في الحلقة الرابعة والعشرين من برنامج "أقوى سفرة" وبعد تأهل 8 عائلات إلى المرحلة الثالثة كانت أول منافسة في ربع النهائي من تحدي "من الثلاجة" حلقة قوية أبدع فيها الفريقان ونال إعجاب الشيفات باختيار أطباقهم. 

في هذه المرحلة على المتسابقين استخدام مكونين مطبوخين "من الثلاجة" في طبقين طبق رئيسي وطبق جانبي وتجهيز سفرتهم خلال ساعة فقط بشرط استخدام كل مكون في طبق مختلف، وسط أجواء منافسة وسباق ضد الزمن للفوز بتحضير أشهى الأطباق خلال الوقت المحدد.

وبعد تذوق لجنة التحكيم الأطباق و تشاورهم بين بعض، أعلن الشيفات فوز الفريق الأزرق وتأهله إلى نصف النهائي.

وتأهل إلى نصف النهائي سلمى غنام عماد صبيح وأسيل غنام من الفريق "الأزرق"، بعدما أبدعوا في استخدام أقوى مكون "من الثلاجة" العدس المفلفل والجميد وقاموا بتحضير طبق رئيسي " كفتة وبطاطا بالجميد" و"سلطة العدس" كطبق جانبي. أما نظيره "الأخضر" فراس أبو نفاع ورنا العويص ورانيا السلمان فقد غادر البرنامج، بعدما قدم طبق رئيسي "زهرة بلبن جميد" وطبق جانبي "دال كاري" .

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: رؤيا قناة رؤيا شهر رمضان المبارك

إقرأ أيضاً:

بُشرى سارة لكل مُبتلى ومهموم.. طريق رئيسي للخير "فيديو"

كشف الدكتور محمد ورداني، أستاذ الإعلام بجامعة الأزهر، عن بشرى لكل شخص مبتل، ومهموم، موضحا أن كل ابتلاء يمر به الإنسان في حياته، سواء كان همًا، حزنًا، أو تحديًا صعبًا، هو في الحقيقة طريق رئيسي للخير، رغم أنه قد يبدو في البداية غير منطقي.

الابتلاء طريق رئيسي للخير

وقال ورداني، خلال حلقة برنامج "ولكن"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "قد يظن البعض أن الابتلاءات هي محض شر، لكن الحقيقة أن هذه الابتلاءات هي فرص كبيرة للخير والبركة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'ما يصيب المسلم من وصب ولا نصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه'"، قائلا: “عندما نرضى بما قدره الله، نكون قد حولنا المحنة إلى مكسب عظيم، بينما في حالة السخط، فإن الشخص يفقد فرصة تكفير ذنوبه ويزيد من المعاناة النفسية”.

وشدد على أن قدرة الإنسان على التعامل مع الأزمات والابتلاءات بشكل صحيح هي المفتاح لتحويل تلك الأوقات الصعبة إلى لحظات من الربح الروحي، مشيرا إلى أن الأنبياء والصالحين، الذين هم أقرب الناس إلى الله، مروا بأشد الابتلاءات، متابعا: “لأن الابتلاء يزداد مع زيادة الإيمان والدين والصبر”، مشددا على أنه من خلال الابتلاء، يصبح الإنسان أكثر قربًا إلى الله، حيث قال: "عندما يبتلى الإنسان، ويشعر بأن المخلوقين قد يتخلون عنه، فقط الله سبحانه وتعالى هو الذي يمكنه احتواءه. وهو وحده القادر على أن يصب على قلبه السكينة والرحمة.

الابتلاء ليس عقابًا


وشدد على أن الابتلاء ليس عقابًا، بل فرصة لتقوية العلاقة بالله، مؤكداً أن اللجوء إلى الله في الأوقات الصعبة، وتقبل الأمر بقول: "وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد"، هو الطريق الذي يفتح أمام الإنسان أبواب السكينة والطمأنينة.

 

مقالات مشابهة

  • كيف تعرف أن الجبن فاسد؟ متى يكون العفن خطرا؟ وكيف تطيل فترة الصلاحية؟
  • دوري أبطال أوروبا.. الذكاء الاصطناعي يتوقع نتائج الجولة الأخيرة والترتيب النهائي
  • بُشرى سارة لكل مُبتلى ومهموم.. طريق رئيسي للخير "فيديو"
  • هندسة الألمانية بالقاهرة تناقش مضمون فوائد البناء الدوار والحد من الانبعاثات في المباني
  • لتجنب التسمم الغذائي.. إرشادات ضرورية لتخزين الأطعمة المطبوخة بالثلاجة
  • تخزين الطعام في الثلاجة: الأخطاء الشائعة وطرق الحفظ الصحيحة
  • الشيف أم ديم عن قصتها مع المطبخ: “ورثت حب الطبخ من والدتي”.. فيديو
  • رئيس حزب الجيل: مصر لها دور رئيسي في وقف إطلاق النار بقطاع غزة
  • اسعار غسالات الاطباق من أمان ستور قسط براحتك
  • 7 استخدامات لصودا الخبز في المنزل.. منها إزالة البقع الصعبة وتنظيف الثلاجة