تخطت 33 ألفا.. إحصائية جديدة للشهداء الفلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
يستمر عدد الشهداء الفلسطينيين بغزة في تزايد، جراء العدوان الإسرائيلي المتوصل.
وسجل عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الـ181 على التوالي ارتفاعا إلى 33037 شهيدًا، ونحو 75668 جريحًا، معظمهم من النساء والأطفال.شهداء العدوان الإسرائيلي في غزةواستشهد 62 فلسطينيًا خلال الساعات 24 الماضية، وأصيب 91 بجروح في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
من جهة أخرى كانت طالبت منظمة الصحة العالمية الاحتلال الإسرائيلي بعدم استهداف المرافق الصحية أو عسكرتها، وتوفير البيئة الآمنة للقيام بمهامهم.منظمة الصحة العالمية وثقت منذ بدء الحرب قبل 6 أشهر 906 هجمات على المرافق الطبية في #غزة و #الضفة_الغربية المحتلة و #لبنان.#اليوم
للمزيد: https://t.co/vfFY1BFJ2E pic.twitter.com/l7LmoVbzp0— صحيفة اليوم (@alyaum) April 4, 2024وقف إطلاق النار في غزةكما طالبته أيضا بوضع آليات شفافة لمرور القوافل الإنسانية، لمنع تكرار هذه الحوادث المفزعة من جديد.
كذلك طالبت بتنفيذ قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة، وفتح ممرات إنسانية آمنة.
أخبار متعلقة منذ 7 أكتوبر.. قوات الاحتلال تعتقل 7990 فلسطينيًا في الضفة الغربية"الصحة العالمية" تطالب الاحتلال بعدم عسكرة المرافق الطبية في غزة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة غزة الشهداء الفلسطينيين في غزة فلسطين فی غزة
إقرأ أيضاً:
دولة عربية جديدة تنضم لقائمة التحريض الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين
دعا الباحثان الإسرائيليان ألكسندر ريبالوف وألكسندر ديلمان إلى تهجير سكان قطاع غزة إلى ليبيا، معتبرين أنها "الخيار الأفضل" مقارنة بمصر والأردن، وفقا لما جاء في مقال لهما نشر في موقع "Israel National News".
وأكد الباحثان أن "فكرة توطين الفلسطينيين من غزة أصبحت محل اهتمام الساسة ووسائل الإعلام"، لكنهما شددا على أن "تنفيذها في مصر أو الأردن يواجه صعوبات كبيرة"، نظرا لما وصفاه بـ"المخاطر الأمنية والاستقرار السياسي الهش" في البلدين.
وزعم الباحثان أن "توطين سكان غزة في الأردن قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار هناك، بسبب الوجود القوي لجماعة الإخوان المسلمين، بينما في مصر، فإن تأثيرهم الأيديولوجي قد يشكل تهديدا لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي".
وأضافا أن "مصر تعاني من أزمة سكانية خانقة، حيث أن دلتا النيل، التي تضم أكثر من 40 مليون شخص، تعد واحدة من أكثر المناطق اكتظاظا في العالم، بينما معظم الأراضي المصرية الأخرى صحراء غير صالحة للحياة الطبيعية".
وحذر الباحثان من أن "إسرائيل ستواجه تهديدات أمنية خطيرة إذا تم توطين الفلسطينيين من غزة في مصر أو الأردن"، مشيرين إلى أن "الأردن قد يصبح ملاذا لحماس، مما يشكل تهديدًا للحدود الإسرائيلية، حيث من المحتمل أن تصبح حماس وكيلا لإيران وتركيا".
واعتبرا أن "وجود سكان غزة في سيناء المصرية قد يشكل تهديدًا للبلدات الإسرائيلية الحدودية، خاصة إذا فشلت إسرائيل في السيطرة على ممر فيلادلفيا، مما قد يسمح بعودة الفلسطينيين إلى القطاع عبر الأنفاق".
وأشار المقال إلى أن "معظم الدول العربية سترفض استقبال الفلسطينيين من غزة"، مستدركا بالإشارة إلى أن "ليبيا تمثل استثناءً يمكن استغلاله".
وأوضح أن "ليبيا دولة ذات مساحة شاسعة وكثافة سكانية منخفضة، كما أنها تعاني من انقسامات داخلية تخلق فرصا لإعادة التوطين".
وزعم الباحثان أن "الميليشيات المتنافسة في ليبيا قد تكون مستعدة لقبول الفلسطينيين مقابل دعم سياسي ومالي من الدول الغربية"، مشيرا إلى أن "الجنرال خليفة حفتر، الذي يسيطر على معظم ليبيا، قد يكون الشريك المثالي لهذه الخطة".
وشددا على أن "التوطين في ليبيا سيخدم المصالح الجيوسياسية للغرب، من خلال تعزيز النفوذ الأمريكي في شمال إفريقيا واحتواء نفوذ الصين وروسيا وتركيا".
وختم الباحثان الإسرئيليان مقالهما بزعم أن "نقل الفلسطينيين من غزة إلى ليبيا لن يحل فقط مشكلة القطاع، بل سيساهم في استقرار الشرق الأوسط، ويحقق مكاسب استراتيجية لإسرائيل والولايات المتحدة وحلفائها".