أكثر من مليون زائر لحي حراء الثقافي بمكة المكرمة منذ افتتاحه
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
المناطق_واس
أعلن حي حراء الثقافي عن استقبال أكثر من مليون زائر من أكثر من 112 جنسية منذ افتتاحه وحتى اليوم حيث عمل الحي على الإسهام في إثراء تجربتهم الدينية والثقافية.
أخبار قد تهمك فرع وزارة السياحة ترصد عددًا من المخالفات في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال شهر رمضان 4 أبريل 2024 - 4:57 مساءً حي حراء الثقافي بمكة المكرمة يثري التجربة الإيمانيّة للزائرين في سبر أغوار الرسالة النبوية 4 أبريل 2024 - 12:11 صباحًا
ويتكون المشروع الذي يقع على مساحة تفوق 67 ألف م2، من مركز الزوار الذي يعرف بمكونات الموقع وطبيعته التاريخية والجغرافية والخدمات الموجودة فيه وطريقة الإفادة من الخدمات والتعامل معها ومعرض الوحي الذي يعرض قصة نزول الوحي على الأنبياء وصولاً إلى خاتم الرسل إضافة للعديد من الاجنحة الثقافية والمواقع الترفيهية.
يذكر أن حي حراء الثقافي يعد مـعـلـماً ثـقـافـياً سـيـاحـياً فــريــداً من نوعه بجوار جـبـل حراء بمكة المكرمة وتشرف عليه الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بالتعاون مع إمارة منطقة مكة المكرمة ووزارة الثقافة ووزارة السياحة وأمانة العاصمة المقدسة وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن والهيئة العامة للأوقاف.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حي حراء الثقافي مكة المكرمة حراء الثقافی
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة يزور متحف ركن فاروق عقب افتتاحه سوق اليوم الواحد بحلوان
أجرى اليوم الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، بزيارة لمتحف ركن فاروق عقب افتتاحه سوق اليوم الواحد بحلوان.
حيث تفقد محافظ القاهرة خلال الزيارة مقتنيات المتحف المختلفة، وبرفقته عدد من مجلسى النواب والشيوخ، ونائب المنطقة الجنوبية بمحافظة القاهرة المهندس أشرف منصور، وعدد من قيادات الأجهزة التنفيذية.
ويعد ركن فاروق بحلوان من المتاحف المميزة، والذى يعرض عددًا من مقتنيات الأسرة الملكية الفريدة، كما يعد متحف ركن حلوان أحد التحف المعمارية للمبانى الملكية، التى شيدها الملك فاروق الأول عام 1942، لتكون استراحة شتوية له صُممت على هيئة قارب يرسو على شاطئ النيل، كما يوجد بها مرسى نهري لاستقبال اليخوت والسفن الكبيرة، وحديقة تضم برجولة خشبية وأكثر من 30 نوع من أشجار المانجو النادرة التي جُلبت من ألبانيا لزراعتها بالقصور الملكية.
بدأت فكرة تحويل الاستراحة إلى متحف عام1976، بعد ضمها إلى قطاع المتاحف، بالمجلس الأعلى للآثار، وتم تطويره وترميمه عام 2016.
ويضم المتحف عددا من القاعات بالإضافة إلى شرفة كبيرة وجناحًا للنوم، ويُعرض داخل هذه القاعات مجموعة قيمة من المقتنيات الملكية من أثاث، تحف، تماثيل، ولوحات، بالإضافة إلى المقتنيات الملكية المنقولة من استراحة الملك فاروق بالهرم.