الاقتصاد ثاني أكبر ولاية في أستراليا تمنع توصيل الغاز للمنازل الجديدة.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ثاني أكبر ولاية في أستراليا تمنع توصيل الغاز للمنازل الجديدة ما السبب؟، كشفت وزيرة العمل المناخي في ولاية فيكتوريا الأسترالية، إن الولاية ستمنع توصيل الغاز الطبيعي إلى المنازل الجديدة.وبينت أن هذا سيكون .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثاني أكبر ولاية في أستراليا تمنع توصيل الغاز للمنازل الجديدة.
كشفت وزيرة العمل المناخي في ولاية فيكتوريا الأسترالية، إن الولاية ستمنع توصيل الغاز الطبيعي إلى المنازل الجديدة.
وبينت أن هذا سيكون اعتبارا من العام المقبل في إطار خطة لخفض الانبعاثات وتقليل فواتير الطاقة.
خطة أستراليا لخفض الانبعاثاتوتعتبر فيكتوريا، وهي ثاني أكبر ولاية في أستراليا من حيث عدد السكان، أكبر مستهلك للغاز الطبيعي في البلاد مع توصيله لحوالي 80 بالمئة من المنازل، لكن الولاية لديها أيضا خطط طموحة للوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2045.
وصرحت الوزيرة ليلي دامبروسيو اليوم الجمعة بأن المنازل الجديدة التي تتطلب تصاريح تخطيط يجب أن تتصل بشبكات كلها كهربائية اعتبارا من يناير كانون الثاني 2024. ويساهم قطاع الغاز في انبعاثات الدولة بنسبة 17 بالمئة.
وستطبق التغييرات على جميع المباني العامة الجديدة التي لم تُصمم بعد، مثل المنازل والمدارس والمستشفيات.
الأمين العام لـ #الأمم_المتحدة أنطونيو جوتيريش: شهر يوليو الحاليّ سيقلب معايير الحرارة السابقة، بعد أن قال علماء إنه في طريقه ليكون أكثر الشهور المسجلة حرارة في العالم على الإطلاق#اليوم التفاصيل | //t.co/T5sUdkp7ZJ pic.twitter.com/pdoD3baYp6
— صحيفة اليوم (@alyaum) July 27, 2023 توليد الطاقة في فيكتوريا الأستراليةوتأتي الخطة في الوقت الذي سيواجه فيه جنوب شرق أستراليا نقصا محتملا في الغاز اعتبارًا من منتصف العقد، مع انخفاض الإنتاج من الحقول البحرية التي تديرها شركة إكسون موبيل والتي تزود المنطقة بالغاز منذ فترة طويلة.
وقالت الجمعية الأسترالية لإنتاج البترول والتنقيب، إن المنع لن يساعد كثيرا في مكافحة تغير المناخ، لأنه سيدفع الأسر إلى شبكة الكهرباء التي تعتمد على الفحم.
ويُصدر توليد الطاقة في فيكتوريا، الذي يعتمد بشكل كبير على الفحم، حوالي نصف انبعاثات الكربون في الولاية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ثاني أكبر ولاية في أستراليا تمنع توصيل الغاز للمنازل الجديدة.. ما السبب؟ وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الغاز الغاز ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما السبب
إقرأ أيضاً:
العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل
تعاني الإبل في أستراليا خطرًا داهمًا، إذ تمنح الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة، للحد من تكاثرها ووحشيتها، مع تقديم لحومها كطعام للتماسيح.
ففي عام 2020، أثارت حملة واسعة النطاق نفذتها الحكومة الأسترالية لإعدام آلاف الإبل الوحشية باستخدام القناصة من الطائرات جدلًا كبيرًا داخل أستراليا وخارجها.
ورغم أن السلطات بررت الحملة بأنها خطوة ضرورية لحماية الموارد الطبيعية مثل المياه والنباتات، فإن منظمات حقوق الحيوان والمجتمع الأسترالي نبذت هذه الخطوة، ووصفتها بأنها قاسية وغير إنسانية.
على النقيض تمامًا، تُعد الإبل الحيوان الأغلى عند العرب، كقيمة مادية وكقيمة رمزية من أهم معالم الثقافة العربية.
وأظهرت بعض الجهات الخليجية، اهتمامًا كبيرًا بشراء الإبل ونقلها إلى منطقة الخليج العربي، حيث يُنظر إلى الإبل في الخليج على أنها ذات قيمة اقتصادية وثقافية كبيرة، سواء من حيث استخدامها في المسابقات أو تحسين السلالات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة - Hindustan Times
كما أبدى مستثمرون خليجيون استعدادهم لشراء الإبل من أستراليا ونقلها إلى دولهم بدلًا من إعدامها، كجزء من جهود أكثر استدامة وإنسانية لإدارة هذه الأزمة.
هذه الإبل أدخلها المسلمون الأفغان إلى أستراليا في القرن التاسع عشر، كجزء من إرث إسلامي صحراوي، فسأهمت الإبل في شق الطرق، وبناء خطوط السكك الحديدية، وربط المجتمعات النائية، ما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء أستراليا الحديثة.
المسلمون الأفغان، بخبراتهم في التعامل مع الإبل، لعبوا دورًا مهمًا في ترويضها وإدارتها في الظروف القاسية، ما ساعد في استكمال مشاريع ضخمة كانت ضرورية لاستيطان المناطق الصحراوية في القارة.
لكن انتهاء الحاجة إلى الإبل مع ظهور وسائل النقل الحديثة أدى إلى إطلاقها في البرية، حيث تكاثرت بشكل كبير، لتتحول مع الوقت إلى أزمة بيئية كبيرة.
تسعى الحكومة الأسترالية حاليًا لتطوير حلول بديلة ومستدامة للسيطرة على أعداد الإبل الوحشية، تشمل برامج لتعقيم الإبل والحد من تكاثرها، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية التي تتأثر بتكاثرها.
كما تعمل السلطات على تعزيز التعاون مع مستثمرين دوليين وجهات خليجية لتطوير آليات لتصدير الإبل، والاستفادة منها بدلًا من تدميرها.