صلاح عبد الله: لن أعمل مع كريم عبدالعزيز وأحمد حلمي بعد هذا التصريح
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أكد الفنان صلاح عبد الله، أنه يتمنى العمل مع كريم عبد العزيز وأحمد حلمي خاصة وأنه لم يقدم معهم أي أعمال فنية سواء في صغرهم أو الآن قائلا: "نفسي أمثل مع اللى ممثلتش معاهم زي كريم عبد العزيز وأحمد حلمي وحظي قليل أني ممثلتش معاهم حتى وهما صغيرين".
واضاف صلاح عبد الله، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه عمل مع نجوم سوبر ستارز لكن ممثلش مع كريم وحلمي، مضيفا: "وبعد ما قلت هذا التصريح لو جالي شغل مع كريم أو حلمي هعتذر عنه ودي تركيبتي لأني عمري ما قلت نفسي اشتغل مع حد وأنا بحبهم ولكن ممكن يكونوا مش بيحبوني وصعب يكون في حد في الوسط الفني مش بيحبني".
وأردف صلاح عبدالله : "عملت مع محمد إمام في مسلسل هوجان دور حلو ونجح قوي وهو جنبي في السكن ومكتبه جنبي وكنت هطلع ضيف شرف في مسلسل كوبرا بس الظروف كانت بتمنع بسبب زنقة شغل مسلسلات عتبات البهجة والعتاولة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صلاح عبد الله حبر سري كريم عبدالعزيز أحمد حلمى العتاولة عتبات البهجة صلاح عبد مع کریم
إقرأ أيضاً:
استشاري طب نفسي: المطالبون بإعادة الألقاب مضطربون نفسيا هدفهم تمجيد أنفسهم
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، جدلا واسعا، لما دعا إليه الدكتور أسامة الغزالي حرب، المفكر السياسي، بشأن إعادة الألقاب التي انتهت بسقوط الملكية، واندلاع ثورة يوليو على يد الضباط الأحرار في مصر.
ورفض الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، في تصريحات لموقع «الأسبوع»، ما دعا إليه المفكر السياسي، قائلًا: «هذه الشخصيات تبحث عن التمجيد الذاتي أمام المجتمع، فالنرجسية تسيطر على تكوينهم، ويكون الدافع وراء ذلك رغبتهم في التميز وفي أن يكونوا ظاهرين أمام الناس بصفة معينة».
وأضاف: «لا يمكن أن أصفهم بأنهم مرضى نفسيين، لكنها اضطرابات، وفي الواقع تكون أغلبها اضطرابات سيكوباتية مضادة من صفاتها السلبية واللامبالاة، ففي أوقات الجد لن تجدهم».
وتابع «فرويز »: «هناك ثورة حدثت منذ 70 سنة لإلغاء الطبقية في مصر، وبالفعل مازال هناك طبقية، ولكن ليس مثلما كانت فيما قبل، وذلك قد يرجع لانهيار الأوضاع الاقتصادية بعض الشيء».
واختتم «فرويز »: «إذ كان صاحب فكرة الألقاب سيدفع من أجل الحصول على هذا اللقب، فيمكننا وضع اقتراح آخر، فبدلا من تلك الألقاب سنجعل إطلاق الأسماء على المستشفيات والمدارس والشوارع بمقابل مادي، وبالتالي سنفتح أمامهم فرصة لتخليد أسمائهم بعيدا عن الألقاب، وسيتم الترويج لأسمائهم وقتها، فنحن بحاجة إلى مستشفيات، فلماذا لا يقوم هذا الشخص ببناء مستشفى أو مدرسة ويطلق اسمه عليها، وبالتالي ستكون المنفعة متبادلة بينه وبين الدولة، بشكل يليق بالديموقراطية».
اقرأ أيضاً«مدبولي» يناقش مع عدد المفكرين السياسيين القضايا المثارة داخليا وخارجيا
رئيس الوزراء يلتقي أعضاء لجنة الشئون السياسية
المفكر القومي أحمد الصاوي يجيب عن سؤال الساعة: «هل ستحتفظ روسيا بقواعدها في سوريا؟»