تواصل أحداث مسلسل "المداح 4 أسطورة العودة" تصاعدها في الحلقة 26، حيث يواجه صابر المداح (حمادة هلال) تحديات جديدة من الجن النمرود الذي يهدده بالانتقام منه ومن عائلته.
يأتي ذلك في الوقت الذي يسعى زين (محمد عز) لاستعادة المسروقات من شقيقة زوجته منال (هبة مجدي) التي ترفض ذلك وتصر على بيعها للعصابة، فيتبع زين رحاب ويتعرض للضرب من قبل العصابة.


تظهر الجنية مليكة (سهر الصايغ) للطفل عز ابن صابر وتقوم بمسهما، مما يدفع رحاب للجوء للدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب) لعلاجه.
تتحول مليكة إلى عبء على قزح (فتحي عبدالوهاب) بعد خرقها لأوامره، ويخبرها قزح إنه يستخدم صابر لفتح البوابات ولا يريد قتله أو الاقتراب من عائلته.
يسافر صابر إلى الإسكندرية لمقابلة الدكتور صبحي (أشرف زكي) الذي يطلب منه مشاهدة اللوحة لكشف رموز غلق البوابات.
يفاجئ صابر بوجود لوحة واحدة فقط، مما يثير حزنه ويجعله يشعر باليأس، وتنتهي الحلقة برؤية صابر حلم يرى فيه الرموز على اللوحة، مما يفتح أمامه أملا جديدا لإيجاد حل لغلق البوابات، ويستيقظ من الحلم يجد الجنية مليكة بجواره. 
مسلسل "المداح - أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي، تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المداح 4 أسطورة العودة صابر المداح حمادة هلال مليكة

إقرأ أيضاً:

عن الفرط صوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأمريكية

 

 

كشفت القوات المسلحة اليمنية عن صاروخ باليستي جديد فرط صوتي، باسم حاطم 2، تم استخدامه لأول مرة ضدّ سفينة (MSC SARAH V) « الإسرائيلية” في البحر العربي الثلاثاء الماضي.
يأتي هذا الكشف في ظل تصاعد عمليات الإسناد اليمنية لغزّة وأهلها ومقاومتها في وجه العدوان الصهيوني المتوحش والمستمر للشهر التاسع على التوالي، بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية، وفي ظل صمت دولي مريب، وتخاذل عربي وإسلامي مريع.
تصاعد العمليات في المرحلة الرابعة التي دخلت الميدان نهاية نيسان/أبريل الماضي، بإعلان من السيد عبدالملك الحوثي، الذي أكد على توسع نطاقها، واستخدام أسلحة جديدة ومختلفة ومتطورة كمًّا ونوعًا، وهو الأمر الذي أثبتته القوات المسلحة اليمنية، طوال الشهرين الماضيين من هذه المرحلة.
إذًا، تميّزت المرحلة الرابعة بتوسيع الميدان ليشمل البحر المتوسط، إلى جانب المحيط الهندي والبحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، وكذلك بعمليات الإغراق للسفن، بعد أن كانت القوات المسلحة تحرص على أن تكون الضربات قريبة من السفن للتحذير، والميزة الثالثة المهمّة، هي دخول أسلحة جديدة، مثل زورق طوفان 1 المسيّر، وصاروخ حاطم 2 الفرط صوتي.
عملياتيًّا، كشف استهداف حاملة الطائرات آيزنهاور، لأربع مرات، وإجبارها على مغادرة البحر الأحمر، واستبدالها بروزفيلت، عن ثغرات قاتلة في البحرية الأمريكية، ليس أقلها عدم قدرة الطاقم على البقاء في مسرح عمليات حربية نشطة وعالية التوّتر لأكثر من تسعة أشهر، وليس أخطرها أزمة التذخير والإمداد، فضلًا عن ارتفاع التكاليف الباهظة التي أشارت إليها تقارير رسمية أمريكية وقدَّرتها بقرابة ملياري دولار، فقط كقيمة للصواريخ الاعتراضية لأنظمة الدفاع الجوي في أيزنهاور، ناهيك عن بقية التكاليف المتعلّقة باللوجيستيك والنقل.. إلخ.
في صحيفة ناشيونال انترست، قال جيمس هولمز- رئيس قسم الاستراتيجية البحرية في كلية الحرب البحرية، متحدثًا من خلفية العمليات اليمنية المتواصلة باستهداف أيزنهاور: إنه يمكن لصاروخ أو طائرة من دون طيار واحدة جيدة التصويب أن تدمر أجهزة الاستشعار الهشة والمكشوفة أو معدات الاتّصالات أو مجموعات القيادة والسيطرة على هيكل جزيرة الناقل أو البرج، مما يؤدي إلى إخراج السفينة من المعركة حتّى يتمكّن الطاقم أو حوض بناء السفن من إجراء الإصلاحات، كما يمكن للذخيرة أن تلحق الضرر بالطائرات الموجودة على سطح الطائرة، مما يؤدي إلى تعطيل الطائرات الحربية المتضررة وإخراجها من القوّة القتالية للسفينة.
بعد إضافة الصاروخ فرط صوتي، يكون استهداف آيزنهاور أو خليفتها روزفيلت، أمرًا في متناول يد القوات المسلحة اليمنية، ويزيد من الثغرات القاتلة.. إذًا، حتّى الآن لا يوجد أي نظام دفاع جوي قادر على التصدي لهذا النوع من الصواريخ، القادرة على الطيران على ارتفاعات منخفضة والمناورة أثناء الطيران، مما يزيد من صعوبة اكتشافها بواسطة الرادار أو الأقمار الصناعية، وهذا يجعل من المستحيل تقريبًا اعتراضها بواسطة الأنظمة الحالية للدفاعات الجوية، حسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • شروط وخطوات نقل قيد أو مليكة السيارة إلكترونيًا
  • وباء خطير يهدد العالم بسبب ارتفاع الحرارة.. «بدايته تشبه جائحة كورونا»
  • ليلى عبداللطيف عن شيرين عبدالوهاب: "لا أحد يستطيع أن يوقفها"
  • صابر الرباعي: الكلمات واللحن الجيد للأغنية يضمنان استمرار نجاحها عقودا طويلة
  • عن الفرط صوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأمريكية
  • ملخص أحداث الحلقة الـ 17 من مسلسل "الوصفة السحرية"
  • غضب بهاء طاهر في «واحة الغروب» !
  • خطر حقيقي يهدد الوجود الاسرائيلي
  • أول تعليق من شيرين عبدالوهاب عن أزمتها مع حسن الشافعي
  • «كانت هتحبسني من سنتين».. شقيق شيرين عبدالوهاب يرد على الانتقادات الموجهة له