أكد الفنان صلاح عبد الله، أن عائلة السبكي أنقذت السينما في وقت من الأوقات وقدم أفلاما معروفة بأفلام العيد بخلطة معروفة ثم قلل من استخدام هذه النوعية من الافلام، مشيرا إلى أن السبكي قدموا أفلاما مهمة شارك هو فيها منها الرغبة والفرح وكبارية.

وأضاف صلاح عبد الله، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه قدم في فيلم الفرح دور صلاح وردة وكان يجسد معاناة الفنان، مؤكدا أن السبكي عندهم أعمال في السينما كثيرة وأنقذت صناعة السينما في وقت لم يكن فيها انتاج افلام، موضحا أن صناعة السينما يعمل فيها آلاف العمال خلف الكاميرا.

وتابع: "السبكي كان بيقدم أفلاما في وقت مكنش في إنتاج أفلام كان هو شغال ولوكيشن التصوير في جيش عمال بيسترزق والناس بتشوف اللى على الشاشة بس ولكن السبكي كان مخلي الحركة دايرة وممكن النقاد في تحفظات ولكن في حالة التشغيل كان مهمة في الصناعة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صلاح عبد الله حبر سري السبكي السينما توك شو فی وقت

إقرأ أيضاً:

ياسر جلال: لا أسعى للبطولة المطلقة في السينما.. وجودر 2 كان أصعب من الجزء الأول

**لم أقرأ "جودر" في ألف ليلة وليلة واعتمدت على السيناريو بالكامل

** تقديم شخصيتين في "جودر" كان مرهقا لكنه تجربة ممتعة

** أبحث عن التنوع في أدواري.. ولا أحب تكرار نفس الشخصية


ارتبط أسم ياسر جلال بالأداء القوي والشخصيات المركبة، وكان لمسلسل "جودر" أثر واضح في مسيرته، اذ استحوذ على اهتمام الجمهور بالجزء الأول، ليعود هذا العام بجزئه الثاني في رمضان، وفي حوار مع موقع صدى البلد، تحدث ياسر جلال عن تحضيرات العمل، والتحديات التي واجهته، ورأيه في السينما وسبب غيابه عن المهرجانات الفنية.


هل الظهور بشخصيتين في عمل واحد أمر صعب خاصة حينما تكون طباعهم مختلفة؟

بالفعل الأمر ليس سهلا، وبجانب الاعتماد على السيناريو كانت هناك عوامل أخرى لظهور الشخصيات بالشكل المناسب، فجانب الأزياء الخاص بالعمل، والذي اعتبره أحد أبطال المسلسل لأنه عنصر مهم، وكنا حريصين على الدقة فى اختيار الملابس التى تتناسب مع هذا العصر، كما هناك جانب الجرافيك الذى استعان به المخرج إسلام خيرى فى المسلسل، والذى كان مرهق أيضا واستغرق وقتا طويلا لتنفيذه بالشكل المناسب.


 

هل كنت حريص على قراءة جودر من حكايات ألف ليلة وليلة قبل التصوير؟

لم أقرأ الحكاية الأصلية، واعتمدت بشكل كلى على السيناريو، ونحن لا نقدم الحكاية بكل تفاصيلها بل استعان المؤلف ببعض تفاصيلها وشخصياتها وأضاف لها بعض الخيوط الدرامية الأخرى.
 

ما رأيك في تقديم أجزاء جديدة من الأعمال الناجحة؟ 

الحكم  على الأمر يعود إلى هل القصة تحتمل تقديمها فى أجزاء أم لا، أما “جودر” فنحن لم ننفصل عنه بل نكمل أحداث الجزء الأول.

قلت ان هناك تضحيات كبيرة من أجل العمل لماذا؟

هناك تضحيات كبيرة من كل الأقسام الفنية في هذا المسلسل لكي يظهر هذا العمل في أحسن صورة كما هو معروض في البرومو، وكل الأقسام تعمل على أقصى جهد من أجل إخراج عمل يليق بمصر ثم الشركة المتحدة.


