نصر أبو الحسن: نجحنا في رفع القيد عن الإسماعيلي وهناك 5 قضايا أخرى تهدد النادي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أكد المهندس نصر أبو الحسن رئيس مجلس إدارة الإسماعيلي أنه تم رفع القيد عن النادى اليوم عقب سداد مبلغ قدرة 3 ألاف فرانك سويسري.
وأوضح نصر أبو الحسن خلال تصريحات إذاعية " هناك 5 قضايا أخرى فى الفيفا من جانب 4 لاعبين أجانب تقدر قيمتها 4 مليون دولار غرامات ونعمل على حلها حاليا لتجنب تعرض النادي لإيقاف القيد مره آخرى بعد سداد مستحقات التونسي فخر الدين بن يوسف بشكل كامل".
وبشأن موقف لاعب الفريق الأسبق إياد العسقلاني فقد أشار رئيس النادي الإسماعيلي :" هناك بند فى عقده لا يسمح له بالعودة إلى مصر خلال السنتين الأولى في عقده الاحترافي ،العسقلاني تم تسويقه بمبلغ يقدر بنحو مليون دولار لتوفير العملة الصعبة وهناك بند فى عقده يقضي بحصول النادي على نسبة 10% كعائد بيعه لأي نادٍ آخر ".
وأضاف رئيس النادي الإسماعيلي :"علاقتى جيده بالكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي و هناك خطط لإستضافة مجلس إدارة الأخير من أجل تعميق العلاقات الثنائية وإزالة علامات التعصب بين جماهير الناديين".
واختتم حديثه :"حسني عبد ربه يعد أحد رموز النادي الإسماعيلي ولاتوجد أية أزمات معه وهناك ترحيب كبير بعودته للعمل داخل النادي والاستفادة من خبراته وتقديم يد العون من جديد".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نصر أبو الحسن ر الاسماعيلي
إقرأ أيضاً:
المحافظ الجديد لمسجد الحسن الثاني يفرض 140 درهمًا للسياح و70 درهمًا للمغاربة لدخول باحة المسجد
زنقة 20 | متابعة
مباشرة بعد تعيين محافظ جديد لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، صدر قرار غير مسبوق بفرض مبالغ مالية على الزوار مغاربة و سياحا أجانب لدخول باحة المسجد.
في هذا الصدد ، تم فرض 140 درهما على السياح الأجانب، و70 درهما على المغاربة، لدخول باحة مسجد الحسن الثاني.
هذا القرار غير المفهوم أثار استياء الزوار والساكنة بعد حرمانهم من الدخول لباحة المسجد الذي بناها الراحل الملك الحسن الثاني في عملية تضامن واسعة بين المغاربة في تسعينات القرن الماضي.
وعبر العديد من الزوار المغاربة والسكان خاصة عن استيائهم من قرار إدارة المسجد التي فرضت رسوم دخول على ساحة مسجد الحسن الثاني، حيث فوجئوا نهاية الأسبوع الماضي بفرض مبلغ 70 درهم للوصول إلى ساحة المسجد الشهيرة.
واعتبر نشطاء على مواقع التواصل أن أن فرض الرسوم على المغاربة يتنافى مع الذاكرة الجماعية التي تربط الشعب المغربي بهذا المعلم الذي يمثل جزءاً أساسياً من هوية المغرب الثقافية والدينية، واعتبروا أن المسجد، الذي تم بناؤه بجهود وتبرعات المواطنين، يجب أن يظل مفتوحاً دون فرض أعباء مالية على الزوار المغاربة، ومواصلة فرض الرسوم هو ضرب لمزية الملحمة التي قادها جلالة الملك الراحل الحسن الثاني والشعب المغربي في بناء المسجد.
و قبل فرض هذا القرار الغريب، كانت ساحة مسجد الحسن الثاني بالدارالبيضاء تغلق في وجه الزوار من المسلمين و كذا السياح الأجانب.
و تذرعت الشركة المشرفة على حراسة باحة المسجد ، بوجود قرار يمنع التجوال “خارج أوقات الصلاة”.