تجهيز أكثر من 900 جامعًا ومصلى لصلاة العيد بمنطقة المدينة المنورة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أنهى فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة، جميع استعداداته لتهيئة وتجهيز (906) جوامع ومصليات في المدينة المنورة والمحافظات التابعة لها؛ لأداء صلاة عيد الفطر المبارك لهذا العام 1445هـ.
وأوضح مدير عام الفرع الدكتور وجب بن علي العتيبي، أن الفرع حرص منذ وقت مبكر على جاهزية جميع الجوامع والمصليات لاستقبال المصلين، وذلك من خلال القيام بجولات تفقدية ميدانية وصيانة وتنظيف وتوفير الاحتياجات الخاصة بجميع الجوامع والمصليات في المنطقة والمحافظات التابعة لها، وتأهيلها بالشكل المطلوب.
أخبار متعلقة لزيادة رقعة التشجير.. أمير منطقة المدينة المنورة يدشن مبادرة "يغرس""البيئة": هطول أمطار متفاوتة في 6 مناطق.. والرياض تسجل أعلى كميةوبين أن فرق الصيانة والنظافة والتشغيل بالفرع عملت على التأكد من سلامة الإضاءة والتكييف بتلك الجوامع والمصليات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة الشؤون الإسلامية تجهيز المساجد صلاة العيد عيد الفطر المدينة المنورة المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.
لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”، الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”
فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…
الأربعاء 23 أبريل 2025كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”