البرهان يخاطب ضباط المدفعية عطبرة ويصل شندي ويرسل شارات النصر وانتهاء الحرب
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
شندي – متابعات تاق برس- قال رئيس مجلس السيادة ان القوات المسلحة ستمضي في إنهاء هذه الحرب قريباً .
وقال البرهان امام حشد من ضباط وجنود المدفعية عطبرة “سنحتفل قريباً بالنصر وسيحتفل كل الشعب السوداني بالانتصار على مليشيا آل دقلو المتمردة على الدولة.على حد قوله.
ووصل البرهان الى مدينة شندي، وذلك في إطار زيارته لولاية نهر النيل.
وكان في استقباله عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ياسر العطا.
وخاطب البرهان قبل مغادرته شندي قوات المدفعية عطبرة وقال “المدفعية معروف مكانها وين وشغلها شنو”
وقال “قريب جدا أن شاء الله نحتفل كلنا بالنصر”
وفور وصوله، تلقى تنويراً من مساعد القائد العام حول سير العمليات العسكرية ضد قوات الدعم السريع .
وامتدح الوقفة الصلبة للمواطنين بجانب القوات المسلحة سنداً وعضداً لها في ملحمتها الوطنية ضد من وصفهم بالمرتزقة والمأجورين من مليشيا الدعم السريع المتمردة.
وحيا البرهان ضباط وضباط صف وجنود سلاح المدفعيه بعطبرة.
واكد أن القوات المسلحة قادرة على ردع كل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الشعب السوداني والنيل من كرامته وسيادته.
مشيداً بمجاهدات كل القوات النظامية بمختلف تشكيلاتها ووحداتها في التصدي لعدوان المليشيا المتمردة على حد قوله.
ووصل البرهان الى مدينة عطبرة في زيارة عشية أحداث دامية عاشتها المدينة جراء قصف مسيرة مجهولة المصدر افطارا رمضانيا اقامته كتيبة البراء بن مالك التي تقاتل الى جانب القوات المسلحة السودانية.
⭕ خلال زيارته لولاية نهر النيل رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يلتقي ضباط وضباط صف وجنود سلاح المدفعيه بعطبرة.#إعلام_مجلس_السيادة_الانتقالي#السودان pic.twitter.com/DyZ0tgtwUJ
— مجلس السيادة الإنتقالي – السودان (@TSC_SUDAN) April 4, 2024
⭕ رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن #عبدالفتاح_البرهان يصل إلى مدينة شندي، وذلك في إطار زيارته لولاية نهر النيل.
وكان في استقباله عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ياسر عبدالرحمن العطا .
شندي ٤-٤-٢٠٢٤م pic.twitter.com/P5NSHJhtlT
— مجلس السيادة الإنتقالي – السودان (@TSC_SUDAN) April 4, 2024
البرهانالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: البرهان القائد العام للقوات المسلحة القوات المسلحة مجلس السیادة
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يحيي جهود القوات المسلحة في التصدي للعدوان الأمريكي السافر
وحيا المجلس في بيان صادر عنه اليوم، الخروج المليوني الذي شهدته العاصمة صنعاء ومختلف محافظات الجمهورية تعبيرا عن استمرار الدعم الشعبي للمواقف المشرفة والشجاعة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ودور القوات المسلحة اليمنية في دعم ومساندة الأشقاء في غزة حتى يتوقف العدوان وينتهي الحصار المفروض على القطاع، وضمان تدفق الغذاء والدواء ودخول المساعدات الإنسانية للسكان في غزة.
وعبر عن الفخر والاعتزاز بالدور البطولي الذي تجسده القيادة الثورية والسياسية والشعب اليمني وقواته المسلحة الباسلة في التصدي لصلف وغطرسة العدوان الأمريكي الذي يستهدف الأعيان المدنية ومقدرات الشعب اليمني.
وأوضح المجلس في بيانه، أن الإجرام الأمريكي لن يزيد الشعب اليمني إلا مزيدا من الإصرار والصمود والثبات ودعم خيارات القيادة الثورية والسياسية وجهود القوات المسلحة في التصدي للعدوان الأمريكي السافر على الشعب اليمني ومقدراته، والذي يأتي في إطار الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني وجرائمه بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
كما عبر عن أسفه لاستمرار الخذلان العربي والإسلامي للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة وتطهير عرقي في غزة ورفح والضفة الغربية.. مذكراً إياهم بخطاب سابق لقائد الثورة حذرهم فيه من الأطماع الصهيونية التوسعية في المنطقة، والتي لن تستثني أحدا وها هي بوادرها تظهر اليوم في تدمير مقدرات الشعبين السوري واللبناني، وأن الأنظمة التي تقف موقف المتفرج والمتآمر وتتشفى بما يحصل للأشقاء في غزة سترتد المواقف المخزية وبالاً عليها.
وخاطب المجلس البرلمانات العربية والإسلامية "باسم الضمير الإنساني وأطفال ونساء فلسطين بمراجعة حساباتهم تجاه سياسة الخذلان المعيب والمخزي وناشدهم باسم صرخات وأنات المكلومين واستغاثات نساء فلسطين التي لم تلامس أسماعهم بعد".. مذكرا إياهم بصرخة المرأة المسلمة واستغاثتها بالمعتصم، والتي لبى فيها المعتصم استغاثة تلك المرأة من خلال سرعة التحرك بالجيش لأخذ حقها والذي ترتب عليه فتح مدينة عمورية.
وتساءل "هل يعيد التاريخ نفسه اليوم لتلبية استغاثات نساء وأطفال فلسطين الذين يقتلون صباحا ومساء، وعلى مرأى ومسمع من العالم؟ وأين قادة وعلماء وشعوب الأمة مما يحدث اليوم للأطفال والنساء والشيوخ في غزة، والذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية وتطهير عرقي وحصار يمنع عنهم دخول الغذاء والماء والدواء وأبسط مقومات الحياة؟".