 54 بالمئة من اليهود يقدرون بأن الحكم الديمقراطي في "إسرائيل" في خطر، وترتفع هذه النسبة إلى 94 بالمئة في أوساط مؤيدي أحزاب اليسار، فيما هي 71 بالمئة في أوساط مؤيدي أحزاب الوسط، أما في أوساط مؤيدي أحزاب اليمين فهناك 38 بالمئة فقط يرون أن الحكم الديمقراطي في "إسرائيل" في خطر، ما يشير إلى انقسامات حادة.
وما يعزز ذلك هو أن المعطيات تشير إلى أنه طرأ هذه السنة ارتفاع في معدل من يعتقدون بأن التوتر الأساس في المجتمع الإسرائيلي هو بين اليمين واليسار (48 بالمئة)، يليه التوتر بين اليهود والعرب (31 بالمئة)، ثم التوتر بين العلمانيين والمتدينين (14 بالمئة).
كما يتضح من الاستطلاع ان اغلبية كبيرة من الجمهور الإسرائيلي يشعرون بانهم جزء من دولة إسرائيل ومشاكلها (اليهود 84 في المئة، العرب 59 في المئة). كما أنه، بين اشهر أيار واكتوبر 2024 طرأ انخفاض في معدل من يعتقدون أن تعزيز القوة العسكرية سيضمن مستقبل أمن إسرائيل في المدى القريب (من 40 في المئة الى 30 في المئة). وبالتوازي ارتفع معدل المقدرين بان تسوية سياسية ستضمن أمن إسرائيل اكثر (من 19 في المئة الى 28 في المئة).
كما تراجعت نسبة الذين يعتقدون أن تعزيز "إسرائيل" لقوتها العسكرية لضمان مستقبل أمنها في المدى القريب من 49 بالمئة في أيار/ مايو، إلى 30 بالمئة في تشرين الأول/ أكتوبر، وذلك في موازاة ارتفاع نسبة الذين يعتقدون أن اتفاقا سياسيا سيضمن أمنها أكثر من 19 بالمئة إلى 28 بالمئة. وارتفعت نسبة الذين يعتقدون أن كلا الأمرين سيضمنان مستقبل أمن إسرائيل من 38 بالمئة إلى 41 بالمئة.