التربية: الاحتلال يقتحم مدرسة بير قوزا جنوب نابلس للمرة الثانية خلال أيام
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن التربية الاحتلال يقتحم مدرسة بير قوزا جنوب نابلس للمرة الثانية خلال أيام، أعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، اليوم الجمعة 28 يوليو 2023، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدرسة بير قوزا الأساسية المختلطة الواقعة ببلدة بيتا .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التربية: الاحتلال يقتحم مدرسة بير قوزا جنوب نابلس للمرة الثانية خلال أيام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، اليوم الجمعة 28 يوليو 2023، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدرسة بير قوزا الأساسية المختلطة الواقعة ببلدة بيتا في تربية جنوب نابلس للمرة الثانية خلال أيام.
وأكدت التربية في بيان لها، أن جيش الاحتلال اقتحم، فجر اليوم، المدرسة وعبث وحطم محتوياتها وصادر كاميراتها، في مشهد بات يتكرر في مؤسساتنا التعليمية ويؤكد على استهداف الاحتلال المتواصل للتعليم وفي المناطق كافة.
وجددت الوزارة دعوتها للمنظمات والمؤسسات الدولية والإنسانية والحقوقية والإعلامية والهيئات الدبلوماسية والمدافعة عن التعليم إلى فضح هذه الانتهاكات واتخاذ موقف حازم تجاه هذه الممارسات التي تشكل انتهاكاً صارخاً لمنظومة القوانين والحقوق وفي مقدمتها الحق في التعليم.
المصدر : وكالة سوا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التربية: الاحتلال يقتحم مدرسة بير قوزا جنوب نابلس للمرة الثانية خلال أيام وتم نقلها من وكالة سوا الاخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف: إستشهاد ما لا يقل عن 322 طفلا في غزة .. خلال عشرة أيام
الامم المتحدة (الولايات المتحدة) غزة "أ ف ب " "د ب أ": أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) مقتل ما لا يقل عن 322 طفلا خلال عشرة أيام في قطاع غزة منذ استئناف إسرائيل القصف بعد هدنة مع حركة حماس استمرت شهرين.
وأفادت اليونيسف في بيان أن "انهيار وقف إطلاق النار واستئناف القصف العنيف والعمليات البرية في قطاع غزة تسببا بمقتل ما لا يقل عن 322 طفلا وإصابة 609 آخرين بجروح، أي بمعدل أكثر من مئة طفل يقتلون أو يشوهون يوميا خلال الأيام العشرة الاخيرة".
وتابعت اليونيسف أن "معظم هؤلاء الأطفال كانوا نازحين لجأوا إلى خيام مؤقتة أو مساكن متضررة".
وأشارت المنظمة إلى أن هذه الأعداد تشمل الأطفال الذين قتلوا أو جرحوا في الغارة على قسم الطوارئ في مستشفى ناصر في خان يونس بجنوب القطاع.
وذكرت رئيسة اليونيسف كاثرين راسل في البيان أن "وقف إطلاق النار كان يوفر شبكة أمان كان أطفال غزة بحاجة يائسة إليها".
ونابعت أن "الأطفال غرقوا من جديد الآن في دوامة من أعمال العنف القاتلة والحرمان".
واستأنفت إسرائيل القصف المكثف على غزة في 18 مارس ثم شنت هجوما بريا جديدا، منهية بذلك وقف إطلاق النار الذي استمر قرابة شهرين في الحرب مع حماس بعدما وصلت المفاوضات بشأنه مراحله التالية إلى طريق مسدود.
ومنذ استئناف القتال، أعلنت وزارة الصحة التي تديرها حماس في قطاع غزة سقوط 1001 قتيل على الأقل في الهجمات الإسرائيلية.
اندلعت الحرب على خلفية هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر2023 والذي أسفر عن مقتل 1218 شخصا، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية.
وأسفرت الحملة العسكرية الإسرائيلية عن مقتل 50357 شخصا على الأقل في غزة، أغلبهم من المدنيين، وفقا لوزارة الصحة في القطاع.
وذكرت اليونيسف بأن 15 ألف قتيل من أصل هذه الحصيلة أطفال.
مقتل صحفي فلسطيني
قتل صحفي فلسطيني وجميع أفراد عائلته، فجر اليوم بقصف إسرائيلي استهدف منزله في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن "طائرة مسيرة للاحتلال قصفت منزل الصحفي محمد صالح البردويل في الحي الياباني غرب مدينة خان يونس، ما أدى لاستشهاده وزوجته وأطفاله الثلاثة".
وقال مصدر طبي إن "طفلا استشهد متأثرا بجروح أصيب بها بقصف استهدف منزلهم جنوب غزة الأحد الماضي".
ووفق الوكالة، أطلقت آليات الجيش الإسرائيلي نيرانها بكثافة شرق مدينة غزة وشرق منطقة جباليا شمال القطاع، مشيرا إلى إصابة ثلاثة مواطنين في قصف مدفعي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ارتفاع الحصيلة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم ارتفاع حصيلة القصف الاسرائيلي إلى 50 ألفا و399 قتيلا و114 ألفا و583 مصابا منذ السابع من أكتوبر2023.
وأفادت صحة غزة ، في بيان صحفي نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، بأن "حصيلة الشهداء والاصابات منذ 18 من شهر مارس الماضي بلغت 10042 شهيدا و2542 إصابة".
وأضافت :"وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 42 شهيدا و183 إصابة خلال 24 ساعة الماضية " .
وأشارت إلى أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم".
وأنهت إسرائيل وقف إطلاق النار مع حماس يوم 18 من الشهر الماضي ، عندما شنت موجة مفاجئة من الغارات الجوية، التي قتلت مئات الفلسطينيين بمختلف أنحاء القطاع.
