بلينكن يلوح بتغير السياسات الأمريكية إزاء كيان الاحتلال
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
البيت الأبيض إلى زيادة "هائلة" في المساعدات المقدمة إلى غزة.
لوح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بتغيير في السياسة الأمريكية إزاء كيان الاحتلال، قائلا: إذا لم نشهد التغييرات التي نحتاج إلى رؤيتها من تل أبيب فستكون هناك تغييرات في السياسة الأمريكية.
اقرأ أيضاً : هاغاري: جاهزون لأي تهديد من إيران
وأضاف بلينكن أنه على الرغم من خطوات السماح بدخول المساعدات إلى غزة فإن النتائج على الأرض غير كافية وغير مقبولة، وذلك مع مواصلة الاحتلال عدوانه على غزة لليوم الواحد والثمانين بعد المئة، مخلفا 33,037 شهيدا، فضلا عن إصابة 75,668 بجروح منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأشار منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي جون كيربي إلى أن سياسة واشنطن تجاه غزة ستتحدد على أساس تقييم التغييرات التي تقوم بها تل أبيب.
فيما دعا البيت الأبيض إلى زيادة "هائلة" في المساعدات المقدمة إلى غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن امريكا واشنطن تل ابيب
إقرأ أيضاً:
ميلانيا ترامب تعلن عن أول تعيين كبير لها في البيت الأبيض
أعلنت ميلانيا ترامب، السيدة الأولى المقبلة للولايات المتحدة، عن أول تعيين رسمي لها مع عودتها إلى البيت الأبيض، حيث اختارت هايلي هاريسون، التي تعد من الموالين خلال فترة طويلة لعائلة ترامب، لشغل منصب رئيسة موظفيها.
وعملت هاريسون سابقا في الجناح الشرقي خلال إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب الأولى، كما رافقت العائلة في فترة ما بعد الرئاسة إلى منتجع "مار إي لاغو" في فلوريدا.
ووفقا لتقارير "ديلي ميل"، كانت هاريسون تتلقى راتبا شهريا من لجنة العمل السياسي "أنقذوا أميركا" التابعة لترامب، واستمرت في دورها ضمن فريق ميلانيا طوال السنوات السبع الماضية.
وجاء الإعلان الرسمي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد مكتب ميلانيا بقدرات هاريسون قائلا: "لدى السيدة هاريسون فهم عميق لعمليات البيت الأبيض وخبرة قيادية استثنائية. ستشرف على فريق الجناح الشرقي وتنسق استراتيجيات العمل مع الحكومة".
هاريسون وزوجها ويليام "بو" هاريسون كانا ضمن الدائرة المقربة من عائلة ترامب. وقد شاركا في مهام انتقال العائلة من البيت الأبيض إلى فلوريدا في يناير 2021. كما كان ويليام جزءا من التحقيق الفيدرالي في قضية الوثائق السرية المرتبطة بمنتجع ترامب.
تأتي هذه الخطوة في إطار جهود ميلانيا لتشكيل فريقها الخاص مع التركيز على استمرارية العلاقة الوطيدة مع الموالين لعائلة ترامب.