نصر أبو الحسن: إياد العسقلاني لن يلعب في مصر سوى للنادي الإسماعيلي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
كشف نصر أبو الحسن رئيس نادى الإسماعيلي هناك بند فى عقد إياد العسقلاني لا يسمح له بالعودة إلى مصر خلال السنتين الأولى له فى الإحتراف إلا للعب في نادي الإسماعيلي فقط .
وأوضح نصر أبو الحسن خلال تصريحات لبرنامج نجوم فى عز الظهر عبر إذاعة أون سبورت أف ام على موجات 93.
وكشف أبو الحسن رئيس نادى الإسماعيلي أنه تم رفع القيد عن النادى اليوم عقب دفع مبلغ قدرة 3 الف فرانك سويسرى .
وأوضح نصر خلال تصريحات قائلا " هناك 5 قضايا أخرى فى الفيفا ضد لاعبين أجانب تقدر ب4 مليون دولار غرامات ونعمل على حلها حاليا لعدم التعرض للإيقاف مرة اخرى على رأسهم الإيفواري جان موريل ولاعب أرجنتيني واللاعب بن خماسه وفراس شواط وقمنا بالاستئناف على قراراتهم .
وأضاف نصر أبو الحسن قائلا " تم تحويل فلوس التونسى فخر الدين بن يوسف كاملا ".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
برلماني: الإفراج عن المختطفين في السودان يؤكد قدرة مصر على حماية مواطنيها
أكد أحمد محسن عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن الدولة قادرة على حماية أبنائها في الداخل والخارج والوقوف بجانبهم، منوها بقدرة الدولة المصرية على الإفراج عن المصريين المختطفين في السودان بتوجيهات الرئيس السيسي.
ولفت محسن، في تصريح صحفي له اليوم، إن نجاح الدولة في استعادة المصريين المختطفين في السودان من قبل قوات الدعم السريع، جاء بفضل توجيهات الرئيس السيسي، وهو ما يعكس قدرة مصر على حماية مواطنيها أينما كانوا، وخصوصا في الظروف الأمنية المتدهورة التي يمر بها السودان الشقيق.
الإفراج عن المختطفين المصريينوأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن الإفراج عن المختطفين المصريين بالسودان، رسالة واضحة للعالم بأن مصر تمتلك القوة والإرادة لحماية أبنائها، مع الحفاظ على عدم التدخل في شؤون الدول الشقيقة، فمصر قوية تحت حكم قائدها الزعيم عبد الفتاح السيسي ولها مهابة عربية ودولية، مشيرا إلى أن حياة المصريين أولوية مطلقة، وأن أي اعتداء على مصر أو مواطنيها يُعد خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه.
وشدد نائب الصعيد، على أن الافراج عن المختطفين يؤكد حرص الدولة المصرية على حماية أمن وسلامة مواطنيها في الداخل والخارج، ورسالة لكل من تسول له نفسه ان حماية المصريين في الداخل والخارج هم مصري لا يمكن المساومة عليه.
وقال أحمد محسن إن، الافراج عن المختطفين المصريين في السودان في ظل الحرب والانهيار الأمني، يؤكد على قوة أدوات الدولة المصرية الفاعلة والوصول لأي أحد دفاعا عن المصريين وحياتهم.