من جهته أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم، أن "الاحتلال" قصف أكثر من 60 تكية طعام ومركز لتوزيع المساعدات وأخرجها عن الخدمة لتمكين "جريمة" التجويع في قطاع غزة ، كاشفا عن إقدام الجيش الإسرائيلي على تدمير أكثر من 1000 مسجد وثلاثة كنائس، في استهداف واضح لدور العبادة.
وقال المكتب، في بيان صحفي اليوم أوردته وكالة شهاب للأنباء، إن "قطاع غزة يموت تدريجيا بالتجويع والإبادة الجماعية وقتل الحياة المدنية على يد الاحتلال الإسرائيلي"، مطالبا العالم بـ "وقف جرائم التطهير العرقي واستهداف المدنيين".
وأضاف: "في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، تواصل قوات الاحتلال ارتكاب أبشع الجرائم بحق المدنيين العزل، ضاربة بعرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية، كما وتواصل استهداف المدنيين والبنية التحتية بشكل ممنهج ومتعمد، في انتهاك صارخ لأبسط المبادئ الإنسانية وأحكام القانون الدولي الإنساني".
وأشار إلى أن "قطاع غزة شهد حرب إبادة جماعية متكاملة الأركان، حيث تعمد جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل أكثر من 61 ألف شهيد ومفقود، وصل منهم إلى المستشفيات أكثر من 50 ألفا و300 شهيد، من بين هؤلاء أكثر من 30 ألف طفل وامرأة".
ولفت إلى أن "الاحتلال أباد 7200 أسرة فلسطينية بالكامل، في مشهد يعكس وحشية لا حدود لها، ويبرهن على نية الاحتلال المبيتة لإبادة الوجود الفلسطيني في القطاع، وليس مواجهة المقاومة كما يزعم".
وأكد المكتب الإعلامي أن "الاحتلال يتعمد ارتكاب جريمة التجويع الجماعي من خلال إغلاق المعابر المؤدية من وإلى قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، ومنع إدخال المساعدات بشكل كامل منذ شهر كامل، حيث منع الاحتلال إدخال 18 ألفا و600 شاحنة مساعدات، بالإضافة إلى 1550 شاحنة محملة بالوقود (السولار، البنزين، وغاز الطهي)، وإمعانا في التجويع فقد قصف الاحتلال أكثر من 60 تكية طعام ومركز لتوزيع المساعدات وأخرجها عن الخدمة لتمكين جريمة التجويع".
وكشف المكتب عن "قصف واستهداف المخابز ووقف وإغلاق عمل العشرات منها، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية وانتشار الجوع بشكل واضح بين المدنيين، وكذلك فرض حصار خانق على دخول المساعدات الإنسانية، في جريمة إبادة موصوفة تهدف إلى كسر إرادة الشعب الفلسطيني".
وافاد أنه "في إطار استهداف الاحتلال الإسرائيلي الممنهج للمنظومة الصحية والدفاع المدني، ارتكب جيش الاحتلال جرائم واضحة قتل خلالها 1402 شهيد من الكوادر الطبية الذين كانوا يقومون بواجبهم الإنساني، إضافة إلى قتل 111 شهيدا من طواقم الدفاع المدني خلال أداء مهامهم لإنقاذ الضحايا، وكذلك اعتقال 388 من الكوادر العاملين في المجال الإنساني، وقصف وتدمير 34 مستشفى وإخراجها عن الخدمة، واستهداف وتدمير أكثر من 240 مركزا طبيا ومؤسسة صحية، مما أدى إلى انهيار القطاع الصحي في غزة".
ولفت إلى أنه "في محاولة لتدمير البنية التحتية للقطاع وإنهاك صمود شعبنا الفلسطيني، أقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على تدمير أكثر من 1000 مسجد وثلاثة كنائس، في استهداف واضح لدور العبادة، وتدمير أكثر من 500 مؤسسة تعليمية بين مدارس وجامعات، مما يهدد مستقبل الأجيال القادمة، في جريمة حرب تستهدف الحق في الحياة المدنية".
وأكد المكتب أن "هذه الجرائم المختلفة والمتكررة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد المديين العزل في قطاع غزة تضع العالم أمام مسؤولية قانونية وأخلاقية تستوجب اتخاذ إجراءات فورية وحاسمة لوقف المجازر المستمرة ضد المدنيين"، مستنكرا بـ "أشد العبارات استمرار جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا الفلسطيني بشكل واضح"، داعيا كل "دول العالم الحر إلى إدانة هذه الجرائم التي يندى لها جبين الإنسانية".
وحمل "الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم الوحشية"، مؤكدا أنها "جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بشكل واضح لا لبس فيه".
وطالب بـ "التحرك الدولي العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية والعدوان ومحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين أمام المحاكم الدولية"، داعيا إلى "فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل في جرائم الحرب المختلفة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا الفلسطيني الأعزل، وإحالة المسؤولين عنها إلى المحاكم الدولية".
وطالب المكتب بـ "ممارسة الضغط وإجبار الاحتلال على إنهاء الحصار الجائر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والوقود دون قيود وبما يتماشى مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".
وأكد أن "صمت المجتمع الدولي على هذه الجرائم يعد تواطؤا غير مقبول، وإن شعبنا الفلسطيني لن يتراجع عن حقوقه المشروعة في الاستقلال والتحرر من هذا الاحتلال مهما بلغت التضحيات، وسنواصل فضح هذه الجرائم أمام العالم، وملاحقة الاحتلال في كل المحافل القانونية والدولية حتى تحقيق العدالة لشعبنا الفلسطيني وشهدائنا الأبرار".
( د ب أ) هـ خ/ م س 2025/4/1