هاجر سعد الدين لـ«كلم ربنا»: هناك آيات قرآنية لو وضعتها أمامك ستعيش سعيدا جدا
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
استضاف برنامج «كلم ربنا»، المذاع عبر «الراديو 9090» مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، الدكتورة هاجر سعد الدين، الرئيس التاريخي لإذاعة القرآن الكريم، حيث كشفت خلال اللقاء، كواليس التحاقها بإلاذاعة.
وقالت هاجر سعد الدين، «كان فيه إعلان بإذاعة القرآن الكريم، عايزين مدير عام الأسرة والمجتمع الإسلامي، قدمت وبفضل الله وفقت، وكان وقتها رئيس الشبكة الدكتور عبد الصمد دسوقي، وبعدها أصبحت نائب لرئيس الشبكة، وقمت بتسيير العمل بعد الدكتور عبد الصمد بعد خروجه على المعاش لمدة من 7 إلى 8 أشهر، حتى صدور القرار بتولي رئيس شبكة القرآن الكريم».
وأضافت: «هناك آيات قرآنية لو حطيتها قدامك هتعيش سعيد جدًا»، ومنها «وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ»، لو الإنسان اتقى الله ربنا بيعلمه وبيوفقه، وهناك آية كان دايما والدي الله يرحمه يعلمهالنا «وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ»، أنا عليا أنى أحسن فى كل شىء والعاقبة لله سبحانة وتعالى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتورة هاجر سعد الدين كلم ربنا الراديو 9090 أحمد الخطيب
إقرأ أيضاً:
برعاية سيف بن زايد.. انطلاق الدورة الجديدة لجائزة التحبير للقرآن الكريم
تحت رعاية الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، انطلقت النسخة الحادية عشرة من جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، لتواصل رسالتها السامية في ترسيخ الإرث الوطني وتنمية المواهب، وتعزيز القيم بين شعوب العالم أجمع.
وتتضمن الجائزة في حلتها الجديدة، العديد من الجوائز والفئات، بالإضافة إلى مسابقات جديدة مبتكرة للموسم الحالي، تهدف إلى تعزيز نجاحات الجائزة وتحقيق أهدافها الإنسانية من خلال نشر قيم الرحمة والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وقيم الإبداع والمعرفة وتعظيم كتاب الله تعالى.
التسامح والاعتدالوأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي، أمين عام الجائزة، الدور الريادي للجائزة في ترسيخ قيم التسامح والاعتدال وتعزيز السلوكيات الحضارية الراقية، وأنها تمضي قدمًا في مسيرتها الريادية والمتميزة عامًا بعد عام، لتثبت مكانتها كمنصة تنافسية فريدة تحفز الأسر والشباب والأجيال، والمشاركين من أنحاء العالم المختلفة على التفوق والإبداع في مجالات القرآن الكريم وعلومه، مضيفاً أن الجائزة تترجم رؤية القيادة الحكيمة لدولة الإمارات التي تحرص على تكريس القيم السمحة لديننا الحنيف، وتعمل على بناء جسور التواصل الثقافي والإنساني مع شعوب العالم كافة.
ترسيخ الهوية الوطنيةوقال إن "الجائزة تعد منبراً من منابر ترسيخ الهوية الوطنية وإيجاد الفرص المواتية للأسر لتعليم أبنائها القرآن الكريم، ونشر القيم والسلوكيات السليمة، ونبذ التطرف وترسيخ احترام الآخرين والالتزام بالمبادئ الحسنة والمواطنة الإيجابية لكل فرد في مجتمعه، مضيفا أنها تهدف إلى فتح آفاق عالمية أمام المهتمين بكتاب الله تعالى، لتشجيعهم على الإبداع في مجالات القرآن الكريم، بما يشمل تلاوته وتجويده وفهم علومه، وأن أهميتها تكمن في تمكين الناشئة من التفاعل الإيجابي مع الرسالة السمحة لتعاليم ديننا الحنيف وما تتضمنه من قيم السلام والعطاء وتعزيز رؤية قيادة دولتنا الرشيدة ونشر الخير في العالم.