وفاة الفتى المصاب في اشتباكات مدينة الزاوية غرب العاصمة الليبية طرابلس
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
توفي الفتى محمد ناجي الغويل متأثرا بالإصابة التي لحقت به جراء الاشتباكات المسلحة بين مجموعتين مسلحتين في مدينة الزاوية غرب العاصمة الليبية طرابلس.
وذكر مراسل RT أن "الفتى محمد ناجي الغويل أصيب برصاصتين في الرأس والقدم خلال وجوده في محل إقامته، وجرى نقله إلى مستشفى وإدخاله غرفة العناية الفائقة".
وكانت حالة الفتى حرجة وإصابته بالغة، وخضع لعمليات فجر الخميس، حاول خلالها الأطباء إنقاذه، إلا أنه فارق الحياة.
يذكر أن المدينة شهدت اشتباكات مسلحة عنيفة قبل أن تتوقف فور إعلان نبأ إصابة الغويل، وقد سجلت إصابات في صفوف المتقاتلين دون توفر إحصاء دقيق بها من قبل الجهات الطبية بالمدينة.
ولم يصدر عن الجهات الرسمية توضيحات بشأن طبيعة تلك الاشتباكات أو المتورطين فيها وأسباب اندلاعها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الدفاع المدني جماعات مسلحة شرطة طرابلس وفيات
إقرأ أيضاً:
نورا ناجي: لا أتابع الدراما الرمضانية.. وأتفرغ للقراءة والكتابة فى الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الكاتبة نورا ناجى، عن طقوسها فى شهر رمضان المبارك، ملفتة انها هى نفسها خارج الشهر الكريم،و لكن تقسيمة اليوم نهارًا وليلًا هى التى تختلف، حيث يوجد هناك وقت قبل الإفطار للعمل، وبعد الإفطار للقراءة والكتابة، عندما تسمح لها الفرصة، ففى رمضان يصبح ضغط العمل أخف قليلاً، وتتفرغ أكثر للقراءة والكتابة.
وقالت نورا ناجى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنها لا تتابع مسلسلات ودراما فى شهر رمضان، ولكن بعد تتابعها بعد انتهاء الشهر الكريم، لذلك لديها الوقت الكافى لنشاطات آخرى.
وعن القراءة فى رمضان، أكدت "ناجى" انها لا تختلف عن خارج رمضان، فهى لا تخصص نوعًا معينًا من القراءات، بل تخصص كل شهر مجموعة من الكتب التى تنوى قراءتها،موضحة انها تنوع فى قراءتها بين الأعمال الروائية وغير الروائية.
وعن كاتبها المفضل أشارت الى انها ليس لديها كاتب محدد تفضل قراءة أعماله، لكن فى كل فترة من فترات حياتها كان هناك كاتب معين أثر فى حياتىها.
وتابعت: "فى فترة من حياتى كنت أحب أن أقرأ لـ الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، وفى فترة أحببت القراءة لـ نجيب محفوظ، وفى فترة قرأت لرضوى عاشور، ونوال السعداوى، وفترة أحب القراءة للكاتبة الكورية هان كانج".
وإستطردت: "لكن سيظل نجيب محفوظ الأقرب إلى قلبى، وأفضل أن أعاود قراءة رواياته، قد أقرأ الحرافيش كل عام مثلاً، ورواية حديث الصباح والمساء، ورواية الشحات، والتى أعتبرها المفضلة إلى قلبى، وكنت أتمنى أن أكون أنا التى كتبتها. رواية جميله وتضمن كل المعايير اللازمة لكتابة رواية عظيمة".