 

العمل أعتمد على الجرافيك.. فهل  أختلف الأمر أثناء تصوير المشاهد؟ 

تامر مرتضى مختص الجرافيك أنتج عملا رائعا مع مهندس الديكور أحمد فايز، وكان هناك مباراة بين كل الأقسام الفنية، والممثلين أيضا لكي يخرج العمل بأفضل صورة.


ما المختلف الذي يجده الجمهور في الجزء الثاني من جودر؟


 ندخل الحكاية مع شهريار فهو سيكون   له شكل وجودر شكل مغاير، مع اختلاف المراحل العمرية التى يمر بها جودر الذى يبدأ الأحداث وعمره ٣٠ سنة، ثم تستمر حتى يصبح عمره ٤٥ سنة، وركزت أكثر على الأبعاد المختلفة للشخصية، وذلك بعد دراسة كافية للشخصتين "شهريار وجودر"، وهو أمر أرهقنى خاصة فى تنفيذ العمل.

هل كان تصوير الجزء الثاني أسهل من الأول؟


على العكس، كان أكثر صعوبة، لأن طبيعة الأعمال التاريخية مرهقة، فقد صورنا مشاهد في مناطق جبلية بالمغرب، وكان التنقل إليها صعبا، وأحيانا كنا نصعد سيرا على الأقدام لفترات طويلة.

ما أصعب مشهد واجهته؟

أحد أصعب المشاهد كان في موقع جبلي حيث اضطررنا للصعود لمدة 45 دقيقة في ظروف مناخية قاسية. 


 

أعلن المؤلف أنور عبد المغيث عن وجود جزء ثالث من جودر؟ 

بالفعل لديه الجزء الثالث، ولكن لم أحدد حتى الآن، هل سننفذه أم لا، وأنا لا أحب تكرار نفس الشخصية وأبحث عن التنوع دائما.

لماذا لا تمتلك حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي؟

لم أكن مهتما بالسوشيال ميديا من قبل، لكن بسبب كثرة الصفحات المزيفة التي تنتحل شخصيتي، قررت إنشاء حسابات رسمية للتواصل  مع الجمهور.

هناك تساؤلات حول عدم مشاركتك في المهرجانات الفنية.. ما السبب؟
 

أنا لا أحب الظهور الإعلامي المكثف، وأرى أن حضور المهرجانات يجب أن يكون مرتبطا بوجود عمل سينمائي أشارك فيه، وليس مجرد التواجد.

 بعد نجاحك الكبير في الدراما.. هل أصبحت أكثر انتقائية في السينما؟

أنا لا أسعى إلى البطولة المطلقة في السينما، بل أبحث عن الأدوار التي أستمتع بها وأؤمن بها، حتى لو لم تكن بطولة أولى، و الدراما كانت بدايتي، وأحبها لكن لا أمانع تقديم عمل سينمائي مميز إذا وجدت القصة المناسبة.

مقالات مشابهة

  • ياسر جلال: لا أسعى للبطولة المطلقة في السينما.. وجودر 2 كان أصعب من الجزء الأول
  • بعد الهاتريك.. صلاح محسن : أنا من أكتر المهاجمين في الدوري وصولا للمرمى
  • عمنا صلاح جاهين.. عصير البهجة| فنانو كاريكاتير العالم يحتفون بـ فيلسوف الفقراء ويؤكدون لـ "البوابة نيوز": أيقونة مصرية وملهمًا للأجيال
  • القارئ الطبيب صلاح الجمل لـ«الأسبوع»: أنا العربي الوحيد الذي سُمح له أن يسجل القرآن في الحرمين النبوي والمكي
  • حسام موافي: ليلة القدر سر إلهي.. أفضل الدعوات فيها طلب الستر |فيديو
  • دميرطاش خارج السجن لأول مرة منذ 8 سنوات!
  • الأم أنقذت طفلين ووفاة الرضيعة.. ماس كهربائي يتسبب في حريق شقة سكنية بالمنوفية
  • بهجلي يجري اتصالا مع القيادي الكردي صلاح الدين دميرطاش!
  • بالفيديو.. عصام الروبي: صلاح البال منحة ربانية للمؤمنين الصادقين
  • أنقرة تحذّر «حزب العمال الكردستاني»: إياكم ونسف الوعود!